الأحد 6 يوليو 2025
  • دخول
ميدل إيست بوست
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
    • دولة الإحتلال
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا
No Result
View All Result
ميدل إيست بوست
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا
Home العراق

لماذا تصاعدت هجمات داعش في العراق؟

101807235 RTR3WS9J

لا يزال يشكل تنظيم داعش الإرهابي تهديداً في العراق من حيث المشاغلة والتعرض للقطعات الأمنية بعد أن تحولت عناصر التنظيم إلى مفارز صغيرة تختفي في المناطق الوعرة والصحاري والأودية التي يصعب على القوات الأمنية إجراء عمليات تفتيش فيها، ما يؤكد الحاجة إلى تفعيل الجهد الاستخباري واستخدام التكنولوجيا المتطورة مثل الطائرات المسيّرة والكاميرات الحرارية وتوسيع انتشار القطعات على المناطق لتأمين الخطوط الخلفية للقوات الأمنية، بحسب مختصين في الشأن الأمني.

وتعرضت القطعات الأمنية العراقية إلى هجومين من قبل عناصر داعش خلال ثلاثة أيام فقط، الأول كان في يوم الاثنين الماضي في منطقة “العيث”، بين صلاح الدين وديالى، وتسبب بمقتل 6 عناصر في الجيش العراقي بينهم آمر فوج، و4 مصابين آخرين، والأخير حدث أمس الأربعاء في أطراف قضاء دوميز ضمن محافظة كركوك، وأدى إلى إصابة 3 جنود بالجيش العراقي، وعلى إثر ذلك، شرعت القوات الأمنية بعملية “كبرى” من ثلاثة محاور في منطقة “العيث”، رداً على الهجوم.

العدو يستغل الغفلة

وفي هذا السياق، يقول عضو لجنة الأمن والدفاع النيابية، محمد المحمدي، ان “داعش تحولت إلى مفارز صغيرة يمكن أن تختفي في مناطق صحراوية وأودية في صلاح الدين وكركوك، على سبيل المثال في جبال حمرين ووادي الشاي، حيث إن الأخير عبارة عن أحراش يمكن أن تختفي داخلها أعداداً كبيرة من عناصر داعش”.

ويشير المحمدي خلال حديثه، إلى أن “هذه المناطق يُضعف فيها الجهد الاستخباري لأنه لم يبقَ رعاة أغنام بسبب الجفاف لذلك بدأوا بمغادرة تلك المناطق، كما لا توجد قطاعات عسكرية في الصحراء، ما يتطلب توسع خطوط الصد للمدن، ففي محافظة الأنبار ينبغي ضم جزء كبير من الصحراء إلى داخل سيطرة القوات الأمنية، والعمل نفسه يكرر في صلاح الدين، وأن انفتاح القطاعات على هذه المناطق سوف يؤمن الخطوط الخلفية للقوات الأمنية”.

ويؤكد النائب، أن “القوات الأمنية بحاجة إلى استخدام آليات متطورة مثل الكاميرات الحرارية والطائرات المسيّرة في المناطق الصحراوية إلى جانب الجهد الاستخباري”.

وفي ظل المساعي لإنهاء التحالف الدولي، يقول المحمدي، إن “إيقاف التعامل مع التحالف الدولي يكون إما عند الانتهاء من الإرهاب نهائياً أو تكون البلاد قادرة بشكل كامل في الجانب الأمني، لكن المعركة الحالية هي معركة تكنولوجيا، حيث إن العدو مخفي ويستغل الغلفة بتنفيذ هجماته، لذلك العراق بحاجة حالياً إلى التحالف إلى أن يتم إكمال التكنولوجيا المطلوبة في مراقبة المناطق البعيدة عن السكان”.

يذكر أن رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، اعتبر في 19 نيسان 2024، مبررات وجود التحالف الدولي المناهض لتنظيم داعش بقيادة الولايات المتحدة في العراق “قد انتهت”، لافتاً إلى أن “العمل جارٍ على الانتقال بالعلاقة مع دول التحالف إلى محطات متعددة أوسع من التعاون الأمني”.

التهديد قائم

وكان السفير البريطاني في العراق ستيفن هيتشن، اعتبر أن هجوم تنظيم داعش الإرهابي على صلاح الدين، الاثنين الماضي، لايوقف تقدم العراق لكنه يذكر أن التهديد لايزال قائماً.

وقال هيتشن في تغريدة، الثلاثاء الماضي، إنه “كل يوم تتعزز أسس الاستقرار في العراق، أن الهجوم الذي شنه تنظيم داعش في صلاح الدين بالأمس لن يوقف هذا التقدم”، مستدركاً: “لكنه بمثابة تذكير بأن التهديد لايزال قائماً”.

وهذا ما يؤكد عليه الخبير الأمني والاستراتيجي د. أحمد الشريفي أيضاً، بأن “تهديد داعش لايزال قائماً وأن قدرة التنظيم على المشاغلة والتعرض لا تزال ممكنة، بل أبعد من ذلك، حيث إن التنظيم اعتمد في البداية على فلسفة كسر الحدود، ولا يزال قادراً على كسر الحدود عبر عمليات التسلل واستثمار الأراضي التي تصنف أنها رخوة وتحديداً السلسلة الجبلية التي تمتد من خط التماس الحدودي السوري التركي وصولاً إلى ديالى وحدود مشارف بغداد”.

أما مسألة الحاجة إلى التحالف الدولي والولايات المتحدة، يوضح الشريفي ، أن “استراتيجيات الردع الأمني تختلف عن الردع العسكري في كونها تعتمد على الجهد التقني أصالة في المواجهة والاشتباك”.

وينوّه إلى أهمية التمييز بين الجهد الاستخباري البشري والتقني، “حيث إن الجهد الاستخباري البشري يُضعف في الحزام الأخضر الذي تظهر فيه داعش وتشاغل، نظراً لعدم وجود تأمين رؤية ولا الرصد البشري المجرد يستطيع أن يؤمن إنذاراً مبكراً للقطاعات الأمنية، لذلك لا بد من استخدام الجهد التقني من الحرب الإلكترونية والكاميرات الحرارية وما إلى ذلك”.

وفيما يتعلق بالوضع الإقليمي، يتوقع الخبير الاستراتيجي “تفاقم الأزمات إقليمياً، بدخول جبهات مضطربة جديدة، وهي كل من الكويت والأردن، فالأخيرة في قضية الأمن الداخلي والتصعيد وارتدادات حرب غزة على الداخل الأردني، والكويت في قضية حل مجلس الأمة والذي من متوقع أن يؤدي إلى اضطراب أيضاً، لذلك ازدادت الجبهات الضاغطة على العراق، حيث إن هذه الاضطرابات الإقليمية لها قدرة التنافذ على الداخل العراقي سواء كانت أبعاد سياسية أو أمنية أو عسكرية”.

الحاجة إلى التحالف

ويقف الخبير الأمني، سرمد البياتي، على مسافة قريبة مما ذهب إليه المتحدثين السابقين حول مسألة الحاجة إلى التحالف الدولي “في فرض السيادة الجوية على العراق وفي مراقبة داعش من الجو وفي الاستخبارات الجوية، لكن لا حاجة منه على الأرض، فلدى العراق أعداد كافية من المقاتلين ويتمتعون بتدريبات عالية”.

ويؤكد البياتي، أن “هناك حاجة إلى وجود استخبارات على الأرض وكاميرات حرارية ومسيّرات، وإجراء عمليات تفتيش راجلاً في المناطق المقيدة، أي التي لا يمكن وصول عجلات القوات الأمنية إليها، ولهذا يستغلها داعش بالاختباء فيها”.

Tags: شفق نيوز

محتوى ذو صلة

images 24
العراق

المشهداني في أربيل.. جهود اللحظة الأخيرة لتطويق أزمة الرواتب والنفط

وصل رئيس البرلمان العراقي محمود المشهداني إلى مدينة أربيل على رأس وفد برلماني موسع، في محاولة جديدة لرأب الصدع المتزايد بين الحكومة الاتحادية وإقليم كردستان، لا سيما...

المزيدDetails
190391.jpeg
العراق

شروط «صعبة» من الصدر للمشاركة في انتخابات نوفمبر بالعراق

في خطوة تعزز موقفه الرافض للمشاركة السياسية في ظل "الفساد المستشري"، أعلن زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر مجددًا عزمه مقاطعة الانتخابات البرلمانية المقبلة المقرر إجراؤها في نوفمبر...

المزيدDetails
images 71
العراق

هل بدأت موجة جديدة من الهجمات بالطائرات المُسيرة في كردستان العراق؟

في أحدث تطور أمني يُضاف إلى سلسلة الهجمات بالطائرات المُسيّرة في شمال العراق، أعلنت قوات البيشمركة الكردية، إسقاط طائرتين مُسيّرتين في محافظة السليمانية التابعة لإقليم كردستان، دون...

المزيدDetails
images 59
العراق

صواريخ كاتيوشا تضرب قاعدة كركوك الجوية.. واستنفار أمني في شمال العراق

تعرضت قاعدة كركوك الجوية، شمال العراق، مساء الاثنين، لهجوم صاروخي عنيف أسفر عن إصابة عنصرين أمنيين بجروح طفيفة، وفق ما أفادت به مصادر أمنية وإعلامية رسمية، وسط...

المزيدDetails

آخر المقالات

المشهداني في أربيل.. جهود اللحظة الأخيرة لتطويق أزمة الرواتب والنفط

images 24

وصل رئيس البرلمان العراقي محمود المشهداني إلى مدينة أربيل على رأس وفد برلماني موسع، في محاولة جديدة لرأب الصدع المتزايد...

المزيدDetails

فضيحة في مكتب نتنياهو.. لماذا تدخلت “سارة” لإقالة المتحدث باسم زوجها؟

bd122e2cb5e9c80c47c2a2fac665608b

إقالة المتحدث باسم رئيس الوزراء الإسرائيلي، عمر دوستري، تفتح من جديد ملف النفوذ غير الرسمي الذي تمارسه سارة نتنياهو داخل...

المزيدDetails

بعد الهدنة.. ألغام الحرب تحصد أرواحاً جديدة في إيران

images 21

في تطور يسلّط الضوء على استمرار آثار الحرب رغم وقف إطلاق النار، قُتل عنصران من «الحرس الثوري» الإيراني، أمس الأحد،...

المزيدDetails
Load More
ميدل إيست بوست

ميدل إيست بوست ©

تعرف على آخر تطورات المنطقة من مصادر موثوقة

  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا

تابعنا على

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
    • دولة الإحتلال
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا

ميدل إيست بوست ©

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?
نستخدم ملفات تعريف الارتباط وتقنيات التتبع الأخرى لتقديم وتخصيص محتوى الإعلانات وإتاحة مشاركة الوسائط الاجتماعية .موافقسياسة الخصوصية