الثلاثاء 1 يوليو 2025
  • دخول
ميدل إيست بوست
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
    • دولة الإحتلال
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا
No Result
View All Result
ميدل إيست بوست
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا
Home دولة الإحتلال

رقصة نتنياهو السياسية بين “واي ريفر” و “واي الدوحة”

ما قام به نتنياهو لحظات بعدما أعلن رئيس وزراء قطر ووزير خارجيتها محمد بن عبد الرحمن عن التوصل لـ "تفاهمات" وقف إطلاق نار وعملية تبادل، سارعت أطراف من التحالف الفاشي لحكومة نتنياهو بالضجيج والصوت العالي رفضا، كونها شعرت بـ "خذلان"

images 10 2

بعيدا عن تناول ما بات يعرف بـ “صفقة الدوحة” وتوابعها، حول تهدئة مؤقتة في قطاع غزة، يتخللها عملية تبادل “رهائن مقابل أسرى”، فتناولها بعيدا عن “العاطفة الآنية” وفرحة الفلسطيني وخاصة الغزي بزمن سماح وقف الموت، دون التفكير بما هو آت من “ظلام خاص” لها مساحة أخرى، كان ملفتا “الحركة البهلوانية” لرئيس حكومة الفاشية اليهودية نتنياهو خلال ساعات التفاوض الأخيرة.

ما قام به نتنياهو لحظات بعدما أعلن رئيس وزراء قطر ووزير خارجيتها محمد بن عبد الرحمن عن التوصل لـ “تفاهمات” وقف إطلاق نار وعملية تبادل، سارعت أطراف من التحالف الفاشي لحكومة نتنياهو بالضجيج والصوت العالي رفضا، كونها شعرت بـ “خذلان” انه لا زال في قطاع غزة بعض حجر وبشر، فذهب مسرعا ليعلن أن التفاهمات لم تكتمل بعد.

اقرأ أيضا.. هل ينتهي نتنياهو سياسياً بعد الصفقة؟

مناورة نتنياهو ليلة توقيع “تفاهم واي الدوحة”، كان هدفها المركزي سرقة وقت للتفاوض مع ركائز تحالفه الحكومي بن غفير وسموتريتش، الأشد فاشية، ومن أدوات التحريض على اغتيال رئيس حكومة دولة الاحتلال اسحق رابين 4 نوفمبر 1995، التي فتحت باب تدمير اتفاق إعلان المبادئ (أوسلو) وجلب الفاشية للحكم يونيو 1996، فحاول كسب ساعات كي لا يقع في حفرة تكسر عامود حكمه الفقري.

مبدئيا، تمكن نتنياهو من تجاوز “المطب الأول” بموافقة غالبية حكومته على “تفاهم واي الدوحة”، (24 وزير مقابل 8 بينهم ليكوديون)، لكنه لم يضع حجر أساس لبناء مراحل تالية خاصة، بعدما أوضح بصوت علني ومسموع من الأطراف الضامنة بحقه في التراجع عن التنفيذ، واستئناف الحرب التي لا نص مطلقا على وضع نهاية لها.

تصريحات نتنياهو، ساعات ما قبل التوقيع ولاحقا بعده، تضع الرصاصة الأولى في قتل “الوليد الخدج”، تعيد من الذاكرة السياسية ما قام به بعد توقيع “تفاهم واي ريفر” (واي بلانتيشن) 23 أكتوبر 1998، بين منظمة التحرير ورئيسها الخالد المؤسس ياسر عرفات وحكومة دولة الاحتلال ورئيسها بنيامين نتنياهو، برعاية الولايات المتحدة ورئيسها بيل كلينتون، تفاهم لإعادة انتشار قوات الاحتلال في المرحلة الثالثة وفقا لاتفاق 1995، ضمن اتفاق إعلان المبادئ.

مع خروج أنباء موافقة نتنياهو على تنفيذ بعض من اتفاق أوسلو، حتى خرجت مظاهرات واسعة جدا من تحالفه الحكومي رافضة منددة بما كان من تفاهم واي ريفر، وما أن وصل مطار اللد، حتى أعلن من أرض المطار أنه لن يقوم بتنفيذ أي مما تم الإعلان عنه، ولن يكون أداة من أدوات اتفاق أوسلو.

موقف نتنياهو المتراجع عن تفاهم واي ريفر، كان صفعة سياسية ليس لمنظمة التحرير، بل صفعة يمكن اعتبارها بدوي عال جدا، للولايات المتحدة ورئيسها الشاب المنتصر في دورة ثانية بنجاح كبير بيل كلينتون، والذي أعلن، وبـ “شكل نادر”، العمل على إسقاط حكومة نتنياهو، مكلفا سفيرهم بتل أبيب، في حينه “الصهيوني جدا”، مارتن أنديك بذلك، وبشكل مفاجئ طلب من السلطة الفلسطينية المساعدة على تلك المهمة الخاصة.

وفي مايو 1999 تم اجراء انتخابات إسرائيلية مبكرة أدت لسقوط نتنياهو وفوز رئيس حزب العمل الجديد يهودا بارك (من أعداء اتفاق أوسلو أيضا)، والذي تهرب من تنفيذ المرحلة الثالثة من إعادة الانتشار تحت ذريعة الذهاب لمفاوضات الحل النهائي بديلا، وهو ما وافقت عليه أمريكا وضغطت ليكون ذلك، فعقدت قمة كمب ديفيد 2000.

مناورة نتنياهو، بالتراجع عن “تفاهم واي ريفر” هي انعكاس حقيقي لرؤيته الفكرية، بأن “تحالفه الحكومي هو المقدس السياسي” وليس الاتفاقات السياسية خاصة مع الفلسطيني، أي فلسطيني، كونه يؤمن كما تحالفه أن الفلسطيني تكوين “زائد” في “أرض إسرائيل” الممتدة من النيل إلى الفرات، ولم يعد ذلك قولا، فما نشر في موقع رسمي لحكومته في يناير 2025 خريطة بذلك، هو الرؤية الفكرية له.

التذكير بما كان من مواقف نتنياهو، وبعد توقيع تفاهم برعاية أمريكية، بأن تراجعه هو الأساس والتنفيذ هو الشاذ، ولذا على الأطراف “الضامنة”، أن تدرك ذلك، وتبحث مبكرا آلية تطويق خاصة، دون ذلك سنكون أمام حرب جديدة باي ذريعة كانت.

موضوعيا، فشل إكمال مضمون “تفاهم الدوحة” هو القاعدة المنتظرة جدا، بحكم مسار نتنياهو السياسي ورؤيته الفكرية، خاصة وأنه لم يوافق قناعة أو ضغطا ميدانيا كما يبعبع البعض، بل رهبة وامتصاصا لغضب جانبي، لم يعد مجهولا.

ملاحظة: بهدوء خاص، رحل الانسان داوود مراغة..ذاك الفلسطيني الذي حمل لقبا كان لصيقه الثوري طوال مسار سنوات الفعل والعطاء “أبو أحمد فؤاد”، رحل وكأنه اختار زمنا أن لا يرى ما كان لقطاع غزة بشرا وحجرا..اختار رحيل وزمن ظلامي أخذ يمتد على فلسطين التاريخية طولا وعرضا..سلاما لك يا صديق ..سلاما لك رفيق قادة العطاء الثوري..سلاما أبو أحمد..

تنويه خاص: حسنا حدث ما حدث من تطويق “أحداث مخيم جنين”..ربحها جماعي للناس ومن تعنطز على الناس…يمكن تكون خبطة راس عشان الناس تفكر بدون ما تشتغل في الناس نكشة راس..فاهمين شي من هالشي..وهي هيك كله فايت في بعضه نكش وتنكيش ..وسلامتك يا بقايا بلد..

Tags: حسن عصفور

محتوى ذو صلة

1748259864 1367847673
دولة الإحتلال

انتفاضة عائلات الأسرى: ترمب يدعم نتنياهو على حساب أبناءنا

تعيش إسرائيل حالة من التوتر الداخلي المتزايد مع تصاعد غضب عائلات الأسرى المحتجزين لدى حركة «حماس»، والذين يرون في استمرار الحرب على غزة عائقًا حقيقيًا أمام استعادة...

المزيدDetails
20250630110647
دولة الإحتلال

نتنياهو: إيران تشكّل التهديد الأخطر في تاريخ إسرائيل الحديث

قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن "التهديد الإيراني بات يتجاوز في خطورته أقسى ما واجهته إسرائيل من تهديدات قومية في السابق"، مشبّهًا المشروع الإيراني بـ"مخطط إبادة...

المزيدDetails
817172.jpeg
دولة الإحتلال

23 خلية تجسس منذ أكتوبر.. هل تفقد إسرائيل سيطرتها على أمنها الداخلي؟

توقيف ثلاثة إسرائيليين بتهمة التخابر مع الاستخبارات الإيرانية يعكس تحولًا نوعيًا في مشهد التهديدات الأمنية التي تواجهها إسرائيل من الداخل، وهو تطور يثير قلق المؤسسة الأمنية في...

المزيدDetails
D1164 072
دولة الإحتلال

إسقاط حكومة نتنياهو أصبح ضرورة وطنية.. دلالات تصريحات إيهود باراك

تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود باراك ضد حكومة بنيامين نتنياهو تمثل تطوراً لافتاً في الخطاب السياسي الإسرائيلي الداخلي، لا سيما أنها تأتي في لحظة حرجة تعيشها...

المزيدDetails

آخر المقالات

المغرب يفتح أبوابه للسياح الصينيين.. هل يصبح الوجهة الجديدة لشرق آسيا؟

images 65

في خطوة استراتيجية جديدة، يسعى المغرب إلى تعزيز مكانته كوجهة سياحية عالمية، وهذه المرة عبر البوابة الصينية. فقد أعلن المكتب...

المزيدDetails

مباحثات أميركية تمهد لاتفاق أمني بين إسرائيل وسوريا.. هل تقترب التسوية؟ 

images 60

في خطوة غير متوقعة، كشف موقع «أكسيوس» الإخباري الأميركي عن أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب تُجري مباحثات تمهيدية بشأن...

المزيدDetails

صواريخ كاتيوشا تضرب قاعدة كركوك الجوية.. واستنفار أمني في شمال العراق

images 59

تعرضت قاعدة كركوك الجوية، شمال العراق، مساء الاثنين، لهجوم صاروخي عنيف أسفر عن إصابة عنصرين أمنيين بجروح طفيفة، وفق ما...

المزيدDetails
Load More
ميدل إيست بوست

ميدل إيست بوست ©

تعرف على آخر تطورات المنطقة من مصادر موثوقة

  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا

تابعنا على

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
    • دولة الإحتلال
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا

ميدل إيست بوست ©

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?
نستخدم ملفات تعريف الارتباط وتقنيات التتبع الأخرى لتقديم وتخصيص محتوى الإعلانات وإتاحة مشاركة الوسائط الاجتماعية .موافقسياسة الخصوصية