الجمعة 16 مايو 2025
  • دخول
ميدل إيست بوست
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
    • دولة الإحتلال
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا
No Result
View All Result
ميدل إيست بوست
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا
Home ملفات فلسطينية

المؤتمر الوطني الفلسطيني.. حراك مستدام من أجل القضية

المؤتمر الوطني انطلق من بيان يحدد هدفه الواحد الوحيد الاوحد : اعادة بناء منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الوحيد لشعبنا على قاعدة ديمقراطية موحدة لكل ابناء شعبنا وقواه السياسية وإنشاء قيادة وطنية موحدة

images 60 5

ينعقد المؤتمر الوطني هذه الايام ، والمؤتمر الوطني – لمن لا يعلم – هو مبادرة فلسطينية على شكل حراك مستدام . جاء هذا الحراك عبر بيان يحدد اهدافه وقع عليه اكثر من الفي شخص من كل ارجاء الوطن والشتات ، يمثلون فسيفساء الشعب الفلسطيني بكل ألوانه وأطيافه السياسية والاجتماعية من اكاديميين ومثقفين وسياسيين وأدباء ومفكرين ، توزع اعضاءه على تسع وستون دولة ، وابدى اكثر من خمس مائة شخص رغبة في حضور اجتماعه الاول

المؤتمر الوطني انطلق من بيان يحدد هدفه الواحد الوحيد الاوحد : اعادة بناء منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الوحيد لشعبنا على قاعدة ديمقراطية موحدة لكل ابناء شعبنا وقواه السياسية وإنشاء قيادة وطنية موحدة ، وعرف نفسه بانه حراك شعبي للحوار والضغط والتغيير ، حراك شعبي يعني انه ليس فصيلا او تنظيما سياسيا يضاف لسلسلة التنظيمات او الفصائل ، للحوار والضغط والتغيير بمعنى انه يسعى لتحقيق هدفه عبر الحوار مع الكل الفلسطيني دون استثناء والضغط على الكل الفلسطيني دون استثناء ويعمل على ازالة كل العقبات دون استثناء والتي تعرقل تحقيق هدفه الواضح وهو اعادة بناء منظمة التحرير الفلسطينية .

المؤتمر الوطني ليس مع احد بعينه ولكنه مع الشعب الفلسطيني ، ليس ضد احد بعينه ولكنه ضد كل ما يعرقل الوحدة الوطنية الفلسطينية ، من يتفق مع المؤتمر يتفق مع وحدة شعبنا في اطار منظمة التحرير الفلسطينية ، ومن يختلف مع المؤتمر يختلف مع وحدة شعبنا في اطار منظمة التحرير .

اقرأ أيضا.. من المسؤول عن الانقسام الفلسطيني؟

المؤتمر الوطني ليس ورقة في جيب احد , لدينا من الالتزام ما يجعلنا فلسطينيين الشكل والجوهر ، لدينا من القوة ما يجعلنا مستقلين بارادتنا ، ولدينا من الحكمة ما يجعلنا نحافظ على المسافات بيننا وبين الآخرين ، نحترم الاخر المختلف ولكنا نحترم فلسطينيتنا اكثر ، نحب المتفق مع توجهاتنا لكنا نحب فلسطين اكثر ، نحاور حتى نجد القواسم المشتركة ولا نساوم او نخضع لاحد ، أنداد لغيرنا بلا دونية مع من هو اكبر شأنا منا ولا فوقية مع الاقل شأنا منا .
المؤتمر الوطني ليس اجتماع ولا وثيقة ، هو سيرورة لها بداية هو وثيقة ولها شكل هو مؤتمر ولها هدف هو وحدة شعبنا ، نبدأ بوثيقة وننتهي بوحدة شعبنا وما بينهما خطوة وخطوات ، فعالية وفعاليات ، سنكمل مسيرتنا بما يخدم شعبنا وبلا تردد وبلا توقف وبلا احباط .

ثقتنا اننا سنصل أهدفنا نابعة من ثقتنا بوحدة ارضنا ، وحدة شعبنا ، وحدة قضيتنا ، تلك الأقانيم الثلاث لن نقهر ولن تهزم ، سنصل عبر طريق امن ، طريق يحمي دمنا اولا ، ويحمي استقلاليتنا ثانيا ، ويحمي منظمة التحرير ثالثا ، طريقنا نحاور ما استطعنا ، ونضغط ما استطعنا ، وندلل الصعاب ما استطعنا ، وعندما نكون في طريق واضح فاننا نستطيع الكثير والكثير جدا.

المؤتمر الوطني ليس ضد أحد إلا بقدر ما هو ضد وحدة شعبنا وليس مع أحد إلا بقدر ما هو مع وحدة شعبنا ، شخصيته هي شخصية شعبنا الموحد ، يستطيع ان يراه الجميع حليفا بمقدار سعي هذا الجميع للوحدة ، ويستطيع الجميع ان يعتبره شريكا بمقدار قناعة هذا المجيع بالشراكة الوطنية ، يستطيع ان يعتبر الجميع نفسه فاعلا أصيلا بما ما يعتبر هذا الجميع انه فاعلا لأجل تحقيق الوحدة .
المؤتمر الوطني لا يطالب بحصة في الوحدة لانه لا يؤمن بالمحاصصة اولا ولانه يعتبر كل من يشارك بالوحدة يمثل المؤتمر ، ويرى المؤتمر بان من يؤسس للحصص هو صندوق الانتخاب وليس صندوق الرصاص ، المؤتمر يؤمن ان شعبنا يصنع قياداته وليس القيادات هي التي تصنع شعبنا .
المؤتمر الوطني ليس غيمة عابرة ولا هو بجملة اسمية ، المؤتمر الوطني موسم عطاء وخير لشعبنا ، موسم يتجدد ، وبطرح ثماره كل موسم ، وهو مساهمة جادة ومسئولة لتجاوز الأزمة الفلسطينية المزمنة ، ان وحدة شعبنا ليست عمل إجرائي بقدر ما هي ضرورة وطنية وشرط لا بد من تحققه للوصول إلى الحرية والاستقلال ، والمؤتمر الوطني عندما يأخذ على عاتقه هذه المسئولية فهو يدرك اهميتها والجهد المطلوب لتحقيقها ومستعد لذلك .

لم يأتي المؤتمر الوطني في هذا التوقيت مصادفة ، بالأمس كان مبكر جدا ، وغدا سيكون متاخر جدا ، اما الان واما لا إلى الابد ، فهم المؤتمر الوطني هذه المعادلة وانطلق في مرحلة مصيرية تتشكل فيها مستقبل قضيتنا لا بل مستقبل الاقليم ، وبهذا تكون الوحدة الوطنية الان وفي الاطار الشرعي وهو منظمة التحرير هي التموضع في المكان الصحيح وبالطريقة الصحيحة لخوض التحدي الصعب وتجسيد الكيانية الفلسطينية ومواجهة المشروع التوسعي الصهيوني .

المؤتمر الوطني ليس أسير للواقع ، يفهم المؤتمر تعقيدات هذا الواقع ومعطياته ، ينطلق منها ، ولكنه يخلق عاليا في عالم الثوابت الوطنية الفلسطينية ، الفرق بين الاستسلام للواقع والعمل على تغييرة هو ان كلاهما ينطلقان من الواقع ولكن واحد يتماهى معه ويستسلم له واخر ينطلق منه ويعظم نقاط قوته ليغيره ، المؤتمر هو كذلك ينطلق من الوقع يعظم نقاط القوة ويسعى لتغيير هذا الواقع .

Tags: عوني المشني

محتوى ذو صلة

FB IMG 1747397048683
ملفات فلسطينية

سقوط رافعة القدس.. جرس إنذار قبل الكارثة الكبرى

أثار حادث سقوط رافعة في حي كفر عقب بالقدس الشرقية على سيارة مارة، غصبا شعبيا واسع النطاق، فرغم نجاة أم فلسطينية وابنتها بأعجوبة اللتان كانتا داخل السيارة،...

المزيدDetails
palestinians being arrested by israeli soldiers palestinian prisoners detainees
ملفات فلسطينية

الأسرى الفلسطينيون.. انتهاك ممنهج لحقوق الإنسان وسط صمت دولي

تعكس الأوضاع التي يعيشها الأسرى الفلسطينيون داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي، وخاصة أسرى قطاع غزة، مرحلة غير مسبوقة من التدهور الإنساني والانتهاكات الممنهجة، التي ترقى في كثير من...

المزيدDetails
777 1
ملفات فلسطينية

تصعيد خطير في الضفة.. الاحتلال يواصل هدم المنازل وتهجير السكان

تشهد الضفة الغربية، وتحديدًا مخيم نور شمس شرق طولكرم، تصعيدًا غير مسبوق من جانب الاحتلال الإسرائيلي، يُنذر بمزيد من التدهور في الوضع الأمني والإنساني، وسط صمت دولي...

المزيدDetails
ISRAEL 2 1705344178
ملفات فلسطينية

عصابات جيش الاحتلال.. تاريخ من النهب لممتلكات الفلسطينيين

جرائم السلب والنهب التي يرتكبها جنود الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية والمدن الفلسطينية، تعيد إلى الأذهان المشاهد المظلمة من نكبة عام 1948، حين اقترن القتل والتهجير بالسرقة...

المزيدDetails

آخر المقالات

ما بعد رفع العقوبات الأميركية ..سوريا إلى أين ؟

Damascus Syria

تتجه الأنظار إلى دمشق هذه الأيام مع القرار الأميركي المفاجئ برفع العقوبات المفروضة على سوريا، في خطوة وصفها المسؤولون السوريون...

المزيدDetails

هل تفتح محادثات إسطنبول بابًا جديدًا لروسيا في تسوية حرب أوكرانيا؟

Capture 11

تشهد الجهود الدبلوماسية الهادفة إلى إنهاء الحرب في أوكرانيا جولة جديدة من التعقيد، مع تأجيل المفاوضات التي كانت مقررة بين...

المزيدDetails

السلطة الفلسطينية في مواجهة معادلات ما بعد الحرب

34038978034 83f0622478 b

لا يمكن فصل زيارة الرئيس الفلسطيني محمود عباس المرتقبة إلى لبنان في 19 مايو عن المشهد الأوسع الذي تتحرك ضمنه...

المزيدDetails
Load More
ميدل إيست بوست

ميدل إيست بوست ©

تعرف على آخر تطورات المنطقة من مصادر موثوقة

  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا

تابعنا على

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
    • دولة الإحتلال
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا

ميدل إيست بوست ©

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?
نستخدم ملفات تعريف الارتباط وتقنيات التتبع الأخرى لتقديم وتخصيص محتوى الإعلانات وإتاحة مشاركة الوسائط الاجتماعية .موافقسياسة الخصوصية