السبت 17 مايو 2025
  • دخول
ميدل إيست بوست
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
    • دولة الإحتلال
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا
No Result
View All Result
ميدل إيست بوست
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا
Home العراق

العراق وعلاقتها بالقضية الفلسطينية

images 2024 05 11T113603.730

لا يزال العراق يُواجه العديد من التحديات التي تهدد استقراره ونظام الحكم فيه بالرغم من مُضي 21 عاماً على سقوط نظام صدام حسين وقيام نظام سياسي جديد. ومن أبرز هذه التحديات تآكل شرعية الطبقة السياسية، والأزمة الاقتصادية-الاجتماعية، ومنازعة صعود الميليشيات المسلحة لسلطة الدولة، فضلاً عن تأثّر العراق بمشروع الهيمنة الإيراني وصراعات المحاور الإقليمية والصراع الإيراني-الأمريكي.

لم ينفصل العراق منذ العقود الأولى بعد الحرب العالمية الثانية عن خطاب تحرير فلسطين و العداء للمشروع الصهيوني والمشاركة في محاولة استرداد الحق الفلسطيني ، حيث في العام 1960 أعلن عبد الكريم قاسم رئيس الوزراء العراقي عن تشكيل وحدات فلسطينية قتالية فوق اراضيها تابعة الى جيش التحرير الفلسطيني في العراق و التي قدم لها الجيش العراقي كافة الامكانات حيث تم تجهيزها و تسليحها وتدريبها في معسكرات العراق .
منذ ذلك التاريخ لم ينقطع الدعم العراقي للفلسطينيين اعلاميا و ماديا .

كان يرى حزب البعث العربي الإشتراكي العراق بأن التعامل مع منظمة التحرير الفلسطينية كممثل شرعي ووحيد للشعب الفلسطيني هو الطريق الصحيح لتعزيز مقاومة الشعب الفلسطيني من خلال اطار معترف به دوليا و اقليميا وبصرف النظر عن الخلاف و الخلاف الحاد بين حزب البعث العربي الاشتراكي في العراق و حزب البعث العربي الاشتراكي في سوريا و مركزية تواجد قوات الثورة الفلسطينية و مؤسساتها و ادارتها في سوريا فعملت العراق على تدريب قوات الثورة الفلسطينية التابعه لمنظمة التحرير بصرف النظر عن المسمى الفصائلي ولكن حقيقة تكوين الفصائل الفلسطينية بخلاف فتح كانت مولود لهذا النظام او ذاك .

عندما اعلن في العام 1974 برنامج النقاط العشر اعترضت بغداد على هذا المشروع الذي قدمته الجبهة الشعبية الديمقراطية و اعتمده المجلس الوطني الفلسطيني في دمشق عام 1974 وسمي بالنقاط العشر و اعتبرته مشروع تفريطي في ارض فلسطين التاريخية وبالتالي شكلت جبهة رفض مصغرة من العراق و بعض الفصائل .

تسلم صدام حسين تقاليد السلطة في العراق بعد محمد حسن البكر ووقفت العراق في صراع اقليمي اخر منذ قيام الثورة الاسلامية بقيادة خميني عام 1979 تلك الثورة التي طردت السفارة الإسرائيلية ووضعت مكانها سفارة منظمة التحرير و علم فلسطين ، وقف العراق في الحرب الأولى والتي استمرت اكثر من 7 سنوات مع نظام خميني الذي رأى العراق ان نظام خميني يهدد الدولة العراقية فكريا واجتماعيا وارضا و اعين ايران تتجه الى النجف “المقدسات الشيعية”.

وهنا حدث انشقاق في موقف الفصائل الفلسطينية منها المؤيد للعراق و منها المؤيد لإيران وعندما دخلت منظمة التحرير فيما يسمى مشروع السلام حدث تناقض بين الثورة الايرانية و منظمة التحرير الفلسطينية و في المجلس الوطني المنعقد عام 1988 في الجزائر و اعلان الاستقلال جنحت منظمة التحرير لتأييد العراق في حربها ضد ايران فيما اعترفت العراق بالدولة الفلسطينية على ارض فلسطين وقامت العراق بدور فاعل في دعم الانتفاضه عام 1987 و تبنت اسر الشهداء و الدعم المالي و العسكري ولو رجعنا للتاريخ ساهمت العراق في الحروب جميعا ضد ما يسمى اسرائيل واصبح جيش التحرير الفلسطيني في العراق هو احد دعائم جيش التحرير لمنظمة التحرير الفلسطينية ولكن هناك خلط عندما ايدت منظمة التحرير العراق في غزوها للكويت و من هنا حدثت العزلة لمنظمة التحرير الفلسطينية و فيما بعد تشتت قوات الثورة الفلسطينية في العواصم العربية بعد خروجها من بيروت ولكن يسجل لصدام حسين انه اول من اطلق صواريخ سكود على وزارة الدفاع الإسرائيلية.

استمر الدعم المادي و الإعلامي للقضية الفلسطينية حتى سقوط النظام في العام 2003 .

بعد الغزو الأمريكي للعراق استهدفت الميليشيات و القوات الامريكية الوجود الفلسطيني في العراق ففر وهاجر اغلب فلسطينيوا العراق ولم يتبقى سوىى 7500 لاجئ فقط !
في العام 2017 تم تبادل السفراء بين البلدين على المستوى الرسمي ، واخذت العلاقات الفلسطينية العراقية تعود الى مجراها تدريجيا ، و ما ان انطلق طوفان الأقصى في السابع من اكتوبر حتى تضامنت معها الميليشيات المسلحة الشيعية في العراق و التي اطلقت على نفسها “المقاومة الإسلامية في العراق” ، و انطلق الأحرار في ارسال الصواريخ واحدا تلو الأخر و الطائرات المسيرة مستهدفين عمق المدن الإسرائيلية !

“طوال الفترة ما بين الحرب العالمية الثانية و حتى يومنا هذا ، لم يتخلى العراق عن دعم القضية الفلسطينية والحق الفلسطيني في التحرير ، و ان كان هناك خلاف حدث بين السلطات العراقية و فصائل منظمة التحرير فبسبب النهج التفريطي لمنظمة التحرير الفلسطينية الذي جعلها تعبر دروبا نحو حلول مؤقته جعلت البوصلة تنحرف من تحرير فلسطين كل فلسطين الى القبول بأي حل يفرضه الإحتلال ، رغم ما يعانيه العراق من محاولة الهيمنة الإيرانية الا انه يحاول جاهدا ان لا يتخلى عن محيطه العربي و في مقدمته دعمه المستمر للقضية الفلسطينية و الحق الفلسطيني .”

Tags: معاذ خلف

محتوى ذو صلة

images 16 3
العراق

«قمة بغداد» تنتصر لغزة وتشيد بعودة سوريا للحضن العربي.. التوصيات كاملة

انتهت القمة العربية التي استضافتها العاصمة العراقية بغداد اليوم السبت، بعدد من التوصيات المهمة للمجتمع الدولي، بعضها خاص بالحرب على غزة، وأخر يتعلق بالشأن السوري وثالث يضع...

المزيدDetails
kk
العراق

5 ملفات على طاولة قمة بغداد.. أهمها «حرب غزة والصراع في سوريا»

انطلقت اليوم السبت، القمة العربية في دورتها الـ34 في القصر الحكومي بالمنطقة الخضراء في العاصمة العراقية بغداد، ويبحث القادة المجتمعون ملفات من أبرزها الحرب على غزة ودعم...

المزيدDetails
1058977.jpeg
العراق

قمة بغداد: عودة العراق ووضوح عربي تجاه فلسطين

تنعقد القمة العربية الرابعة والثلاثون، يوم السبت، في العاصمة العراقية بغداد، وسط تحضيرات سياسية وأمنية واسعة النطاق، في لحظة إقليمية بالغة التعقيد، تتداخل فيها أزمات الأمن والسيادة،...

المزيدDetails
images 44 1
العراق

«الدولة الواحدة والسلاح الواحد».. كيف يخطط «السوداني» لمستقبل العراق؟

يبدو أن رئيس الوزراء العراقي، محمد شياع السوداني، يعد خارطة طريق جديدة ترسم مستقبلا مغايرا لدولة العراق، إذ يرغب في توحيد البلاد تحت شعار «الدولة الواحدة والسلاح...

المزيدDetails

آخر المقالات

الدعم السريع تستمر في تشكيل حكومة موازية رغم التقدم الميداني للجيش

211025061025 05 sudan unrest 10 25 2021 protesters

على الرغم من التقدم العسكري الملحوظ للجيش السوداني في عدة جبهات، لا تزال قوات الدعم السريع الموالية لمحمد حمدان دقلو...

المزيدDetails

حماس ترحب بقمة بغداد… وتتغافل عن مسؤوليتها في مأساة غزة

Capture 14

رحّبت حركة "حماس" الفلسطينية، يوم السبت، بمخرجات القمة العربية الرابعة والثلاثين التي احتضنتها العاصمة العراقية بغداد، مثمنة ما وصفته بالمواقف...

المزيدDetails

جيش سوريا الحرة: تمدد مدروس في قلب الصراع الجيوسياسي

image 870x 6828a6a757ed8

يمثل إعلان "جيش سوريا الحرة" عن استمرار انتشاره في مطار السين العسكري في ريف دمشق الشرقي، خطوة إضافية نحو إعادة...

المزيدDetails
Load More
ميدل إيست بوست

ميدل إيست بوست ©

تعرف على آخر تطورات المنطقة من مصادر موثوقة

  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا

تابعنا على

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
    • دولة الإحتلال
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا

ميدل إيست بوست ©

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?
نستخدم ملفات تعريف الارتباط وتقنيات التتبع الأخرى لتقديم وتخصيص محتوى الإعلانات وإتاحة مشاركة الوسائط الاجتماعية .موافقسياسة الخصوصية