الأربعاء 2 يوليو 2025
  • دخول
ميدل إيست بوست
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
    • دولة الإحتلال
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا
No Result
View All Result
ميدل إيست بوست
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا
Home أمريكا

«الثلاثاء الكبير».. وصراع بايدن وترمب

vggrvbgrgr

هل قدّمت نتائجُ «الثلاثاء الكبير» في حملة الانتخابات الرئاسية الأميركية… أيَّ جديد؟!

بالنسبة للتفاصيل التي يستمتع برصدها المعلقون والمحللون، كانت هناك حقائقُ معظمُها متوقعٌ… إلا أنَّها على الأقل تستحق التَّسجيل. ولكنَّ الأمور تختلف عند القراءة الجدّية المعمقة لمعركةٍ كانَ مشهدُها السياسي قد أخذَ «يتظهّر» منذ بعض الوقت.

يوم «الثلاثاء الكبير» 5 مارس (آذار) الجاري، نظّمت الانتخابات والتجمعات الترشيحية في 15 ولاية، إلى جانب أرخبيل ساموا الأميركية في المحيط الهادئ، وهذه «منطقة ذاتية الحكم» يسكنها نحو 45 ألف نسمة، كما أُغلق بابُ التصويت البريدي للديمقراطيين في ولاية آيوا.

ومن التفاصيل، مثلاً، اكتساح الرئيسِ الديمقراطي جو بايدن ومنافسِه الجمهوري الرئيس السابق دونالد ترمب الانتخاباتِ والتجمعات الترشيحية المطلوب منها جمع مندوبي مرشحي الحزبين الديمقراطي والجمهوري، قبل المؤتمرين الوطنيين، حيث يعلن كل من الحزبين رسمياً مرشحَه للمعركة الرئاسية المرتقبة في مطلع نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل. ومعنى هذا أن لا بديلَ بديهياً لا لبايدن ولا لترمب اليوم داخل حزبيهما!

بايدن لم يواجه منافسةً حقيقية من مرشحين جديين. وحقاً، اكتسح كلَّ الولايات، مع أنَّ المقترعين في ساموا الأميركية أعطوا فوزاً مفاجئاً عديمَ القيمة لمرشح مغمور. كذلك، حقَّق ترمب إنجازاً ضخماً بانتزاعه الفوز في جميع الولايات باستثناء ولاية فيرمونت الصغيرة، التي اقترعت لمنافسته نيكي هايلي.

وهكذا، شدّد بايدن قبضتَه على ترشيح الديمقراطيين، ولكن مع بعض القلق من استمرار الوقفة الاحتجاجية للذين صوّتوا بـ«غير ملتزم» في ولايات حسَّاسة انتخابية مثل ميشيغان ومينيسوتا. والسبب، كما بات معروفاً، سخطُ نسبةٍ لا بأس بها من الديمقراطيين المسلمين والعرب واليساريين على دعم إدارة بايدن المُطلقِ حربَ تهجير سكان غزة… ورفضها وقف إطلاق النار في القطاع.

أمَّا عند الجمهوريين، ومع أنَّ هايلي – الحاكمة السابقة لولاية ساوث كارولاينا والمندوبة السابقة لدى الأمم المتحدة – كسرت الاكتساحَ «الإجماعي» لترمب في المعسكر الجمهوري، فإنَّ وقفتَها المتحدية جاءت ضعيفة ومتأخرة، فاضطرت بعد انقشاع غبارِ المعركة للانسحاب من السباق، كما توقع كثيرون.

على صعيد حسابات أرقام المندوبين المرسلين إلى المؤتمرين الحزبيين الوطنيين، لا يواجه بايدن أيَّ تحدٍ يستحق الذكر. أمَّا غالبيةُ ترمب فتبدو ساحقةً و- عملياً – كافية لفرضه مرشحاً، إذ جمع الرئيسُ السابق بعد «الثلاثاء الكبير» ما يقدّر بـ893 مندوباً أي ما نسبته 92 في المائة من إجمالي عددِ المندوبين المطلوب تأمينهم للفوز رسمياً بترشيح حزبه، وهو 1215، بينما كلُّ ما بلغته حصيلةُ هايلي حتى وقفها حملتَها 66 مندوباً.

على الرغم من هذا الواقع، يرى المحلّلون بعض «العقبات» على طريقي الرجلين. والقصد هنا العقبات السياسية المنظورة وغير المنظورة، من دون الخوض في المخاطر الأخرى مثل المشاكل الصحية والذهنية بالنسبة لبايدن… والقانونية بالنسبة لترمب الذي يواجه 4 قضايا جنائية.

من العقبات التي قد تؤذي حملةَ الديمقراطيين نسبةُ أصوات «غير الملتزمين» التي يمكن أن تكونَ قاتلةً لفرص بايدن. إنَّ خسارة هذه النسبة من الأصوات – التي قاربت في بعض الولايات الـ12 في المائة – ستنطوي على خطورة بالغة إذا صمدت من الآن وحتى نوفمبر في انتخابات متقاربة، وبالأخص، بتركّزها في ولايات محورية… تضمُّ أقلياتٍ عربيةً ومسلمة وجماعاتٍ راديكاليةً ساخطة.

هنا قد يقول مراقبون إنَّ بايدن ما زال قادراً على إنقاذ نفسه، ولكن فقط إذا أجرى تعديلات – ولو شكلية – على مقاربته للموضوع الفلسطيني، واستغل مواقفَ ترمب الأشد تأييداً لإسرائيل وحربها على الفلسطينيين، بجانب المراهنة على فتور حماسة الساخطين بمرور الأشهر المقبلة. ومن ثم، في صميم قناعات طاقم مستشار بايدن أنَّ سياسات ترمب الشرق أوسطية – وبالذات، ضد القضية الفلسطينية – لا تَعِد المقترعين «غير الملتزمين» ببديل مقبول يرضي أهدافهم. ويضاف إلى ذلك أنَّ بايدن، من واقع كونه الرئيس الحالي، ما زال يتمتَّع بهامش مناورة أكبر مع الدول العربية المعنية، وهذا الهامش قد «يلطّف» السخطَ الموجود راهناً عبر المناورات والترضيات وعقد الصفقات المدروسة.

على الضفة الجمهورية المقابلة، يواجه دونالد ترمب بدوره مشاعر وحسابات واعتبارات متفاوتة.

لصالح ترمب، بلا شك، أنَّه يعرف جمهوره جيداً، وبات متيقناً من أنَّه كلَّما أفرط في هجماته وتحدياته الشعبوية، وصعّد من تصريحاته ومواقفه الجارحة، ستزداد مكاسبه في ساحة جماهيرية متشددة مستعدة للسير معه حتى النهاية مهما كانت العراقيل والعقبات. وباعتقادي، هنا مكمن قوة ترمب؛ فمسائل كالديمقراطية، وحُكم القضاء، والأصول الدستورية، والتفاهمات الوطنية العريضة لا تعني له شيئاً. إنَّها في ذيل اهتمامات شخصيته النرجسية الجامحة التي ترى نفسَها فوق المساءلة والتشكيك… بل هي محصّنة ذاتياً ضد الخطأ أو الخسارة.

ولكن، في المقابل، أثبتت حملة نيكي هايلي «الاعتراضية»، وهي كذلك حقاً، أنَّ بعض نقاط قوة ترمب هي أيضاً نقاط ضعف له في أوساط جمهورية عديدة. وعلى الرغم من الولاء شبه الجنوني الذي يتمتَّع به الرئيس السابق ضمن شرائح وفئات معينة: (متواضعو التعليم، وغلاة المتدينين المسيحيين، والمعادون للمهاجرين، والريفيون البيض) فإنَّ نسبة تأييده تتراجع كثيراً في شرائح أخرى: (المتعلمون وسكان الضواحي المدينية والناخبون الشباب). وهذا ما ظهر خصوصاً في ولايتي فيرجينيا ونورث كارولاينا الكبيرتين. والأسوأ، بالنسبة له، أنَّ بين 30 و40 في المائة من ناخبي هايلي في الولايتين اعتبروا أنَّه لن يكون مؤهلاً للرئاسة إذا أدين. بل في نورث كارولاينا قال فقط 21 في المائة من هؤلاء أنهم سيقترعون لأي مرشح جمهوري بصرف النظر عن اسمه.

الخلاصة، نحن الآن أمام «سيناريو» إعادة… يتضاءل الشك إزاء هوية أبطاله، لكن «الخاتمة» لم تُكتب بعد!

إياد أبو شقرا

Tags: إياد أبو شقرا

محتوى ذو صلة

Capture 23
أمريكا

إيلون ماسك يهاجم “الإنفاق المفرط” ويطالب بحزب جديد “لصالح الشعب”

شنّ رجل الأعمال الأميركي والملياردير الشهير إيلون ماسك هجومًا لاذعًا على الإنفاق الحكومي المتزايد في الولايات المتحدة، واصفًا الأحزاب السياسية القائمة بأنها تمثل مصالح النخب لا المواطنين،...

المزيدDetails
1110873.jpeg 1
أمريكا

استطلاعات الرأي في أميركا… هل تعكس واقع ترامب السياسي

منذ عودة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب إلى الواجهة السياسية، لا يكاد يمر يوم في الولايات المتحدة دون نشر نتائج استطلاع جديد يكشف عن مدى تأييد أو...

المزيدDetails
668735
أمريكا

ترامب ينفي أي تواصل أو تقديم عروض لإيران

في أول تعليق له منذ الهجوم الواسع على المنشآت النووية الإيرانية، نفى الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب أن تكون إدارته قد قدّمت عروضًا لطهران، أو عقدت أي...

المزيدDetails
000 49E98G2
أمريكا

إيلون ماسك ينتقد خطة ترامب الضريبية: دعم للماضي وتدمير للمستقبل؟

أعاد الملياردير الأميركي إيلون ماسك إشعال الجدل السياسي-الاقتصادي في واشنطن، بعدما وجّه انتقادات حادة لمشروع قانون الضرائب والإنفاق الذي يدعمه الرئيس السابق دونالد ترامب، والذي تستعد لجنة...

المزيدDetails

آخر المقالات

جيش الاحتلال يحذر والحكومة تُصر.. انقسام إسرائيلي حول مصير الرهائن

680514984236044317753418

تصريحات رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، الجنرال إيال زمير، تمثل لحظة مفصلية في النقاش الداخلي الإسرائيلي حول مستقبل الحرب في غزة،...

المزيدDetails

السلطة الفلسطينية تحشد المسارات الدبلوماسية لنصرة غزة

9b77981e e022 43d3 9b87 b8f8adcf6704

تصريحات رئيس المجلس الوطني الفلسطيني، روحي فتوح، تعكس نداءً أخيرًا محفوفًا باليأس والألم، موجّهًا إلى العالم أمام مشهد لا يكاد...

المزيدDetails

هل تنجح سوريا في تصفير مشاكلها الخارجية قبل نهاية 2025؟

images 72

في خطوة وُصفت بأنها بداية لتحول سياسي واقتصادي كبير، أعلنت دمشق عن خطة تهدف إلى تصفير مشاكلها الخارجية مع نهاية...

المزيدDetails
Load More
ميدل إيست بوست

ميدل إيست بوست ©

تعرف على آخر تطورات المنطقة من مصادر موثوقة

  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا

تابعنا على

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
    • دولة الإحتلال
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا

ميدل إيست بوست ©

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?
نستخدم ملفات تعريف الارتباط وتقنيات التتبع الأخرى لتقديم وتخصيص محتوى الإعلانات وإتاحة مشاركة الوسائط الاجتماعية .موافقسياسة الخصوصية