الثلاثاء 8 يوليو 2025
  • دخول
ميدل إيست بوست
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
    • دولة الإحتلال
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا
No Result
View All Result
ميدل إيست بوست
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا
Home تقارير

المفقودون تحت الأنقاض في غزة.. جرح نازف لن يندمل إلا بالدفن

images 13 2

يرقد منذ نحو عشرة أشهر قرابة عشرة آلاف مفقود فلسطيني من ضحايا الحرب الإسرائيلية على غزة تحت أنقاض منازلهم التي دمرها الجيش الإسرائيلي، في ظل عجز كبير أصاب الدفاع المدني وفرق الإنقاذ والأهالي في سبيل انتشالهم نظرا لعدم توفر الإمكانات والمعدات الثقيلة التي تساعدهم لإتمام عملية الانتشال.

بقاء هذا العدد الكبير من المفقودين تحت أنقاض وركام هذه المنازل طوال هذه المدة الطويلة، شكل وصمة عار على جبين المجتمع الدولي، وهاجسا لذويهم المتلهفين على إخراجهم وإلقاء النظرة الأخيرة على جثامينهم التي تحللت أغلبها، ودفنهم حسب المعتقدات الدينية وإغلاق هذا الجرح.

10 آلاف مفقود

وقدّر المتحدث الرسمي باسم جهاز الدفاع المدني الفلسطيني في قطاع غزة، الرائد محمود بصل، عدد المفقودين تحت أنقاض المنازل المدمرة بنحو 10 آلاف مفقود، بينهم 70% من النساء والأطفال.

وأوضح بصل في حديثه لـ”جسور بوست”، أن بعض المواطنين ممن لديهم المقدرة -وهم قلة- يحاولون بشكل يومي انتشال ذويهم من تحت الأنقاض، مستدركا بالقول: “لكن نحن لدينا منازل يتم استهدافها، نخرج عددا ويبقى آخر تحت الأنقاض يصعب إخراجهم لصعوبة الأمر، ولذلك معدل الموجودين تحت الأنقاض بلغ 10 آلاف قتيل”.

وحول كيفية إحصاء هذا العدد قال بصل: “بعضهم تم تدوينهم عبر الرابط الذي تم إنشاؤه من قبل وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، ومنهم تم تدوينهم عبر اللجان الشعبية الموجودة في المناطق المختلفة، وكذلك عبر الدفاع المدني بحيث يذهب لمكان القصف يسجل كم شخص فُقد، وكم شخص تم انتشاله وبذلك خرجنا بهذا العدد”.

وأضاف: “في بداية الحرب كنا ننتشل جثامين الشهداء من تحت الأنقاض باستخدام حفارات ومعدات وزارة الأشغال والبلديات ضمن إمكانيات ليست كبيرة، ولكن من خلالها كنا نحاول إخراج المفقودين ولكن مع زيادة عدد الاستهدافات أصبحت المهمة صعبة”.

واستدرك بالقول: “ولكن من يستهدف الآن ممكن أن يأتي دوره بعد شهر نتيجة تكدس الأعداد لدينا والبيوت التي تم استهدافها، والذي يمنعنا من الانتشال عدم توفر هذه المعدات الثقيلة خصوصا التي من خلالها تتم إزالة الخرسانة والكتلة الإسمنتية على هذه المباني، وهذا هو الشيء الرئيس في منعنا من الانتشال”.

عدم توفر الإمكانيات

وأكد بصل، أن الآليات المطلوبة لعودة عمليات الانتشال هي: الحفارات، والجرافات، والمعدات التخصصية، مشيرا إلى أن كل هذه تساعد في الانتشال.

واستعرض الصعوبات التي تواجههم، مشددا على أنها كثيرة جدا، قائلا: “على مستوى الإمكانيات لا يوجد إمكانيات ولا معدات، وهذه صعوبات تواجهنا في الميدان وخلال العمل، وليس لدينا القدرة في التعامل للأسف الشديد في هذا الأمر إلا إذا توفرت هذه المعدات”.

وكشف المتحدث باسم الدفاع المدني أن الكثير من المهام التي يتحركون لها الآن تحتاج إلى معدات كثيرة غير متوفرة.

وقال: “كذلك لا يوجد لدينا وقود بالمطلق، ولا يوجد لدينا سيارات نتحرك فيها، إذ تم تدمير 80% من السيارات والمعدات”.

وأضاف: “الآن للأسف لدينا مشكلة موجودة في المعدات والإمكانيات يصعب توفيرها، لذلك يصعب علينا توفيرها على أساس نكمل مهامنا في الانتشال والتعامل مع الأحداث في الميدان”.

خطة الـ100 يوم

وكشف بصل عن أن جهاز الدفاع المدني لديه خطة “الـ100 يوم” لاستخراج كل هذه الجثامين في حال أدخلت المعدات لهم.

وقال: “في حال توفرت المعدات بشكل كامل وتوفرت الإمكانيات من حفارات، وبواقر، وسيارات، سنعمل على حل ملف الجثامين تحت الأنقاض بشكل كامل”.

وأضاف: “لو توفر لدينا أشخاص يعملون في مجال الإغاثة مهنيون وفرق دولية سيكون ممتازا، وسننجز هذه المهمة بشكل سريع جدا، ويتم انتشال كل الجثامين من تحت الأنقاض”.

المسن المظلوم

وأكد الدكتور محمد زكريا المظلوم، أن جثمان والده المسن زكريا المظلوم البالغ من العمر (80 عاما) يوجد أسفل بنايتهم في مدينة غزة والمدمرة منذ 8 أشهر.

وكشف “المظلوم”، في حديثه لـ”جسور بوست” عجزهم خلال كل هذه الفترة عن استخراج جثمان والده رغم محاولاتهم المتكررة لعدم توفر المعدات اللازمة ومنع الاحتلال ذلك.

وقال: “تم قصف منزلنا المكون من 7 طوابق في الثامن من نوفمبر 2023م واستشهد والدي زكريا روبين المظلوم وهو مواليد عام 1944م في هذا القصف”.

وأضاف: “جثمان والدي ما زال مفقودا تحت الأنقاض رغم المحاولات الكثيرة التي حاولنا بها إخراج جثمانه ولكن بسبب الوضع الأمني الخطير الذي كان سائدا، وبسبب نقص المعدات وعدم وجود الأيدي العاملة لم نستطع إخراج جثته”.

وناشد لجان الإغاثة والدفاع المدني والصليب الدولي ولجان الطوارئ أن يفعلوا كل ما يلزم من أجل استخراج جثمان والده حتى يتم دفنه بالطريقة الصحيحة والمحترمة التي تتناسب مع الشريعة الإسلامية.

إغلاق ملف الألم

وقال: “نحن نناشدكم أن تفعلوا كل ما يلزم من أجل استخراج جثمان والدي الطاهر حتى نغلق هذا الملف، ملف الألم، ملف الحزن، الذي يلاحقنا كلما نتذكر أن جثمان والدي ما زال تحت أنقاض المنزل الذي تم تدميره”.

وأضاف: “منزل والدي يقع في حي الصبرة قرب مسجد السلام، وكان مكونا من 7 طوابق ونصف الطابق، وقد تم استهدافه من قبل الطائرات الحربية الإسرائيلية والآن يقع كله على مكان واحد فوق جثة أبي”.

وطالب بضرورة توفير المعدات اللازمة والأيدي العاملة للدفاع المدني، وأن تكون هناك قبل ذلك همة عالية لاستخراج الجثامين القابعة تحت الأنقاض.

دور الصليب الأحمر

من جهته، قال المتحدث باسم اللجنة الدولية للجنة الدولية للصليب الأحمر بغزة، هشام مهنا، إنه ليس لديهم تقديرات محددة بعدد الذين ما زالوا تحت أنقاض المنازل المدمرة.

وأضاف مهنا في تصريحات لـ”جسور بوست”: “للأسف هذا يعتبر بمثابة جرح نازف لأسرهم”، مضيفا “نحتاج لإمكانيات كبيرة وفرق متخصصة من أجل انتشال هذه الجثث”.

وتابع: “ما زلنا على اتصال مباشر مع رجال الدفاع المدني بغية توفير المعدات التي يمكن توفيرها داخل قطاع غزة من أجل إمدادهم بها حتى يستمروا في عمليات الإنقاذ سواء كانت إخلاء الأحياء أو من هم تحت الأنقاض منذ فترة طويلة للأسف”.

وأوضح أن اللجنة الدولة للصليب الأحمر ما زالت تستقبل اتصالات ونداءات استغاثة من الأهالي العالقين في القتال في أنحاء قطاع غزة، سواء رفح أو شمال قطاع غزة لا سيما الشجاعية إذ يطلبون الخروج الآمن.

وقال مهنا: “نعمل قدر المستطاع على إجراء التنسيقات اللازمة مع السلطات الإسرائيلية بغية السماح لهم بالخروج أو حتى إخراج الجرحى”.

وأضاف: “ننجح في بعض الحالات، ولكن للأسف هي قليلة مقارنة باتصالات الاستغاثة التي تصل”.

وأكد الناطق باسم الصليب الأحمر أن توفير الحماية وضمان عدم استهداف المدنيين يقع على عاتق طرفي النزاع وفق القانون الدولي الإنساني. حسب قوله.

وصمة عار

ومن جهته، اعتبر رئيس المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، الدكتور رامي عبده، الذي يتخذ من جنيف مقرا له، أن العدد الكبير من المفقودين الموجودين تحت الأنقاض والذين يقدر عددهم بـ10000 مفقود بات يمثل وصمة عار في تاريخ المنظومات الأممية والمجتمع الدولي.

وقال عبده في تصريحات لـ “جسور بوست”: “والواضح جدا أن إسرائيل تتعمد بشكل كبير إعاقة أية فرص أو أية أعمال من أجل انتشال جثامين الضحايا من تحت الأنقاض”.

وأضاف: “وثقنا بالتأكيد عددا كبيرا من الحالات التي قامت إسرائيل فيها بقصف واستغلال الطواقم التي تحاول انتشال الضحايا من تحت الأنقاض أو ذوي الضحايا الذين يحاولون الانتشال”.

وضرب مثلا بما حدث مع عائلة الريس وقصة الطبيب ميسرة الريس حيث ذهب أشقاؤه من أجل محاولة انتشال جثث شقيقهم ووالدهم وبقيه أفراد عائلتهم واستهدفتهم إسرائيل.

وقال الحقوقي: “إسرائيل تريد بشكل كبير أن تمحو أو تطمس الأدلة، لذلك كان قرار محكمة العدل الدولية بشكل واضح ضمن التدابير المؤقتة التي طلبتها المحكمة هي الحفاظ على الأدلة وعدم مساس إسرائيل بها”.

وأضاف: “هناك نهج إسرائيلي بقرار رسمي إسرائيلي وليس عبارة عن خطوات عشوائية، وإنما خطوات ممنهجة تستهدف بشكل كبير المساس بالأدلة وتعميق معاناة الفلسطينيين في المناطق التي يستهدفها الاحتلال الإسرائيلي”.

وأوضح أن اتفاقيات جنيف الأربع والبروتوكولات الملحقة تنص في بنود واضحة على ضرورة دفن الضحايا، والحفاظ على كرامتهم وعدم امتهان كرامتهم وتمكين ذويهم من دفنهم بطريقة لائقة ومحترمة، يضاف إلى ذلك بالتأكيد حق هؤلاء في الإنقاذ.

وكشف عبده عن أن هناك عددا كبيرا من الضحايا وجدوا أحياء تحت الأنقاض ولكنهم توفوا لأن إسرائيل لا تسمح بأية عمليات إنقاذ أو عمليات انتشال للضحايا.

وقال: “نحن نقوم بتوثيق عدد كبير من جرائم القتل الجماعي التي مُسحت فيها عائلات كاملة من السجل المدني، وأعتقد أنه هذا الجهد يحتاج إلى تضافر جهود كبيرة”.

وكان المرصد حذّر في تقرير موسع له من استمرار بقاء هذه الجثامين تحت الأنقاض بشكلها الحالي ما ينذر بنشر المزيد من الأوبئة التي ستكون لها تداعيات خطيرة جدا على الصحة العامة مع تسجيل متكرر لإصابات ووفيات بالأمراض المعدية بالإضافة إلى تعرض الصحة البيئية للقطاع على المدى الطويل للخطر الشديد وتدمير البيئة بما يصل لحد الإبادة البيئية وجعل قطاع غزة في نهاية المطاف مكانا غير صالح للحياة.

وقال: “إن بقاء آلاف الضحايا في عداد المفقودين يشكل جريمة إضافية بحق أفراد عائلاتهم الذين يعانون من العذاب النفسي الشديد بما يشكل ركنا آخر من أركان جريمة الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل بحق الفلسطينيين في قطاع غزة”.

وأضاف: “بقاء هذا العدد الكبير من الضحايا تحت الأنقاض وفشل جهود استخراج الجثث على مدار أشهر يثبت تعمد إسرائيل استخدام أنواع مختلفة من القنابل والذخائر وقوة تدميرية غير متناسبة ضد المدنيين الفلسطينيين وممتلكاتهم في انتهاك القواعد الحماية للمدنيين وممتلكاتهم من مخاطر الحرب التي يوفرها القانون الدولي الإنساني بما في ذلك اتفاقية جنيف الرابعة لعام 1949م والخاصة بحماية المدنيين وقت الحرب”.

أسبوع تحت الأنقاض

واستعرض المواطن عبدالسلام كمال البنا الذي نجا بأعجوبة من قصف البناية التي كان يقطن فيها قبل 7 أشهر هو وحماه وبنت حماه الصغيرة، فيما قضت زوجته وأختها الكبيرة ووالدة زوجته، وطفلاه (كمال وجوري) أسفل هذه البناية المكونة من عدة طبقات دون أن يتمكن حتى اللحظة من استخراج جثامينهم ودفنها.

ووصف البنا في حديثه لـ”جسور بوست” ما حدث معهم في قصف هذه البناية كأنها أهوال يوم القيامة وهو يخرج من فتحة صغيرة هو وحماه وبنت حماه الصغيرة بعد تدميرها على رؤوسهم في ليلة رعب حقيقية عاشها فيما لم ينجُ أحد آخر من بقية أفراد العائلة وبينهم زوجته سلسبيل العكلوك وطفلاه جوري وكمال وأم زوجته وأختها الذين كانوا معهم في الشقة نفسها خلال تلك الليلة العصيبة.

ويروي البنا تفاصيل تلك الليلة المرعبة وكيف عاش مدة أسبوع تحت أنقاض البناية حيث فقد الوعي بعد إصابته حينما تم نسف البناية على رؤوسهم دون سابق إنذار ليجد زوجته ممددة بجانبه شهيدة وأطفاله تحت الركام وسط العتمة التي أنارها بضوء ساعته.

وقال: “بعد أسبوع كامل وأثناء انسحاب قوات الاحتلال من المنطقة وبدء نسف مربع سكني في محيط البيت استيقظت على أصوات الانفجارات، لأجد المكان مظلما لا يتصوره العقل، المكان مظلم بحيث تشعر كأنك في قبر، وعلى ضوء الساعة كنت أنظر إلى ما حدث حولي ولكني لم أرَ وجوه زوجتي وأبنائي”.

وأشار البنا إلى أنه بعد خروجه وهو في حالة يرثى لها أبلغ الدفاع المدني أن هناك ضحايا تحت أنقاض البناية لكنهم “قالوا لي بوضوح: نحن لا نستطيع مساعدتكم حاليا”.

وأضاف: “قاربنا الآن على 7 شهور وهم ما زالوا تحت الأنقاض، ولكن إلى متى؟”.

ألم شديد

وتابع: “ألم شديد.. نحن لم نستطع حتى اللحظة استخراج الزوجة والأبناء وأم زوجتي وبنتنا حتى يستريحوا في قبرهم، المصاب جلل ولكن ماذا عسانا أن نقول إلا حسبنا الله ونعم الوكيل”.

وأعرب البنا عن أمله في أن تتوفر الوسائل والمعدات للدفاع المدني حتى يستطيعوا إخراجهم من تحت الأنقاض.

وقال: “نحن كنا أسرة جميلة يملؤها الحب والمودة والألفة، كنا نعيش بسعادة ومحبة ولكن قدر الله أن تأتي هذه الحرب لتأخذ أعز الناس على قلوبنا، ونرجع كأننا ولدنا منذ هذه اللحظة ليس لدينا أي شيء”.

واختتم قائلا: “صدقا خرجت حافي القدمين، لا أمتلك ولا أي شيء، لكن الحمد لله على كل حال”.

Tags: عبد الغني الشامي/ جسور بوست

محتوى ذو صلة

original 259401 1744802138
تقارير

أفغانستان، البلد الذي أصبحت فيه المرأة غير مرئية

من يناير إلى يونيو 2024، سافرت المصورة الصحفية الكندية الإيرانية كيانا حيرى والباحثة الفرنسية ميليسا كورنيت عبر سبع مقاطعات في أفغانستان لتوثيق حالة النساء والفتيات منذ عودة...

المزيدDetails
32233232
تقارير

تصفية الجنرالات الروس على يد جواسيس أوكرانيا

شنت دمية فلاديمير بوتين التلفزيونية - حسب وصف صحيفة ذا صن البريطانية - هجوماً حاداً على دونالد ترامب في خطاب مليء بالغضب وتعهدت بمزيد من المذابح في...

المزيدDetails
116
تقارير

أسرار “خطة الجلوس” في جنازة بابا الفاتيكان

شهدت جنازة البابا فرانسيس توافد المئات من السياسيين والملوك المشهورين إلى روما بينما كان العالم يتجادل حول من سيجلس في أي مكان. وبينما جلس زعماء العالم في...

المزيدDetails
1745669793 kurdistan24
تقارير

انفجار إيران يكشف «شيخوخة» البنية التحتية النفطية

أظهرت مقاطع فيديو لا تصدق تم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي تصاعد دخان أسود كثيف بعد الانفجار الهائل، الذي وقع اليوم في إيران، في حين كان المتفرجون...

المزيدDetails

آخر المقالات

سقوط رجل الأمن الغامض.. هل بدأ القصاص من مجرمي الحرب في سوريا؟

DA 1751966386

أعلنت وزارة الداخلية السورية، صباح اليوم الثلاثاء 8 يوليو/تموز 2025، عن اعتقال العميد السابق رياض حمدو الشحادة، أحد أبرز القيادات...

المزيدDetails

واشنطن وطهران على أبواب طاولة تفاوض.. وتل أبيب تراقب

images 54 1

في تصريح لافت، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب عن تحديد موعد لمحادثات مرتقبة مع الجانب الإيراني، وسط توتر متصاعد في...

المزيدDetails

عودة اللهيب إلى البحر الأحمر.. الحوثيون يُغرقون الناقلة «ماجيك سيز»

images 47

أعلنت جماعة الحوثي، مسؤوليتها عن غرق ناقلة البضائع "ماجيك سيز" في البحر الأحمر بعد استهدافها بصواريخ وزوارق وطائرات مسيّرة مفخخة....

المزيدDetails
Load More
ميدل إيست بوست

ميدل إيست بوست ©

تعرف على آخر تطورات المنطقة من مصادر موثوقة

  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا

تابعنا على

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
    • دولة الإحتلال
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا

ميدل إيست بوست ©

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?
نستخدم ملفات تعريف الارتباط وتقنيات التتبع الأخرى لتقديم وتخصيص محتوى الإعلانات وإتاحة مشاركة الوسائط الاجتماعية .