الخميس 3 يوليو 2025
  • دخول
ميدل إيست بوست
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
    • دولة الإحتلال
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا
No Result
View All Result
ميدل إيست بوست
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا
Home السلطة الفلسطينية

بيان الرئاسة الفلسطينية .. شجاعة في لحظة تاريخية

بيان الرئاسة الفلسطينية .. شجاعة في لحظة تاريخية

الرئاسة الفلسطينية تمتلك عقلانية وواقعية وحكمة تكفيها لرؤية مصالح الشعب الفلسطيني العليا ببصيرة وطنية، فالعقل الوطني لا تعرف جماعة الاخوان المسلمين ومليشياتها المسلحة شيئا عن ماهيته، تماما كجهلهم  بنمط تفكير المناضل والقائد الوطني في حركة التحرر الوطنية الفلسطينية، أما فلسفة وعلوم القيادة الوطنية، فلا يقرون بصواب مبادئها وآليات عملها ، لأنهم لا يعرفون من حقل العمل السياسي، كجماعة استخدمت الدين لأهداف سلطوية، بتعاليم نظمها عقل فئوي حزبي، لا يقر بالهوية الوطنية، ولا بالوحدة الوطنية، ولا بالعروبة ووحدتها، ولا يفكرون للحظة بمعنى العمل الوطني، أو العربي المشترك، حتى ميدان العمق الانساني، فقد كفروه، ووضعوا كل هذه الدوائر ليس كخصم أو نقيض وحسبب، بل كعدو !! فهذا  الدماغ نحِتَ أصله في مختبرات دولة استعمارية، كانت محور ثقل مجموعة الدول الاستعمارية التي اصدرت وثيقة كامبل الاستعمارية سنة 1905، ثم منحت جماعة الاخوان المسلمين وكالة استخدام ما تشاء من النسخ منه، لاحتلال عقل الانسان الفلسطيني والعربي، وسلبه القدرة على التفكير والتعقل والابداع، والرؤية البعيدة المدى،  بعد منحها المنظمة الصهيونية نسخة مشابهة تحقق هدف الاستيلاء على ارض فلسطين، ولكن مع اضافة نوعية، مستخلصة من تعاليم تلمودية، وبما يكفل شرعنة الابادة الجماعية بحق “الأغيار” الذين هم في هذا المقام الشعب الفلسطيني، علما ان جماعة الاخوان ظهرت للعلن في العام 1928 بعد عقد تقريبا من وعد بلفور.

نحن نعرفهم تماما، لأننا نقرأ تاريخ وأهداف الحملات ووعود المستعمرين، ومساعيهم لاجتثاث جذور وجودنا التاريخي والطبيعي على هذه الأرض المقدسة (فلسطين) ونعرف نقطة التقاطع ألأهم بين مشروع المنظمة الصهيونية، ومشروع جماعة الاخوان المسلمين، فكلاهما يسعيان لمنع حركة التحرر الوطنية الفلسطينية من الانتصار، ذلك أن لحظة تحقيق الأهداف الوطنية للشعب الفلسطيني ستكون ذاتها لحظة بداية انهيار المشروع (الاستعماري الدولي – الصهيوني) الخاسر الأكبر فيه هما المنظمة الصهيونية وجماعة الاخوان المسلمين، وهما البارعان في استخدام الدين لإبقاء الصراعات الدينية والعرقية والقومية، وانقسامات افقية وعاموديه في الحالة الوطنية.

أما التبعية لقوى خارجية، وتنفيذ مخططاتها، ومنع الشعب الفلسطيني من تجسيد قراره الوطني المستقل، فقد كان نقطة الضعف الكبرى، التي استطاعت منظمة التحرير الفلسطينية وحركة التحرر الوطنية الفلسطينية معالجتها، حتى باتت نقطة القوة الأعظم التي يمتلكها الشعب الفلسطيني  ، في مواجهة الخطر الوجودي (المشروع الاستعماري الصهيوني)، والرئاسة الفلسطينية، ومعها كل وطني عاقل، مؤمن بحق الانسان بالحياة الحرة العزيزة الكريمة، يملكان الحق المطلق بحماية الشعب الفلسطيني من الجلاد الصهيوني، وكشف وتعرية  كل من يقدم له الذرائع للامعان بحملة الابادة الدموية التدميرية، فالقيادة الفلسطينية، تؤمن بالمسئولية الوطنية التاريخية، في لحظة مصيرية حاسمة، لا خيار لنا بعدها سوى أن نكون، لذا فمنطق الحق والحقائق هو السبيل الأسرع  لإنقاذ شعبنا من جحيم (الجلاد الصهيوني)، ودعوة صانع الذرائع للتعقل، ففي غزة اكثر من مليوني فلسطيني ضحية، ينتظرون من قيادتهم الشرعية، المسئولة عنهم قول الحقيقة نيابة عنهم، أما الوحدة الوطنية، فإنها تقوم على مبدأ أساس وهو احترام ارادة الشعب الفلسطيني وسيادة قوانينه وقرارات منظمة التحرير الفلسطينية التي تمثله شرعيا، أما العبث بمصير الشعب الفلسطيني ووجوده، واعتباره حقلا لتجارب دموية، فهذا مالا يمكن السكوت عنه ابداً، أو مهادنة العابث، أو التغطية عليه بمقولة: “ليس وقته”!! فالقيادة صبر وحكمة وتعقل وعمل بلا كلل، لكنها في اللحظة الحاسمة توضع جميع هذه السمات في خانة الشجاعة وهذا ما افصحت عنه الرئاسة الفلسطينية ببيانها اول امس.. علما انها ليست المرة الأولى، ولن تكون الأخيرة أيضا كما نقدر ونعتقد.

Tags: موفق مطر

محتوى ذو صلة

9b77981e e022 43d3 9b87 b8f8adcf6704
السلطة الفلسطينية

السلطة الفلسطينية تحشد المسارات الدبلوماسية لنصرة غزة

تصريحات رئيس المجلس الوطني الفلسطيني، روحي فتوح، تعكس نداءً أخيرًا محفوفًا باليأس والألم، موجّهًا إلى العالم أمام مشهد لا يكاد يجد توصيفًا أقل من "الإبادة الجماعية" التي...

المزيدDetails
دحلان وعرفات
السلطة الفلسطينية

من جباليا إلى أريحا.. كيف رسم “عرفات” بداية الطريق إلى الدولة الفلسطينية؟

عودة ياسر عرفات إلى أرض الوطن في الأول من تموز/يوليو 1994 تمثل لحظة مفصلية في التاريخ الفلسطيني المعاصر، لا باعتبارها مجرد مشهد رمزي لزعيم يعود من المنفى،...

المزيدDetails
a0a555b0 e9bf 11ef a819 277e390a7a08 scaled 1
السلطة الفلسطينية

بين الحصار والجوع.. خطة الحكومة الفلسطينية لإنقاذ غزة

تخوض الحكومة الفلسطينية معركة إنسانية وسياسية معقدة في وجه آلة الحرب الإسرائيلية التي تمارس سياسة الحصار والتجويع بحق أهالي قطاع غزة، وتفرض واقعًا كارثيًا على الضفة الغربية...

المزيدDetails
AA 20231203 33089245 33089243 PALESTINIAN PRESIDENT MAHMOUD ABBAS
السلطة الفلسطينية

قراءاة تحليلية.. رسائل شديدة اللهجة من الرئاسة الفلسطينية لـ واشنطن

تعكس تصريحات الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية، نبيل أبو ردينة، اتجاهاً دبلوماسياً واضحاً في خطاب الرئاسة نحو تحميل الإدارة الأمريكية مسؤولية مباشرة في كبح جماح السياسات الإسرائيلية...

المزيدDetails

آخر المقالات

القلق الأوكراني يتصاعد: تعليق واشنطن شحنات الأسلحة يربك حسابات كييف

1111051 1848436250

تلقت أوكرانيا ضربة غير متوقعة من حليفتها الأهم، إذ أعلنت واشنطن تعليق بعض شحنات الأسلحة، ما دفع كييف إلى التعبير...

المزيدDetails

إيلون ماسك يلوّح بـ”حزب أميركا”: تهديد جدي أم فقاعة سياسية؟

a 30

بينما تواصل إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب دفع مشروع قانون ضخم لخفض الضرائب وزيادة الإنفاق، خرج الملياردير إيلون ماسك بتصريحات...

المزيدDetails

مفاوضات بلا تطبيع… هل تقترب دمشق وتل أبيب من اتفاق غير معلن؟

ISRAEL SYRIA VIOLENCE

بينما لا تزال قضية الجولان تمثل حجر الزاوية في موقف كل من سوريا وإسرائيل، تتجه المحادثات بين الطرفين نحو مسارات...

المزيدDetails
Load More
ميدل إيست بوست

ميدل إيست بوست ©

تعرف على آخر تطورات المنطقة من مصادر موثوقة

  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا

تابعنا على

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
    • دولة الإحتلال
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا

ميدل إيست بوست ©

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?
نستخدم ملفات تعريف الارتباط وتقنيات التتبع الأخرى لتقديم وتخصيص محتوى الإعلانات وإتاحة مشاركة الوسائط الاجتماعية .موافقسياسة الخصوصية