الأربعاء 14 مايو 2025
  • دخول
ميدل إيست بوست
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
    • دولة الإحتلال
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا
No Result
View All Result
ميدل إيست بوست
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا

فانس يتهم ألمانيا بإعادة بناء جدار برلين!

فانس يتهم ألمانيا بإعادة بناء جدار برلين!

أثار نائب الرئيس الأميركي جيه دي فانس جدلاً واسعاً باتهامه ألمانيا بإعادة بناء “جدار برلين”، في أحدث انتقاد لاذع من إدارة الرئيس دونالد ترامب لحليفتها التقليدية. وجاء هذا الاتهام الحاد بعد تصنيف ألمانيا لحزب “البديل من أجل ألمانيا” اليميني المتطرف كياناً متطرفاً يهدد الديمقراطية.

عبر حسابه على منصة “إكس”، كتب فانس، الذي سبق له أن التقى زعيم حزب البديل في ميونيخ في فبراير الماضي: “الغرب، معا، هدمنا جدار برلين، لكن أعيد بناؤه، ليس من قبل السوفيات أو الروس، بل من قبل المؤسسة السياسية الألمانية”.

وجاءت تصريحات فانس بعد أن صنف المكتب الاتحادي لحماية الدستور في ألمانيا حزب “البديل من أجل ألمانيا” كياناً متطرفاً يهدد النظام الديمقراطي. وتمكن هذه الخطوة المكتب من مراقبة الحزب بشكل أفضل، والذي حل ثانياً في الانتخابات الاتحادية التي جرت في فبراير.

تأثير التصنيف على الحزب اليميني

من شأن هذا التصنيف أن يعيق قدرة الحزب على استقطاب أعضاء جدد، بالإضافة إلى القيود المفروضة على التوظيف في الخدمة المدنية. وأوضح المكتب الاتحادي لحماية الدستور في بيان أن “المفهوم السائد للشعب داخل الحزب، القائم على العرق والأصل، لا يتوافق مع النظام الديمقراطي الحر”. وأضاف البيان أن الحزب يهدف إلى “استبعاد فئات سكانية بعينها من المشاركة على قدم المساواة في المجتمع وإخضاعها لمعاملة تنتهك الدستور وبالتالي منحها صفة اتبعية قانونا”.   

وتعكس تصريحات فانس عمق الخلافات بين إدارة ترامب وألمانيا، وتثير تساؤلات حول مستقبل العلاقات بين البلدين. ويشير اتهام فانس لألمانيا بإعادة بناء “جدار برلين” إلى تصاعد حدة الخطاب السياسي، واستخدام مقارنات تاريخية مثيرة للجدل.

إسبانيا.. سحابة سامة تحاصر عشرات الآلاف

إسبانيا.. سحابة سامة تحاصر عشرات الآلاف

بريطانيا تعتقل 5 أشخاص.. بينهم 4 إيرانيين!

بريطانيا تعتقل 5 أشخاص.. بينهم 4 إيرانيين!

قصة جدار برلين: رمز الحرب الباردة والانقسام الألماني

جدار برلين لم يكن مجرد حاجز مادي من الخرسانة والأسلاك الشائكة؛ لقد كان رمزاً قوياً للانقسام السياسي والأيديولوجي الذي ميز فترة الحرب الباردة بين الشرق والغرب. قصة هذا الجدار هي قصة مدينة مقسومة، وعائلات مفترقة، وصراع بين نظامين عالميين.

بعد هزيمة ألمانيا النازية في الحرب العالمية الثانية عام 1945، تم تقسيم البلاد بين قوى الحلفاء المنتصرة: الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا في الغرب، والاتحاد السوفيتي في الشرق. وبالمثل، قُسمت العاصمة برلين نفسها إلى أربعة قطاعات.

مع تصاعد التوترات بين الحلفاء الغربيين والاتحاد السوفيتي، بدأت القطاعات الألمانية تتطور بشكل منفصل. في عام 1949، تأسست جمهورية ألمانيا الاتحادية (ألمانيا الغربية) في القطاعات الغربية، وتبنت نظاماً ديمقراطياً واقتصاداً رأسمالياً. وفي المقابل، تأسست جمهورية ألمانيا الديمقراطية (ألمانيا الشرقية) في القطاع السوفيتي، وأصبحت دولة شيوعية تابعة للاتحاد السوفيتي.

على الرغم من التقسيم السياسي، ظلت برلين مدينة واحدة نسبياً مع حرية التنقل بين القطاعات. ولكن مع تزايد عدد الألمان الشرقيين الذين يفرون إلى ألمانيا الغربية عبر برلين، سعى النظام الشيوعي في ألمانيا الشرقية إلى وقف هذا النزيف البشري.

في ليلة 12-13 أغسطس 1961، بدأت ألمانيا الشرقية بشكل مفاجئ في بناء حاجز مؤقت من الأسلاك الشائكة بين قطاعاتها الشرقية وقطاعات برلين الغربية. وسرعان ما تحول هذا الحاجز المؤقت إلى جدار خرساني مسلح، امتد لأكثر من 155 كيلومتراً حول برلين الغربية، وفصلها تماماً عن ألمانيا الشرقية والمناطق الشرقية من برلين.

الحياة على جانبي الجدار: مدينة مقسومة وعائلات مفترقة

أصبح جدار برلين رمزاً للانقسام الألماني والأوروبي. لقد قسم مدينة واحدة، وفصل العائلات والأصدقاء، وجعل التنقل بين الشرق والغرب أمراً بالغ الصعوبة، إن لم يكن مستحيلاً في كثير من الأحيان.

أصبح الجانب الشرقي من الجدار منطقة محظورة تخضع لحراسة مشددة من قبل الجنود وحرس الحدود. أقيمت أبراج مراقبة، وحقول ألغام، وأسلاك شائكة، ومناطق “حرام” لمنع أي شخص من محاولة العبور.

أما برلين الغربية، فقد أصبحت بمثابة “جزيرة” رأسمالية محاطة بالأراضي الشيوعية. اعتمدت على دعم ألمانيا الغربية والحلفاء الغربيين في بقائها وازدهارها.

Tags: ألمانياأمريكا

آخر المقالات

تركيا تعيد أمجادها العسكرية وتفرض نفسها كقطب دفاعي

1 12 1024x624 1

شهد الشهر الماضي حدثاً تاريخياً في الصناعة الدفاعية التركية، حيث نجحت طائرة هجومية بدون طيار من طراز TB3 في الإقلاع...

المزيدDetails

هل تستجيب حماس لنداء غزة؟

هل تستجيب حماس لنداء غزة؟

في كل حرب هناك لحظة مفصلية تُحدد مسارها، واليوم تقف غزة عند واحدة من هذه اللحظات الحاسمة، حيث تلوح في الأفق إمكانية...

المزيدDetails

لقاء ترامب و الشرع ..ما الذي تعنيه قبضة اليد الممدودة للشرع

000 46LK7KD 1

في أول لقاء من نوعه منذ ربع قرن، جمع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع في العاصمة...

المزيدDetails

إسرائيل تواجه خطر التفكك الداخلي وسط أزمة ديموغرافية متصاعدة

3534537974525239.JPG

تواجه إسرائيل في المرحلة الراهنة، وتحديدًا في عام 2025، تحديات داخلية متشابكة تشكّل تهديدًا حقيقيًّا لاستقرارها السياسي والاجتماعي، وربما لوجودها...

المزيدDetails

احتفالات شعبية.. كيف استقبل السوريون قرار ترامب برفع العقوبات؟

2 64

حالة من الفرحة سادت في الشوارع السورية خلال الساعات الأخيرة، بعد قرار الولايات المتحدة برفع العقوبات المفروضة على سوريا، في...

المزيدDetails
Load More
ميدل إيست بوست

ميدل إيست بوست ©

تعرف على آخر تطورات المنطقة من مصادر موثوقة

  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا

تابعنا على

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
    • دولة الإحتلال
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا

ميدل إيست بوست ©

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?
نستخدم ملفات تعريف الارتباط وتقنيات التتبع الأخرى لتقديم وتخصيص محتوى الإعلانات وإتاحة مشاركة الوسائط الاجتماعية .موافقسياسة الخصوصية