الجمعة 16 مايو 2025
  • دخول
ميدل إيست بوست
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
    • دولة الإحتلال
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا
No Result
View All Result
ميدل إيست بوست
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا
Home تقارير

الهجرة الطوعية للغزيين ستنفذ بالتوجيع أو استئناف الحرب

images 35 1

“هدف القضاء على حماس وقدراتها العسكرية لم يكن واقعيا أبدا. وقد اتخذت القرار بشأن هذه الغاية قيادات عسكرية وسياسية مصدومة، بعد ساعات معدودة من هجوم 7 أكتوبر، من دون أن تستوضح القدرة على تنفيذ ذلك”

كرر رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، القول إن تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، بين حكومته وحركة حماس، سيكون بعد “القضاء على حماس”، واعتبر أن تطبيع العلاقات بين إسرائيل والسعودية سيكون “بعد أن ننهي التغيير في الشرق الأوسط، وبعد أن نتيقن من عدم وجود سلاح نووي لدى إيران، وبعد أن نُبيد حماس”، حسبما قال لشبكة “فوكس نيوز”.

ورأى الباحث في العلاقات بين الجيش والمجتمع في إسرائيل، بروفيسور يَغيل ليفي، أن “هدف القضاء على حماس وقدراتها العسكرية لم يكن واقعيا أبدا. وقد اتخذت القرار بشأن هذه الغاية قيادات عسكرية وسياسية مصدومة، بعد ساعات معدودة من مجزرة 7 أكتوبر، من دون أن تستوضح القدرة على تنفيذ ذلك”، وفقا لمقاله في صحيفة “هآرتس” اليوم، الأحد.

اقرأ أيضا.. يتجاوز الجميع.. “ترامب” يتجه لإرسال أسلحة بقيمة 8 مليارات دولار إلى إسرائيل

وأشار إلى أن “الخبرة تُظهر أن المحاولات في العقود الأخيرة لفرض تغييرات من الخارج، في مناطق مختلفة في العالم، باءت بالفشل. وبالتأكيد أن فشلا كهذا كان متوقعا في الظروف الخاصة لغزة. وفعلا، ظهور حماس مجددا بعد وقف إطلاق النار مباشرة، والترميم السريع لجزء من قدراتها السلطوية، مثلما تم التعبير عنه أثناء تنفيذ صفقة المخطوفين، فاجأ إسرائيل”.

وشدد على أن “هذا ما يحدث عندما يسيطر فكر عسكري بدون تشكيك فيه، وينشئ وهما بأن قتل مقاتلين الواحد تلو الآخر، وتدمير أنفاق، ومصادرة أسلحة، وقتل جماعي لمواطنين وهدم بنية تحتية مدنية، سيؤدي إلى تغيير النظام”.

وتتهم أحزاب ما يسمى “الوسط – يسار” الإسرائيلية نتنياهو، في سياق الحديث عن “اليوم التالي” بعد الحرب على غزة، بأنه بسبب عدم دفعه رؤية “لليوم التالي” فإنه يسمح لحماس بالبقاء، لأنه منع دفع سلطة بديلة إلى السيطرة في غزة. لكن ليفي أكد على أنه لا أساس لهذا الاتهام، لأنه “يفترض أن إسرائيل قادرة على هندسة نظام بديل في غزة. فالنظام يحتاج إلى قدر أساسي من الشرعية، التي لن يحصل عليها فقط لأن دولة عدو تخترع نظاما بديلا بدعم دولي. وصحيح أن نتنياهو لم يضع رؤية بديلة، لكن خطأه لا يقل عن خطأ أولئك الذين أنشأوا وهما بديلا”.

وأضاف أن “معظم أولئك الذين يتحدثون عن نظام جديد في غزة في ’اليوم التالي’، يقترحون أن تقوم السلطة الفلسطينية أو اختراع قوة متعددة الجنسيات، بتفكيك حماس بدلا من إسرائيل”، إلا أن “حماس، التي نجحت بتجنيد آلاف المقاتلين مجددا، وعززت الكراهية لإسرائيل بين الذين يحاولون العودة إلى بيوتهم المدمرة في فصل الشتاء، لا تزال قادرة على أن تقاوم بفاعلية أي نظام يفرض من الخارج، وخاصة على خلفية تهديد الترانسفير”.

وحذر ليفي من مقترحات “الوسط – يسار”، وأنه “عمليا يقترحون زج القطاع في حرب داخلية، سواء كانت بين حماس وبين النظام الذي سيفرض من الخارج، أو بين ميليشيات غزيّة في ظل غياب سيادة”.

من جانبه، دعا رئيس تحرير “هآرتس”، ألوف بِن، إلى عدم الاستخفاف بإيعاز وزير الأمن، يسرائيل كاتس، للجيش الإسرائيلي، الخميس الماضي، “بإعداد خطة لـ’خروج طوعي’ للفلسطينيين من قطاع غزة، بموجب مبادرة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب. فهذه المرة الأولى التي تعلن فيها إسرائيل عن خطة فعلية لطرد عرب من مناطق تسيطر عليها. ومنذ الآن الترانسفير هو سياسة الحكومة”.

وأضاف بِن أنه الرسالة التي وجهها كاتس والحكومة إلى كبار ضباط الجيش بعد أن أوعز لرئيس أركان الجيش، هيرتسي هليفي، بتوبيخ قائد شعبة الاستخبارات العسكرية، شلومي بيندر، لأنه حذر من التبعات الأمنية لخطة ترامب، هي أن “تأييد الترانسفير سيكون شرطا للترقية. ففي الجيش الإسرائيلي ستنفذ تعيينات واسعة، وأي تعيين لضابط برتبة عميد فما فوق مشروط بتوقيع كاتس، وهذا الوزير يعتزم أن يتبع في الجيش اختبارات ولاء سياسي التي اتبعها الوزير المنتهية ولايته، إيتمار بن غفير، في الشرطة”.

وتابع أن “تكليف الجيش بتشجيع هجرة الغزيين طواعية، سيكون من خلال التجويع على سبيل المثال، أو باستئناف القتال ’من أجل القضاء على حماس’، مثلما يتعهد نتنياهو. وعندها، كلما يتزايد صراخ الغزيين، ستوافق دول العالم على فتح بواباتها للاجئي خانيونس وجباليا”.

ورأى بِن أن ترامب بحديثه عن تهجير الغزيين، “حرر من القمقم الرغبات الخفية لدى كثير من اليهود الإسرائيليين، الذين لا يؤمنون بحياة مشتركة مع العرب على قطعة الأرض نفسها. اليمين يقول “إما نحن أو هم’، واليسار يقول ’نحن هنا وهم هناك’. وقبل سنوات قال لي أحد قادة اليسار الصهيوني إن ’كهانا موجود في قلب جميعنا’” في إشارة إلى الحاخام الفاشي مئير كهانا. “وبعد أن طبّع ترامب الحديث عن التطهير العرقي، تريد أغلبية ساحقة من اليهود في إسرائيل أن تطرد الفلسطينيين”، وفق ما أظهرت استطلاعات الأسبوع الماضي.

وأشار إلى أن “سياسة نتنياهو منذ أن شكل حكومة اليمين الضيقة تنطوي على اتجاه واضح لتطبيق تراث الحاخام كهانا، والقائمة طويلة: قانون القومية؛ خطوات الضم ونهب الفلسطينيين في الضفة الغربية والقدس الشرقية؛ تعبئة قائمة الليكود بالكهانيين؛ الحلف مع بن غفير وسموتريتش؛ وفوق كل ذلك سياسة الطرد والدمار في غزة، ردا على هجوم حماس في 7 أكتوبر”.

وأضاف أن “نتنياهو كان مستعدا للمخاطرة بمذكرة اعتقال صادرة عن المحكمة في لاهاي، وأن يواجه ضغوط إدارة بايدن ومؤيديه في إسرائيل ومطالبته بتقديم ’خطة اليوم التالي’ وتسليم غزة للسلطة الفلسطينية، فقط من أجل التقدم في إفراغ القطاع من سكانه وتجهيزه للضم والاستيطان اليهودي”.

ولفت بِن إلى أن “كهانا كان يعتبر أزعر وهامشي، وقد تقيأه الكنيست. ووريثه في دفع فكرة الترانسفير، رحبعام زئيفي، لم يحظَ بتأييد الجماهير وأدين لاحقا كمغتصب ومجرم. لكن أفكارهما لم تختف، وبعد جيل ونصف الجيل وصلت إلى الخط السائد، الذي لا يزال يُغلف بتفسيرات منافقة مثل ’قلق إنساني على الفلسطينيين’ أو ’جربنا كل شيء ولم يتم حل الصراع، وربما حان الوقت لحل آخر’. ولذلك يحظر الاستخفاف بتصريحات ترامب، وحماسة نتنياهو وتعليمات كاتس. فمارد التطهير العرقي الذي أخرجوه من قمقم الصوابية السياسية واحترام حقوق الإنسان، الذي اختبأ فيه حتى اليوم، سيكون من الصعب إعادته إلى القمقم”.

Tags: بلال ضاهر

محتوى ذو صلة

original 259401 1744802138
تقارير

أفغانستان، البلد الذي أصبحت فيه المرأة غير مرئية

من يناير إلى يونيو 2024، سافرت المصورة الصحفية الكندية الإيرانية كيانا حيرى والباحثة الفرنسية ميليسا كورنيت عبر سبع مقاطعات في أفغانستان لتوثيق حالة النساء والفتيات منذ عودة...

المزيدDetails
32233232
تقارير

تصفية الجنرالات الروس على يد جواسيس أوكرانيا

شنت دمية فلاديمير بوتين التلفزيونية - حسب وصف صحيفة ذا صن البريطانية - هجوماً حاداً على دونالد ترامب في خطاب مليء بالغضب وتعهدت بمزيد من المذابح في...

المزيدDetails
116
تقارير

أسرار “خطة الجلوس” في جنازة بابا الفاتيكان

شهدت جنازة البابا فرانسيس توافد المئات من السياسيين والملوك المشهورين إلى روما بينما كان العالم يتجادل حول من سيجلس في أي مكان. وبينما جلس زعماء العالم في...

المزيدDetails
1745669793 kurdistan24
تقارير

انفجار إيران يكشف «شيخوخة» البنية التحتية النفطية

أظهرت مقاطع فيديو لا تصدق تم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي تصاعد دخان أسود كثيف بعد الانفجار الهائل، الذي وقع اليوم في إيران، في حين كان المتفرجون...

المزيدDetails

آخر المقالات

ما بعد رفع العقوبات الأميركية ..سوريا إلى أين ؟

Damascus Syria

تتجه الأنظار إلى دمشق هذه الأيام مع القرار الأميركي المفاجئ برفع العقوبات المفروضة على سوريا، في خطوة وصفها المسؤولون السوريون...

المزيدDetails

هل تفتح محادثات إسطنبول بابًا جديدًا لروسيا في تسوية حرب أوكرانيا؟

Capture 11

تشهد الجهود الدبلوماسية الهادفة إلى إنهاء الحرب في أوكرانيا جولة جديدة من التعقيد، مع تأجيل المفاوضات التي كانت مقررة بين...

المزيدDetails

السلطة الفلسطينية في مواجهة معادلات ما بعد الحرب

34038978034 83f0622478 b

لا يمكن فصل زيارة الرئيس الفلسطيني محمود عباس المرتقبة إلى لبنان في 19 مايو عن المشهد الأوسع الذي تتحرك ضمنه...

المزيدDetails
Load More
ميدل إيست بوست

ميدل إيست بوست ©

تعرف على آخر تطورات المنطقة من مصادر موثوقة

  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا

تابعنا على

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
    • دولة الإحتلال
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا

ميدل إيست بوست ©

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?
نستخدم ملفات تعريف الارتباط وتقنيات التتبع الأخرى لتقديم وتخصيص محتوى الإعلانات وإتاحة مشاركة الوسائط الاجتماعية .موافقسياسة الخصوصية