السبت 17 مايو 2025
  • دخول
ميدل إيست بوست
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
    • دولة الإحتلال
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا
No Result
View All Result
ميدل إيست بوست
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا
Home روسيا

اتفاق ترمب مع بوتين هل يكون في الكرملين أم كامب ديفيد؟

images 6 4

تشير تعيينات دونالد ترمب السريعة في المناصب الرئيسة في إدارته الجديدة خلال الأيام القليلة الماضية إلى أنه متحمس وفي عجلة من أمره.

ولئن كان يريد تغيير الأمور في الداخل، إلا أن وعوده – أو تهديداته في السياسة الخارجية – بفرض نهاية سريعة للصراعات في أوكرانيا والشرق الأوسط لا تبعث على الآمال فحسب، بل تثير المخاوف أيضاً، وخصوصاً بين حلفاء أميركا.

يتذكر الجميع صور ترمب وهو يدفع القادة الآخرين جانباً في أول مؤتمر له لحلف الناتو عام 2017 ليتسنى له أن يكون في وسط الصورة.

آنذاك، كان الحلفاء يخشون من أن ترمب كان يشعر بالرهبة من الرجل الروسي القوي فلاديمير بوتين.

وفي حين يبدو الكرملين متشككاً في شأن مدى سهولة استمالة بوتين لترمب أو قبول خطته للسلام (أياً كانت)، فإن شركاء واشنطن الأوروبيين يشعرون بقلق واضح من نتيجة الانتخابات الأميركية، ويسارعون إلى إصلاح علاقاتهم المستقبلية مع روسيا قبل أن يعقد الرئيس المنتخب صفقة تتجاوز مصالحهم بمجرد عودته للبيت الأبيض.

اقرأ أيضا.. هل تنسحب روسيا من سوريا؟

اتصل المستشار الألماني أولاف شولتز هاتفياً ببوتين الجمعة الماضي، وتحدث الرئيس الأوكراني بازدراء عن تواصل برلين مع الكرملين، لكنه كان مقدراً لوعد ترمب بوقف الحرب قريباً ورافضاً ضمنياً لاستراتيجية جو بايدن.

قبل 45 سنة، رعى جيمي كارتر اتفاق سلام بين العدوين القديمين مصر وإسرائيل. هل سيتمكن ترمب من إحضار بوتين وفولوديمير زيلينسكي إلى كامب ديفيد لتوقيع سلام مماثل غير متوقع؟ إن الضغط العسكري الروسي وتراجع الدعم الغربي يضع ضغوطاً شديدة على أوكرانيا لقبول أقل الصفقات سوءاً التي يمكن لترمب أن يبرمها.

ولكن لا تنتظروا من بوتين أن يذهب متذللاً إلى واشنطن، وبغض النظر عن تهم جرائم الحرب في محكمة لاهاي التي من شأنها أن تعرض الرئيس الروسي لخطر الاعتقال، سيرغب الزعيم الروسي في رؤية ترمب يأتي إلى الكرملين كعلامة على النصر، وأن يجر زيلينسكي إلى هناك أيضاً في صورة مذلة.

فمسرحية “دبلوماسية القمة” تروق لترمب، تذكروا مشيته الدرامية بمفرده عبر المنطقة المنزوعة السلاح لمصافحة “رجل الصواريخ” الكوري الشمالي كيم جونغ أون، عام 2019. إن التوصل إلى اتفاق يمكن أن يقبله كل من بوتين وزيلينسكي سيكون إنجازاً كبيراً، ولكن تصميم مراسم التوقيع قد يكون حجر العثرة.

أما في الشرق الأوسط، فشهد انتخاب ترمب صمتاً مفاجئاً وغريباً من إيران حول تهديدها بالانتقام من إسرائيل بسبب الهجوم الأخير، حتى خيالي لا يمكنه تصور قمة بين ترمب وآية الله علي خامنئي، لكن مفاوضات سرية تتخلى فيها إيران عن دعمها للجماعات الشيعية المعادية لإسرائيل مثل “حزب الله” والحوثيين في اليمن، وتوافق على اتفاق نووي في مقابل تخفيف العقوبات، ليست مستبعدة كما توحي الحرب الكلامية.

قد تؤدي تسوية كهذه إلى إضعاف نظام آية الله أكثر من الضغوط الدولية، ولكن هل ستجد إسرائيل بزعامة بنيامين نتنياهو ذلك مقلقاً؟ قد يشعر حلفاء أميركا الآخرون أيضاً بالانزعاج من أجندة “أميركا أولاً” التي يتبناها ترمب، حتى أكثر من بعض الخصوم.

ويجعل هذان التعارضان سهلاً إغفال أن إدارة ترمب الجديدة تواجه أيضاً التحدي المتزايد المتمثل في تراجع نفوذ أميركا في الجنوب العالمي.

فمرشح ترمب لمنصب وزير الخارجية ماركو روبيو، لديه اهتمام خاص بأفريقيا باعتبارها ساحة مصالح اقتصادية واستراتيجي صينية متزايدة، إلى جانب دخول قوات روسية – مرتزقة “فاغنر” السابقين – إلى منطقة جنوب الصحراء الكبرى.

ومن المرجح أيضاً أن يشهد الفناء الخلفي للولايات المتحدة الأميركية في أميركا اللاتينية تراجعاً عن الإهمال “الحميد” الذي شهدته السنوات الأربع الماضية.

وشهدت قمة “أبيك” التي عقدت الأسبوع الماضي في بيرو أول زيارة لجو بايدن إلى أميركا الجنوبية بصفته رئيساً للولايات المتحدة، لكن التطور الرئيس بالنسبة إلى أميركا الجنوبية كان زيارة شي جينبينغ إلى بيرو لافتتاح مجمع موانئ جديد ضخم من شأنه أن يربط مبادرة “الحزام والطريق” العالمية الصينية بالشبكات الإقليمية.

فكل دولة، من بنما وباتجاه الجنوب، حجم تجارتها مع الصين أكبر من الولايات المتحدة الأميركية – وهي ثورة اقتصادية في الجيل الأخير. إن وعد ترمب برفع التعريفات الجمركية سيؤثر في كل دول أميركا اللاتينية باستثناء المكسيك وتشيلي، اللتين ترتبطان باتفاقات تجارة حرة مع الولايات المتحدة. فهاتان الدولتان تقومان بالفعل بإعادة تصنيف الواردات الصينية كصادراتهما إلى الولايات المتحدة الأميركية، وسيعني وقف ذلك نقض تلك الاتفاقات.

بينما تستأثر منطقة الأزمة الممتدة في قوس من روسيا إلى ليبيا ودول الساحل في شمال أفريقيا على اهتمام الحلفاء الأوروبيين، فإن اهتمام نصف الكرة الجنوبي قد يستحوذ على اهتمام دونالد ترمب، سواء أحب ذلك أم لا.

Tags: مارك ألموند

محتوى ذو صلة

Capture 12
روسيا

قمة بوتين – ترامب بين استعجال واشنطن وتأنّي موسكو

في لحظة دقيقة تشهد فيها الساحة الدولية إعادة خلط للأوراق بين أطراف الحرب في أوكرانيا، برزت إشارات دبلوماسية متبادلة بين موسكو وواشنطن حول ضرورة ترتيب لقاء مباشر...

المزيدDetails
مفاوضات بوتين.. ترحيب أمريكي ورفض أوروبي
روسيا

مفاوضات بوتين.. ترحيب أمريكي ورفض أوروبي

رحّب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بمقترح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بشأن مفاوضات مباشرة مع أوكرانيا في إسطنبول، بينما اعتبر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون هذا المقترح "خطوة أولى...

المزيدDetails
بوتين: مبادراتنا ترفض.. والحوار مفتوح
روسيا

بوتين: مبادراتنا ترفض.. والحوار مفتوح

صرح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأن روسيا قدمت مراراً مبادرات لوقف إطلاق النار في أوكرانيا، لكن كييف كانت ترفضها بشكل متكرر، مؤكداً استعداد موسكو لاستئناف المحادثات المباشرة...

المزيدDetails
GettyImages 2213582858
روسيا

الكرملين يدرس مقترح وقف إطلاق النار في أوكرانيا

 أعلن الكرملين، السبت، أنه "سيدرس" مقترحًا غربيًا لوقف إطلاق النار في أوكرانيا، تقدم به حلفاء كييف ويدعو إلى هدنة شاملة لمدة 30 يومًا تبدأ اعتبارًا من يوم...

المزيدDetails

آخر المقالات

جولة ترمب الخليجية تعيد التموضع الإقليمي وإيران تسعى لتفادي العزلة

647735

في مشهد يتّسم بتسارع التغيرات الجيوسياسية والتحولات الاستراتيجية، بدأت ملامح واقع جديد في الشرق الأوسط بالتشكل، عنوانه الأبرز تقارب خليجي...

المزيدDetails

ضبط مستودعات أسلحة وعبوات ناسفة في القرداحة وسط حملة أمنية موسعة

983176.jpeg

في تطور أمني لافت يُعدّ من بين الأبرز منذ الإطاحة بنظام بشار الأسد، أعلنت السلطات السورية، مساء الجمعة، عن ضبط...

المزيدDetails

قمة بوتين – ترامب بين استعجال واشنطن وتأنّي موسكو

Capture 12

في لحظة دقيقة تشهد فيها الساحة الدولية إعادة خلط للأوراق بين أطراف الحرب في أوكرانيا، برزت إشارات دبلوماسية متبادلة بين...

المزيدDetails
Load More
ميدل إيست بوست

ميدل إيست بوست ©

تعرف على آخر تطورات المنطقة من مصادر موثوقة

  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا

تابعنا على

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
    • دولة الإحتلال
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا

ميدل إيست بوست ©

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?
نستخدم ملفات تعريف الارتباط وتقنيات التتبع الأخرى لتقديم وتخصيص محتوى الإعلانات وإتاحة مشاركة الوسائط الاجتماعية .موافقسياسة الخصوصية