الثلاثاء 1 يوليو 2025
  • دخول
ميدل إيست بوست
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
    • دولة الإحتلال
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا
No Result
View All Result
ميدل إيست بوست
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا
Home السلطة الفلسطينية

السلطة الفلسطينية هي الحل

RAMALLAH, WEST BANK - APRIL 13: (----EDITORIAL USE ONLY  MANDATORY CREDIT - "THAER GHANAIM / PALESTINIAN PRESIDENCY / HANDOUT" - NO MARKETING NO ADVERTISING CAMPAIGNS - DISTRIBUTED AS A SERVICE TO CLIENTS----) Palestinian President Mahmoud Abbas (C) holds the first cabinet meeting with the newly announced government at the Presidential Office in Ramallah, West Bank on April 13, 2019. Fatah Movement Central Committee member Muhammad Shtayyeh announced his new cabinet today alongside president Mahmud Abbas. (Photo by Thaer Ghanaim / Palestinian Presidency / Handout/Anadolu Agency/Getty Images)

RAMALLAH, WEST BANK - APRIL 13: (----EDITORIAL USE ONLY MANDATORY CREDIT - "THAER GHANAIM / PALESTINIAN PRESIDENCY / HANDOUT" - NO MARKETING NO ADVERTISING CAMPAIGNS - DISTRIBUTED AS A SERVICE TO CLIENTS----) Palestinian President Mahmoud Abbas (C) holds the first cabinet meeting with the newly announced government at the Presidential Office in Ramallah, West Bank on April 13, 2019. Fatah Movement Central Committee member Muhammad Shtayyeh announced his new cabinet today alongside president Mahmud Abbas. (Photo by Thaer Ghanaim / Palestinian Presidency / Handout/Anadolu Agency/Getty Images)

تواردت الأنباء من مصادر مطلعة ومتعددة حول جدية المباحثات بين السلطة الفلسطينية وحركة حماس لتحريك مياه الجمود السياسي الذي افتعله بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلي، من جهة، وانعدام أوراق الضغط لدى حماس كجزء من المحور الإيراني الغارق في عجزه عن الخروج من مصيدة الحرب التي نصبها نتنياهو من جهة أخرى.

سياق المباحثات يأتي لإنقاذ ما يمكن إنقاذه من واقع قطاع غزة المرير وحماية الضفة الغربية من تصعيد عسكري إسرائيلي قاب قوسين أو أدنى، حيث تم الاتفاق على جملة مبادئ؛ تتسلم بموجبها السلطة الفلسطينية معابر القطاع كافة لتكون تحت ولايتها القانونية والسياسية، حيث تم بحث إيجاد موقع جديد لمنفذ بري قريب من شاطئ بحر غزة بالاتفاق والتوافق مع السلطات المصرية.

كما جرى الاتفاق على أن تتسلم حكومة تكنوقراط زمام الأمور داخل القطاع تمهيدًا لإعمار غزة في اليوم التالي كجزء من أراضي الدولة الفلسطينية، وهو ما يتطلب توافقًا وطنيًا فلسطينيًا خالصًا مع رؤية المجتمع الدولي بقيادة الولايات المتحدة، وبعيدًا عن أجندات إقليمية مشوهة أثبتت فشلها في خلق مقاربة سياسية تمنح الشعب الفلسطيني تحرره من احتلال جاثم فوق صدره.

تسريب نتائج المباحثات تزامن مع حراك واسع قاده الرئيس الفلسطيني محمود عباس في مسرح الأمم المتحدة، وتوّجه إعلان المملكة العربية السعودية عن تشكيل تحالف دولي موحد من أجل قيام الدولة الفلسطينية. ليستمر هذا الحراك بزيارة إلى العاصمة القطرية الدوحة، حيث تم عقد لقاءات بين القيادة الفلسطينية والقطرية لضمان تنفيذ تيارات حماس (الخارج وغزة) للاتفاق دون تعطيله، خاصة بعد أن طفت على السطح تكهنات قوية حول مصير يحيى السنوار وغيابه عن مشهد الحركة العام في الأيام القليلة المقبلة.

حماس بتياراتها تدرك أن الواقع اليوم يتطلب رؤية سياسية واقعية تحت سقف السلطة الفلسطينية تختلف بمفرداتها وشعاراتها عن مفردات وشعارات وعنتريات غوغائية تبنتها الحركة طوال شهور الحرب بحثًا عن وهم انتصار لن يتحقق، ولا يعكس الحقائق التي أصبحت جلية على أرض القطاع بل المنطقة عمومًا، والتي تمخض عنها -أي الحقائق- بالمحصلة إعادة ترتيب مراكز القوى في جغرافيا الشرق الأوسط.

جولات الحوار الفلسطيني – الفلسطيني السابقة لم تحقق إجماعًا حول الإشكاليات بالساحة الوطنية الفلسطينية بل لم تقترب منها ولم تناقشها، وهو ما يضعنا أمام عقبات يجب حلها بإجماع فلسطيني منطلق من معاناة الشعب تحت معادلة وطنية واحدة فقط؛ دولة فلسطينية واحدة.. بنظام وقانون وسلاح شرعي واحد.

اليوم، أي عملية سياسية لإصلاح المشهد الفوضوي داخل الأراضي الفلسطينية محكومة بالفشل إن لم تمس بالمحرمات التي سوقتها بعض الفصائل قبل السابع من أكتوبر الماضي لخدمة مشاريع إقليمية، فلا يعقل أن يبقى الشعب الفلسطيني ومشروعه السياسي المتمثل بالدولة المستقلة رهينة مشاريع إقليمية عقيمة لا أفق لها، وهو ما يتطلب بجدية التخلص من سلاح الفصائل المنفلت غير المنضبط لقرار السلم والحرب الجامع حسب مقتضيات المصلحة الوطنية الفلسطينية. فعندما يحلّ السلاح غير الشرعي يحلّ الخراب، وهو ما أدركته حركة حماس بعد شهور الحرب الأولى، عندما أعلن وزير خارجية تركيا هاكان فيدان على لسان قادة الحركة عن استعداد الحركة لإلقاء السلاح والتحول إلى حزب سياسي، وهو ما أكده فيما بعد خليل الحية.

اقرأ أيضا| بعد عام على حرب غزة.. «المدنيون في الصراعات» يدعو لوقف انتهاكات القانون الدولي

بالنظر إلى تداعيات ذلك اليوم المشؤوم على الشعب الفلسطيني، وفشل المشروع الإيراني في الدفاع عن أدواته ومحوره تحت شعار وحدة الساحات، وتزايد فرص الحرب الإقليمية، والتفوق الإسرائيلي المدعوم من قطب العالم الأوحد والأقوى الولايات المتحدة، على الفلسطينيين إيجاد رؤية سياسية جامعة تتوافق مع تطلعات المجتمع الدولي لحل الصراع، مدعومة من المملكة العربية السعودية التي أطلقت تحالفًا دوليًا لإقامة الدولة الفلسطينية لكسر دوامة العنف والإرهاب الإسرائيلية المستمرة بحق الشعب الفلسطيني الأعزل.

على منبر الأمم المتحدة قبل أيام معدودة، خرج الرئيس الفلسطيني بخارطة طريق فلسطينية تبدأ بوقف الحرب وتنتهي بمؤتمر سلام لسحب الذرائع من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ولتأسيس أرضية كمنطلق توافقي فلسطيني مع رؤية الرياض الساعية لإقامة دولة فلسطينية لتحقيق الاستقرار والسلم في المنطقة.

وهو ما يستدعي من حركة حماس مواقف سياسية علنية، فلا يكفي أن ترسل الحركة رسالة اعتراف بالشرعية الدولية لأمين عام الأمم المتحدة، أو اتفاق مع قيادات السلطة وحركة فتح داخل الغرف المغلقة، بل يجب إظهار مواقف سياسية علنية أولها الانفكاك عن المحور الإيراني، وتسليم سلاحها لضمان عدم خوض مغامرات عسكرية غير محسوبة تجلب المزيد من الويلات على الشعب الفلسطيني المنهك من تجارب هدمت ما سعى إليه للوصول نحو دولته.

مجددا، التوافق الفلسطيني حول رؤية سياسية جامعة بثقل دبلوماسي تقدمه المملكة العربية السعودية بإطار تحالف دولي ينطق بالحقوق الفلسطينية المشروعة لإحراز اختراقات داخل المجتمع الدولي تدفع بالمحصلة لتحقيق حل الدولتين بخطوات سياسية فاعلة، فرصة يجب التقاطها لتجاوز المرحلة السوداء التي مرّ بها الشعب الفلسطيني، مما يستلزم بحث ما سمي سابقًا بالمحرمات في مقدمتها سلاح حماس وغيرها من الفصائل التي اندثرت قدراتها العسكرية سريعًا أمام آلة الحرب والبطش الإسرائيلية، سلاح مقيت لم يخدم قضية الشعب العادلة بل كان نقمة وبلية ونكبة جديدة على الشعب الفلسطيني.

Tags: حميد قرمان

محتوى ذو صلة

AA 20231203 33089245 33089243 PALESTINIAN PRESIDENT MAHMOUD ABBAS
السلطة الفلسطينية

قراءاة تحليلية.. رسائل شديدة اللهجة من الرئاسة الفلسطينية لـ واشنطن

تعكس تصريحات الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية، نبيل أبو ردينة، اتجاهاً دبلوماسياً واضحاً في خطاب الرئاسة نحو تحميل الإدارة الأمريكية مسؤولية مباشرة في كبح جماح السياسات الإسرائيلية...

المزيدDetails
اعتداءات المستوطنين على الأطفال الفلسطينيين
السلطة الفلسطينية

تحول استراتيجي في الخطاب الفلسطيني: المستوطنون شركاء الاحتلال

تشير تصريحات وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية إلى تبلور استراتيجية دبلوماسية نشطة تسعى لتحويل الاعتداءات المتصاعدة من قبل المستوطنين الإسرائيليين إلى قضية دولية، يتم التعامل معها وفق أطر...

المزيدDetails
611e2572b12977644501be0236091089 scaled 1
السلطة الفلسطينية

تطهير عرقي ممنهج.. رئيس المجلس الوطني الفلسطيني يفضح الاحتلال

تصريحات رئيس المجلس الوطني الفلسطيني، روحي فتوح، تعبّر عن موقف سياسي واضح يشير إلى تحول نوعي في خطاب القيادة الفلسطينية، ليس فقط في توصيف طبيعة الممارسات الإسرائيلية،...

المزيدDetails
1098438.jpeg
السلطة الفلسطينية

الحكومة الفلسطينية تعزز صمود غزة بحملة طوارئ إنسانية

في خضم الأوضاع الإنسانية الكارثية التي يعيشها قطاع غزة جرّاء العدوان المستمر والحصار الطويل الأمد، تأتي جهود الحكومة الفلسطينية كمحاولة متواصلة لتعزيز صمود المواطنين، رغم التحديات الهائلة...

المزيدDetails

آخر المقالات

عقبة ثرة تُفتح من جديد… هل تتغير خارطة الطرقات في اليمن؟

thumbs b c c308a2d5179b1af803d9305d6b6c2010

بدأت السلطات المحلية في محافظة أبين، الواقعة ضمن مناطق نفوذ الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا، إجراءات إعادة فتح طريق عقبة...

المزيدDetails

إيلون ماسك يهاجم “الإنفاق المفرط” ويطالب بحزب جديد “لصالح الشعب”

Capture 23

شنّ رجل الأعمال الأميركي والملياردير الشهير إيلون ماسك هجومًا لاذعًا على الإنفاق الحكومي المتزايد في الولايات المتحدة، واصفًا الأحزاب السياسية...

المزيدDetails

واشنطن ترفع العقوبات عن سوريا.. وترامب يدعم “المسار الجديد”

000 46LK7KD 1

وقع الرئيس الأميركي دونالد ترامب، يوم الإثنين، أمرًا تنفيذيًا يقضي برفع العقوبات المفروضة على سوريا منذ عام 2004، مع الإبقاء...

المزيدDetails
Load More
ميدل إيست بوست

ميدل إيست بوست ©

تعرف على آخر تطورات المنطقة من مصادر موثوقة

  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا

تابعنا على

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
    • دولة الإحتلال
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا

ميدل إيست بوست ©

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?
نستخدم ملفات تعريف الارتباط وتقنيات التتبع الأخرى لتقديم وتخصيص محتوى الإعلانات وإتاحة مشاركة الوسائط الاجتماعية .موافقسياسة الخصوصية