السبت 17 مايو 2025
  • دخول
ميدل إيست بوست
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
    • دولة الإحتلال
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا
No Result
View All Result
ميدل إيست بوست
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا
Home تقارير

جامعة الأمم المتحدة: 5 عواقب كارثية لتجاهل الصراعات خارج أوكرانيا وغزة

images 19 3

توصل بحث قدمت جامعة “الأمم المتحدة” إلى وجود 5 عواقب خطيرة نتيجة للتجاهل الدولي للعديد من الاضطرابات السياسية والصراعات العنيفة التي شهدها العالم منذ عام 2020، بعيداً عن الحرب في أوكرانيا وغزة، وأدت إلى تداعيات إنسانية ضخمة.

ووفقا لبيان نشرته جامعة الأمم المتحدة، التي تتخذ من اليابان مقرا لها، اليوم السبت، فإنه رغم أن الأحداث في أوكرانيا وفلسطين قد جذبت غالبية اهتمام المجتمع الدولي، فإن العديد من الصراعات الأخرى في أماكن مختلفة من العالم تم تجاهلها إلى حد كبير، ما أثر سلبًا على التنمية المستدامة والجهود العالمية لتحقيق السلام.

واستعرض البحث العواقب الخمس كالتالي:

1- المزيد من الأزمات وأقل تمويل

أدت التحديات المستمرة في مناطق أخرى من العالم إلى تفاقم الأزمات الإنسانية، حيث سجلت بعض البلدان تراجعًا حادًا في مستوى الدعم الدولي، ففي السودان، على سبيل المثال، تسبب الصراع في مقتل أكثر من 15 ألف شخص وأدى إلى نزوح مئات الآلاف.

اقرأ أيضا.. نزاعات وحروب وإقصاء.. كيف يؤثر غياب النساء على مستقبل السلام بالعالم العربي؟

ولكن تزامنًا مع تصاعد الأزمات في أوكرانيا وغزة، انخفض تمويل المساعدات الدولية لهذه المناطق، ونتيجة لذلك، لم تجد العديد من الدول مثل ميانمار، وبوركينا فاسو، وجمهورية الكونغو الديمقراطية التمويل الكافي لمواجهة الأزمات المتصاعدة، ما أدى إلى تفاقم الفقر المدقع والجوع.

وبحسب التقارير الدولية، بلغ عدد النازحين في العالم في عام 2024 أكثر من 120 مليون شخص، وهو رقم غير مسبوق، وقد تجسد هذا التراجع في الدعم الدولي في انخفاض المساعدات الإنسانية في العديد من المناطق التي تعاني من النزاع مثل جنوب السودان ووسط إفريقيا، حيث شهدت هذه البلدان مستويات قياسية من الفقر والجوع في ظل ندرة التمويل.

2- عكس مكاسب التنمية

تشمل التهديدات التي تشهدها البلدان المتأثرة بالصراعات تراجعًا في مكاسب التنمية التي تم تحقيقها على مدى عقود، الحرب في السودان على سبيل المثال، دمرت البنية الأساسية الأساسية بما في ذلك المستشفيات والمدارس، هذا التدمير أسفر عن انخفاض كبير في مستويات المعيشة، لا سيما للنساء والأطفال الذين يعانون من تدهور حاد في الوصول إلى الرعاية الصحية والتعليم.

وفي بوركينا فاسو، أدى انتشار الجماعات المسلحة إلى تعميق الأزمة الاقتصادية والاجتماعية، حيث ارتفعت مستويات الجوع بشكل كبير وأصبح من الصعب الوصول إلى التعليم، خاصة للأطفال.

وفي ميانمار، حيث استمر الصراع منذ الانقلاب العسكري في عام 2021، قتل أكثر من 5000 مدني، وزادت حالات النزوح القسري لتصل إلى أكثر من 3.3 مليون شخص، وقد ساهم هذا النزاع في تدهور الاقتصاد المحلي وزيادة معدلات الفقر بشكل غير مسبوق.

3- صعود الاستبداد

واحدة من أخطر العواقب الناجمة عن تجاهل الصراعات الأخرى هي تعزيز الحكم الاستبدادي في بعض المناطق، ففي بوركينا فاسو ومالي والنيجر، ساعد ضعف الاهتمام الدولي على تمكين الأنظمة العسكرية من التمسك بالسلطة، هذه الأنظمة غالبًا ما تتمتع بدعم شعبي متزايد، ولكنها تقيّد الحريات وتستغل الوضع السياسي غير المستقر لتعزيز سلطتها، ما يعيق التوصل إلى حلول سلمية طويلة الأمد.

4- انتشار شبكات الجريمة المنظمة

في ظل تراجع الاهتمام الدولي بالصراعات المجهولة، استفادت الجماعات الإجرامية من الفوضى وعدم الاستقرار المتزايد في مناطق مثل منطقة الساحل وغرب إفريقيا وأمريكا الوسطى، حيث نشأت شبكات الجريمة المنظمة التي تملأ الفراغات السياسية وتستغل ضعف الحكومات لإعادة تشكيل أوضاع السلطة لصالحها.

كما أصبحت المنظمات الإرهابية مثل “داعش” تلعب دورًا أكبر في توسيع نفوذها في مختلف أنحاء العالم، بما في ذلك في منطقة الساحل الإفريقي حيث تعمل على تأجيج العنف وتعميق الاضطرابات.

تُساهم هذه الجماعات في تقويض جهود السلام والتنمية عبر عدة طرق: أولاً، تقوم بتهريب الأسلحة والمخدرات، ما يعزز من فوضى المناطق المتضررة. ثانيًا، تساهم في تدهور الاقتصاد عبر إعاقة أنشطة الأعمال والنقل، ما يزيد من تعقيد عملية إعادة بناء هذه المناطق بعد النزاعات، حتى بعد هزيمة هذه الجماعات، يبقى من الصعب استعادة الثقة بين المواطنين والدولة.

5- تصعيد الصراع

يؤدي تجاهل هذه الصراعات إلى تصعيد العنف وزيادة عدم الاستقرار في المناطق المجاورة، على سبيل المثال، أدى النزاع المستمر في منطقة الساحل إلى انتقال العنف عبر الحدود إلى الدول المجاورة مثل مالي والنيجر وتشاد، ومن المرجح أن تتفاقم هذه الظاهرة، حيث تتسع دائرة الصراع لتشمل مزيدًا من الدول المتاخمة. وفي منطقة البحر الكاريبي وأمريكا الوسطى، ساهمت الحروب والصراعات السياسية في تصاعد الهجرة الجماعية من المناطق المتضررة، ما أضاف أعباء اقتصادية واجتماعية جديدة على الدول المستقبلة للاجئين.

وخلص البحث إلى أن معالجة الصراعات التي قد لا تكون تحت الأضواء الإعلامية الآن هي أمر بالغ الأهمية لحفظ السلام العالمي، وأن تجاهل هذه المناطق يعني تأجيل حلول السلام المستدامة وتفاقم الأزمات الإنسانية على المدى الطويل.

Tags: زينب مكي/ جسور بوست

محتوى ذو صلة

original 259401 1744802138
تقارير

أفغانستان، البلد الذي أصبحت فيه المرأة غير مرئية

من يناير إلى يونيو 2024، سافرت المصورة الصحفية الكندية الإيرانية كيانا حيرى والباحثة الفرنسية ميليسا كورنيت عبر سبع مقاطعات في أفغانستان لتوثيق حالة النساء والفتيات منذ عودة...

المزيدDetails
32233232
تقارير

تصفية الجنرالات الروس على يد جواسيس أوكرانيا

شنت دمية فلاديمير بوتين التلفزيونية - حسب وصف صحيفة ذا صن البريطانية - هجوماً حاداً على دونالد ترامب في خطاب مليء بالغضب وتعهدت بمزيد من المذابح في...

المزيدDetails
116
تقارير

أسرار “خطة الجلوس” في جنازة بابا الفاتيكان

شهدت جنازة البابا فرانسيس توافد المئات من السياسيين والملوك المشهورين إلى روما بينما كان العالم يتجادل حول من سيجلس في أي مكان. وبينما جلس زعماء العالم في...

المزيدDetails
1745669793 kurdistan24
تقارير

انفجار إيران يكشف «شيخوخة» البنية التحتية النفطية

أظهرت مقاطع فيديو لا تصدق تم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي تصاعد دخان أسود كثيف بعد الانفجار الهائل، الذي وقع اليوم في إيران، في حين كان المتفرجون...

المزيدDetails

آخر المقالات

قمة بغداد: عودة العراق ووضوح عربي تجاه فلسطين

1058977.jpeg

تنعقد القمة العربية الرابعة والثلاثون، يوم السبت، في العاصمة العراقية بغداد، وسط تحضيرات سياسية وأمنية واسعة النطاق، في لحظة إقليمية...

المزيدDetails

جولة ترمب الخليجية تعيد التموضع الإقليمي وإيران تسعى لتفادي العزلة

647735

في مشهد يتّسم بتسارع التغيرات الجيوسياسية والتحولات الاستراتيجية، بدأت ملامح واقع جديد في الشرق الأوسط بالتشكل، عنوانه الأبرز تقارب خليجي...

المزيدDetails

ضبط مستودعات أسلحة وعبوات ناسفة في القرداحة وسط حملة أمنية موسعة

983176.jpeg

في تطور أمني لافت يُعدّ من بين الأبرز منذ الإطاحة بنظام بشار الأسد، أعلنت السلطات السورية، مساء الجمعة، عن ضبط...

المزيدDetails
Load More
ميدل إيست بوست

ميدل إيست بوست ©

تعرف على آخر تطورات المنطقة من مصادر موثوقة

  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا

تابعنا على

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
    • دولة الإحتلال
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا

ميدل إيست بوست ©

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?
نستخدم ملفات تعريف الارتباط وتقنيات التتبع الأخرى لتقديم وتخصيص محتوى الإعلانات وإتاحة مشاركة الوسائط الاجتماعية .موافقسياسة الخصوصية