الخميس 3 يوليو 2025
  • دخول
ميدل إيست بوست
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
    • دولة الإحتلال
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا
No Result
View All Result
ميدل إيست بوست
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا
Home تقارير

“السلام يبدأ بي”.. شعار “حفظة السلام” في يومهم الدولي هذا العام

images 6 4

“يعد حفظة السلام التابعين للأمم المتحدة هم القلب النابض لالتزامنا بعالم يسوده السلام، فعلى امتداد 75 عاما لم يتوانوا في إسداء الدعم لمن زعزعت النزاعاتُ والقلاقل حياتَهم في أرجاء العالم، أفرادا ومجتمعات” بهذه الكلمات وصف الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش “حفظة السلام”.

المشهد الذي تعمل فيه قوات الأمم المتحدة لحفظ السلام أكثر خطورة اليوم من أي وقت مضى، توترات جيوسياسية على المستوى العالمي يتردد صداها محليًا وصراعات أكثر تعقيدًا، حيث يواجه حفظة السلام الإرهابيين والمجرمين والجماعات المسلحة الذين بإمكانهم الوصول إلى أسلحة وتكنولوجيات حديثة قوية ولديهم مصلحة راسخة في إدامة الفوضى.

وتواجه عمليات الأمم المتحدة لحفظ السلام أيضًا تهديدًا جديدًا ومتزايدًا ناجما عن تسليح الأدوات الرقمية بالمعلومات الخاطئة والمضللة التي تغذي العنف ضد موظفينا وشركائنا.

ومع وجود هذه التحديات، فإن حفظة السلام يثابرون في السعي لتحقيق السلام، جنبًا إلى جنب مع العديد من الشركاء، إذ يواصلون بناء علاقات قوية ودائمة مع المجتمعات المحلية والنساء والشباب والمجتمع المدني والمنظمات الإنسانية وغير الحكومية والحكومات.

السلام يبدأ بي

تأسست أول بعثة حفظ سلام تابعة للأمم المتحدة في 29 مايو 1948، ومنذ ذلك الحين، ساعد ما يزيد على مليوني فرد نظامي ومدني من أفراد حفظ السلام بلدانا عدة في الانتقال من الحرب إلى السلم.

وعلى مدار 76 عامًا، أنقذت قوات الأمم المتحدة لحفظ السلام أنفسا كثيرة، وغيرت مجرى معايش كثيرين في ظل أشد الأوضاع السياسية والأمنية هشاشة في العالم، مع أن أفراد تلك القوات أناس من عامة الناس يسعون جاهدين لتحقيق نتائج استثنائية في ظل المخاطر وظروف صعبة في كثير من الأحيان.

وتعد عمليات الأمم المتحدة لحفظ السلام مشروعا رائعا للتعددية والتضامن الدولي، لكنها لا تستطيع أبدًا تلبية جميع الاحتياجات أو التوقعات، ولتحقيق النجاح وسط التهديدات الجديدة والتحديات المتزايدة، يجب علينا جميعًا أن نضطلع بمسؤولياتنا وأن نتكيف مع الحقائق الجديدة.

لذلك تقرر أن يكون موضوع الذكرى السنوية الـ76 هو “السلام يبدأ بي” اعترافا بخدمات حفظة السلام السابقين والحاليين وتضحياتهم، بمن فيهم الـ4200 فرد الذين ضحوا بأنفسهم في سبيل قضية السلام تحت رعاية الأمم المتحدة.

ويُراد من هذا الموضوع كذلك الإشادة بصمود المجتمعات المحلية التي نخدمها وتسعى إلى تحقيق السلام مع ما تواجه من عديد العقبات، كما يُراد من حملة هذا العام كذلك دعوة الجميع إلى المشاركة في الحِراك العالمي لتحقيق السلام، فالنجاح لن يكون حليف العمل الفردي، إلا أننا معا نشكل قوة جبارة للتغيير.

فعاليات

للاحتفال بهذه المناسبة في مقر الأمم المتحدة في نيويورك في 25 مايو، وضع الأمين العام للأمم المتحدة إكليلًا من الزهور تكريمًا لكافة حفظة السلام الذين ضحوا بأنفسهم على مدار الـ75 عامًا الماضية، وأقيم حفل لمنح ميدالية داغ همرشولد لأفراد قوات حفظ السلام الذين قضوا نحبهم في عام 2022.

ويوجد معرض صور في بهو الزائرين في المدة من 1 مايو إلى 6 يونيو يتتبع رحلة 75 عامًا من حفظ السلام، ويمكن زيارة المعرض على الإنترنت.

وتدعو الأمم المتحدة الجميع إلى الانضمام للمشاركة في فعالية فنية تفاعلية مع منصة “إنسايد آوت”، في ميدان “تايم سكوير” بمدينة نيويورك، لمساعدة المجتمعات في كافة أنحاء العالم على تغيير العالم من طريق العمل المحلي، وكان الفنان الشهير جي آر قد أسس هذه المنصة في عام 2011.

المرأة في عمليات حفظ السلام

مع تطور عمليات حفظ السلام، أصبحت النساء على نحو متزايد جزءًا من أسرة حفظ السلام، مما يجعل العمليات أكثر فعالية.

تم تعيين النساء في جميع المناطق -الشرطة والجيش والمدنيين- وكان لهن أثر إيجابي على بيئات حفظ السلام، بما في ذلك دعم دور المرأة في بناء السلام وحماية حقوق المرأة.

في جميع ميادين حفظ السلام، أثبتت النساء من حفظة السلام أنهن قادرات على أداء نفس الأدوار، وبنفس المعايير وفي ظل نفس الظروف الصعبة، مثل نظرائهن من الرجال، ومن الحتميات التشغيلية أن نجند لحفظة السلام مجموعة من الإناث ونحتفظ بهن.

وفي عام 1993، كانت النساء يشكلن 1% من الأفراد النظاميين المنتشرين، في عام 2019، شكلت النساء من بين حوالي 95 ألف من حفظة السلام، 4.7% من الأفراد العسكريين و10.8% من أفراد الشرطة في بعثات الأمم المتحدة لحفظ السلام.

وفي حين أن الأمم المتحدة تشجع وتدعو إلى نشر النساء في وظائف نظامية، تقع مسؤولية نشر النساء في الشرطة والجيش على عاتق الدول الأعضاء.

وأطلقت شعبة الشرطة التابعة للأمم المتحدة “الجهد العالمي” لتوظيف المزيد من ضابطات الشرطة في دوائر الشرطة الوطنية وفي عمليات شرطة الأمم المتحدة في جميع أنحاء العالم.

وأصبح هدف عام 2028 للنساء العاملات في الوحدات العسكرية هو 15%، و25% للمراقبين العسكريين وضباط الأركان.

Tags: زينب مكي/ جسور بوست

محتوى ذو صلة

original 259401 1744802138
تقارير

أفغانستان، البلد الذي أصبحت فيه المرأة غير مرئية

من يناير إلى يونيو 2024، سافرت المصورة الصحفية الكندية الإيرانية كيانا حيرى والباحثة الفرنسية ميليسا كورنيت عبر سبع مقاطعات في أفغانستان لتوثيق حالة النساء والفتيات منذ عودة...

المزيدDetails
32233232
تقارير

تصفية الجنرالات الروس على يد جواسيس أوكرانيا

شنت دمية فلاديمير بوتين التلفزيونية - حسب وصف صحيفة ذا صن البريطانية - هجوماً حاداً على دونالد ترامب في خطاب مليء بالغضب وتعهدت بمزيد من المذابح في...

المزيدDetails
116
تقارير

أسرار “خطة الجلوس” في جنازة بابا الفاتيكان

شهدت جنازة البابا فرانسيس توافد المئات من السياسيين والملوك المشهورين إلى روما بينما كان العالم يتجادل حول من سيجلس في أي مكان. وبينما جلس زعماء العالم في...

المزيدDetails
1745669793 kurdistan24
تقارير

انفجار إيران يكشف «شيخوخة» البنية التحتية النفطية

أظهرت مقاطع فيديو لا تصدق تم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي تصاعد دخان أسود كثيف بعد الانفجار الهائل، الذي وقع اليوم في إيران، في حين كان المتفرجون...

المزيدDetails

آخر المقالات

القلق الأوكراني يتصاعد: تعليق واشنطن شحنات الأسلحة يربك حسابات كييف

1111051 1848436250

تلقت أوكرانيا ضربة غير متوقعة من حليفتها الأهم، إذ أعلنت واشنطن تعليق بعض شحنات الأسلحة، ما دفع كييف إلى التعبير...

المزيدDetails

إيلون ماسك يلوّح بـ”حزب أميركا”: تهديد جدي أم فقاعة سياسية؟

a 30

بينما تواصل إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب دفع مشروع قانون ضخم لخفض الضرائب وزيادة الإنفاق، خرج الملياردير إيلون ماسك بتصريحات...

المزيدDetails

مفاوضات بلا تطبيع… هل تقترب دمشق وتل أبيب من اتفاق غير معلن؟

ISRAEL SYRIA VIOLENCE

بينما لا تزال قضية الجولان تمثل حجر الزاوية في موقف كل من سوريا وإسرائيل، تتجه المحادثات بين الطرفين نحو مسارات...

المزيدDetails
Load More
ميدل إيست بوست

ميدل إيست بوست ©

تعرف على آخر تطورات المنطقة من مصادر موثوقة

  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا

تابعنا على

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
    • دولة الإحتلال
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا

ميدل إيست بوست ©

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?
نستخدم ملفات تعريف الارتباط وتقنيات التتبع الأخرى لتقديم وتخصيص محتوى الإعلانات وإتاحة مشاركة الوسائط الاجتماعية .موافقسياسة الخصوصية