السبت 17 مايو 2025
  • دخول
ميدل إيست بوست
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
    • دولة الإحتلال
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا
No Result
View All Result
ميدل إيست بوست
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا
Home اليمن

بين صنعاء وتل أبيب

التاريخ شاهدٌ غير مندهش من التوحش الإسرائيلي تجاه حقوق الفلسطينيين؛ والاعتداء على سيادة دولة لبنان منذ أوت فدائيي فلسطين، وبدأت عملياتهم أواخر الستينات حتى أُخرِجوا منها، وتوزعوا بين اليمن وتونس عقب اجتياح لبنان أول الثمانينات.

A student holds up a mock missile during a demonstration by students and university professors, mainly Houthi supporters, in solidarity with Palestinians at the campus of Sanaa University in Sanaa, Yemen August 21, 2024. REUTERS/Khaled Abdullah - RC28K9AF63LK

A student holds up a mock missile during a demonstration by students and university professors, mainly Houthi supporters, in solidarity with Palestinians at the campus of Sanaa University in Sanaa, Yemen August 21, 2024. REUTERS/Khaled Abdullah - RC28K9AF63LK

شدَّت الانتباهَ أخبارُ حربِ اليمن منذ ربيع عام 2015 إلى أن اندلعت حربُ أوكرانيا ربيع عام 2022، فأعقبها دخول اليمنيين مرحلةَ هدنة تمهد طريق السلام، وتراجعت أخبارهم قليلاً مع الانشغال بحرب السودان ربيع عام 2023… يا له من ربيع يزهر حرباً!

ثم أخذ «طوفان الأقصى» في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023 اهتمام العالم فغرق وسط تداعيات حرب غزة وسقوط أوراق ورؤوس تلو أخرى، أثناء خريف 2024.

من «أكتوبر الأسود» – بالنسبة لتل أبيب – وبدعوى دعم ونصرة أهل غزة في فلسطين، رجعت ضمن الأخبار العاجلة أنباء إطلاق الصواريخ والمُسيَّرات من مناطق سيطرة جماعة أنصار الله (الحوثيين) داخل اليمن، وخطف السفن، وتهديد أمن الملاحة الدولية، وتعطيل حركة الشحن في البحر الأحمر… و«إطلاق 1000 قذيفة» حسب إعلاميين إسرائيليين يهوّلون «الخطر الحوثي…».

ظنّاً أنَّ الحسنات تجاه فلسطين تمحو السيئات تجاه اليمن، تشاغلت هذه الجماعة بحرب غزة عن خريطة الطريق لوقف النار باليمن المعلنة أواخر ديسمبر (كانون الأول) 2023. لعلَّها خمَّنت أنَّ تدخُّلها مع محور المقاومة الذي تنتسب إليه سيُسفر عن إيقاف جرائم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وانتهاكاته؛ على عكس ما اشتهوا، فإنَّ تمادي التصعيد زاد الجميعَ عتواً يصعب معه التراجع عمَّا أقدموا عليه، أو مراجعة سلوك المحتل نفسه الذي ما أدار خده الآخر لمن يصفعه قط… كفراً بتعاليم المسيح عليه السلام؛ فإيمانه بـ«ياهوه العنيف» يهيجه على من يمسُّ «مكانه بين الأمم – تحت الشمس» غير مكترثٍ وغير مبالٍ بما يقال وسيقال… أو تُدينه «الجنائية الدولية».

اقرأ أيضا| جرائم الحوثيين بحق قبائل ومشايخ اليمن: محاولة لإنهاء دورهم

«ما نُبالي!» إنه ديدن ولسان «الإخوة المتطرفين» من صنعاء إلى تل أبيب.

التاريخ شاهدٌ غير مندهش من التوحش الإسرائيلي تجاه حقوق الفلسطينيين؛ والاعتداء على سيادة دولة لبنان منذ أوت فدائيي فلسطين، وبدأت عملياتهم أواخر الستينات حتى أُخرِجوا منها، وتوزعوا بين اليمن وتونس عقب اجتياح لبنان أول الثمانينات، وكذا الانتقام من عمليات «حزب الله» باغتيال الأمين السابق عباس الموسوي أوائل التسعينات، ومؤخراً اغتيال الأمين اللاحق حسن نصر الله وهاشم صفي الدين، بعد قائد حركة «حماس» إسماعيل هنية في طهران وقبل خلفه يحيى السنوار في غزة، ومواصلة الإغارة على ضواحي وأحياء المدن اللبنانية وغزة. كذلك طالت صواريخها إيران وسوريا، وتهدد بشن الهجمات على العراق بسبب الفصائل هناك.

في سياق «استعادة الردع»، ورداً على مُسيَّرَات «الاختلال» الحوثي منتصف يوليو (تموز) وآخر سبتمبر (أيلول) 2024، مد الاحتلال الإسرائيلي «ذراعه الطويلة» إلى اليمن بضربات أقسى على المواطنين الأبرياء فقط من غارات «تحالف حارس الازدهار» المشكَّل بقيادة واشنطن للحد من تأثير الميليشيا التي زادت بذلك حضوراً علاوةً على التضخيم الإعلامي والتفاعل «الشعبوي» مع ما يُطلَق من اليمن «البعيد» عن أرض فلسطين، مثل بُعد تونس.

… لأن تونس بعيدة، ما اهتم الإسرائيليون بدعوة الرئيس الحبيب بورقيبة – رغم أهميتها وعقلانيتها المبكرة، ربيع 1965- حول تفاوض العرب معهم، وقبول «قرار التقسيم» الذي كان سيضع حدوداً، ويمنع التوسع.

بمجرد قياس مسافة 2300 كم، يتضح ألا كبيرَ تأثيرٍ لما يُطلَق ويُسَيَّر من بعيد؛ وما لم يُصَب أحد في الكيان «المحتل» الذي لا يُبالي بشيءٍ غيره لن يضر شيءٌ «المختل» الذي لا يُبالي – أصلاً – بشيءٍ غيره، ويتطلب وقتاً لإدراك أن لا قيمة كبيرة للنصرة ممن لا ينصر بلده أولاً، وأن الأولى بجميع اليمنيين إصابة هدف إعادة الاستقرار و#السلام_لليمن بوصفه أفضل حوافز متابعة أخبار بِناء بلدهم، وتنميته وإعماره، وليس التسبب في فنائه ودماره.

Tags: لطفي فؤاد نعمان

محتوى ذو صلة

240111192051 01 us strike yemen 011124 still 1
اليمن

غارات مكثفة على الموانئ اليمنية واستمرار القصف على تل أبيب

تتخذ الحرب في غزة منذ بدايتها أبعادًا إقليمية تتجاوز الجغرافيا الفلسطينية، غير أن ما بات لافتًا هو دخول جماعة "أنصار الله" (الحوثيون) على خط الصراع بشكل أكثر...

المزيدDetails
images 40
اليمن

بعد «قصف غوريون».. هل فشلت إسرائيل في هزيمة الحوثيين؟

شكل الحوثيون خلال الفترة الأخيرة، خطرا كبيرا على إسرائيل، حيث قاموا بقصف مطارات ومناطق مختلفة في تل أبيب بصواريخ وطائرات مسيرة. وقد أدى ذلك إلى توتر الأجواء...

المزيدDetails
images 20 2
اليمن

قصف متبادل بين الحوثيين وإسرائيل.. والموانىء الأكثر تضررا

شهد الصراع بين إسرائيل والحوثيين منعطفا جديدا، حيث استهدفت الجماعة اليمنية خلال الساعات الماضية، تل أبيب بصاروخ، مما أدى إلى حالة من الفزع بين السكان، وقد تم...

المزيدDetails
IMG 20250513 WA0239
اليمن

رغم القيود.. اليمن تستقبل مئات المهاجرين الأفارقة خلال أيام

تستعد السواحل اليمنية خلال أيام، لاستقبال مئات المهاجرين، رغم معاناة البلاد من صراع ممتد منذ عشرة أعوام عقب انقلاب الحوثيين على السلطة الشرعية. هجرة غير شرعية  كشفت...

المزيدDetails

آخر المقالات

ضبط مستودعات أسلحة وعبوات ناسفة في القرداحة وسط حملة أمنية موسعة

983176.jpeg

في تطور أمني لافت يُعدّ من بين الأبرز منذ الإطاحة بنظام بشار الأسد، أعلنت السلطات السورية، مساء الجمعة، عن ضبط...

المزيدDetails

قمة بوتين – ترامب بين استعجال واشنطن وتأنّي موسكو

Capture 12

في لحظة دقيقة تشهد فيها الساحة الدولية إعادة خلط للأوراق بين أطراف الحرب في أوكرانيا، برزت إشارات دبلوماسية متبادلة بين...

المزيدDetails

غارات مكثفة على الموانئ اليمنية واستمرار القصف على تل أبيب

240111192051 01 us strike yemen 011124 still 1

تتخذ الحرب في غزة منذ بدايتها أبعادًا إقليمية تتجاوز الجغرافيا الفلسطينية، غير أن ما بات لافتًا هو دخول جماعة "أنصار...

المزيدDetails
Load More
ميدل إيست بوست

ميدل إيست بوست ©

تعرف على آخر تطورات المنطقة من مصادر موثوقة

  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا

تابعنا على

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
    • دولة الإحتلال
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا

ميدل إيست بوست ©

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?
نستخدم ملفات تعريف الارتباط وتقنيات التتبع الأخرى لتقديم وتخصيص محتوى الإعلانات وإتاحة مشاركة الوسائط الاجتماعية .موافقسياسة الخصوصية