السبت 17 مايو 2025
  • دخول
ميدل إيست بوست
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
    • دولة الإحتلال
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا
No Result
View All Result
ميدل إيست بوست
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا
Home أمريكا

فيسبوك ..قوانين جديدة بين ضفتي الأطلسي

ZuckerBerg

عندما نظر مارك زوكربيرج بجدية إلى الكاميرا، وأعلن للعالم (أو للرئيس المنتخب دونالد ترامب) أنه سيوقف جميع عمليات التحقق من الحقائق على «فيسبوك» وإنستجرام، لم يذكر سياقاً مهماً. هذه التغييرات ستنطبق فقط على المستخدمين الأميركيين لـ«فيسبوك» وإنستجرام، في الوقت الذي يطرح فيه الاتحاد الأوروبي قانوناً يستهدف المعلومات المضللة. هناك طريقتان للنظر إلى هذا الأمر. إذا كنت ترى أن عمل فيسبوك في مراقبة المحتوى هو شكل من أشكال الرقابة، فسيكون الأميركيون محظوظين بهذه الحرية الجديدة في الساحة العامة النابضة بالحياة التي يقدمها زوكربيرج.

أما إذا كنت تعتقد أن هذا العمل كان يحمي الناس من السُمّية، فستشفق على الأميركيين. في كلتا الحالتين، ستصبح تجربة وسائل التواصل الاجتماعي مختلفة، اعتماداً على الجانب الذي تعيش فيه من المحيط الأطلسي. بطبيعة الحال، كانت سياسات التحقق من الحقائق الخاصة بشركة «ميتا» تعاني مشاكل، كما أوضحت الأمثلة التي قدمتها الشركة لزميلي ديف لي، ولكن السبب لم يكن «التحيز السياسي»، الذي استشهد به زوكربيرج دون دليل كسبب لإيقاف العملية، بل كان السبب قرارات غير مدروسة.

كان من المنطقي أكثر أن يأمر زوكربيرج بتطوير أنظمة التحقق من الحقائق الخاصة به لتكون أكثر دقة، وأن يستثمر المزيد من المال في هذا الجهد، لكن مؤسس فيسبوك يقفز على الاتجاهات الجديدة، ويقلد منافسيه، وكان من المتوقع أن يتخذ الإجراء الأكثر ملاءمة سياسياً عند انتخاب ترامب. مع رحيل المدققين، ومعهم العلامات التي تشير إلى «معلومات خاطئة» التي يضعونها على المنشورات أحياناً، سيتمكن المستخدمون الأميركيون لفيسبوك وإنستجرام من الانضمام إلى نظام طوعي مشابه لميزة «ملاحظات المجتمع» على منصة إكس (تويتر سابقا)، والتحقق من الحقائق بأنفسهم. وميزة «ملاحظات المجتمع» ليست فكرة سيئة تماماً، ولكن هل تعمل بشكل فعال؟ الإجابة تعتمد على من تسأل.

أظهرت الأبحاث الأكاديمية أنها يمكن أن تقلل من بعض المعلومات الخاطئة حول اللقاحات، وتساعد المستخدمين على تمييز المنشورات المضللة، ولكن هذه الملاحظات قد تكون بطيئة في التنفيذ، ويمكن أن تنتشر أنصاف الحقائق بسرعة قبل أن تتم مناقشتها ونشرها.

إقرأ أيضا : ترامب وفيسبوك: هل سيثأر الرئيس لنفسه؟

لا يؤمن «آلان راسبريدجر»، و«خالد منصور»، العضوان في مجلس الرقابة الخاص بشركة «ميتا»، الذي يتعامل مع النزاعات المتعلقة بالمحتوى، بهذا النموذج. في مقال رأي نشراه يوم الخميس، قالا: «لو كان هذا النموذج من ملاحظات المجتمع مطبقاً في بريطانيا وقت أعمال الشغب في ساوثبورت العام الماضي، لما كان هناك من يحكم على الشائعات الجامحة حول هوية أو دين المعتدي المزعوم: كان للحقيقة أن تأتي في المرتبة الثانية بعد الادعاءات المتنافسة لأي شخص يرغب في التدخل».

ما هو أكثر تأكيداً أن تجربة «فيسبوك» وإنستجرام ستصبح أكثر تجزئة جغرافياً، وليس فقط بسبب مدققي المعلومات. فقد تأخر إطلاق مساعد الذكاء الاصطناعي لشركة ميتا،الذي كان لديه نحو 500 مليون مستخدم نشط شهريا في سبتمبر الماضي، في الاتحاد الأوروبي بسبب مخاوف من هيئة تنظيم الخصوصية الأعلى في المنطقة بشأن استخدام بيانات الناس لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة به. يبدو أن زوكربيرج يشعر بالشفقة على الأوروبيين لفشلهم في الاستفادة من هذه الفرصة. فقد قال في منشور على منصة «ثريدز»: «من المحزن أن أضطر أساساً إلى إخبار فرقنا بإطلاق تقدمنا في الذكاء الاصطناعي في كل مكان باستثناء الاتحاد الأوروبي في هذه المرحلة. ووصفت شركة ميتا ذلك بأنه «خطوة إلى الوراء بالنسبة للابتكار الأوروبي». بالطبع، هذا ليس صحيحاً.

فالابتكار الأوروبي لا يتحدد بشركة كبيرة في وادي السيليكون تقدم للمستهلكين أداة مقابل بياناتهم. فبرامج الدردشة الآلية تجمع تفاصيل شخصية أكثر كثيراً مما فعلته استعلامات جوجل، وتجمع «ميتا» الإشارات التي يكتبها الناس في نظامها للذكاء الاصطناعي. (تقول ميتا إنها قد تجمع وتستخدم معلومات، مثل النصوص المكتوبة والاستجابات المُولدة، لتحسين كيفية عمل نماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بنا). ربما ليس من السيئ أن يفوت الأوروبيون فرصة أخرى لجمع البيانات حتى يتم إعدادها للتعامل مع تفاصيلهم بشكل مناسب. ما يصفه زوكربيرج بأنه حاجز تنظيمي هو أساس لبناء الثقة العامة في أنظمة الذكاء الاصطناعي.

من غير المرجح أن تطبق شركة «ميتا» القواعد الجديدة الخاصة بالاتحاد الأوروبي بشأن المعلومات المضللة، المعروفة باسم قانون الخدمات الرقمية، على الأميركيين، وفقا لما قاله لي خبراء قانونيين. وسيكون القيام بذلك مكلفاً سياسياً لزوكربيرج، خاصة عندما يهاجم ترامب (وهو سيفعل بالتأكيد) المسؤولين في الاتحاد الأوروبي بسبب تغريم شركات مثل «ميتا»، أو «جوجل» التي تنتهك القانون الجديد. قد يشير ذلك إلى عصر جديد في كيفية امتثال عمالقة وسائل التواصل الاجتماعي للقواعد الأوروبية.

في عام 2018، عندما أطلق الاتحاد الأوروبي لائحة حماية البيانات العامة لحماية الخصوصية عبر الإنترنت، أجرت العديد من الشركات تغييرات على مستوى العالم، لأن تشغيل أنظمة منفصلة كان معقداً ومكلفاً للغاية. ولكن ما يُعرف بـ«تأثير بروكسل» قد يضعف الآن، حيث يجد قادة مثل زوكربيرج أنه من الأكثر قيمة تشغيل منصاتهم بطريقة أكثر تجزئة لإرضاء المسؤولين الحكوميين على جانبي المحيط الأطلسي. لن تكون تغييرات «ميتا» دراماتيكية مثل «جدار الحماية العظيم»، الذي أدى إلى تطوير ثقافة إنترنت معزولة تماماً في الصين، ولكنها قد تعني فك ارتباط العلاقات بين مستخدمي الإنترنت في الولايات المتحدة وأوروبا، خلال السنوات القادمة. في وقت تتزايد فيه التوترات حول التجارة والأراضي، قد لا يكون هذا الاتجاه هو الأكثر صحة للمضي قدماً.

Tags: إنستجرامبارمي أولسونترامبفيسبوك

محتوى ذو صلة

3d94f2c5ac1d372abe6fe6a167f64139
أمريكا

بوادر تهدئة بين واشنطن وبكين دون وضوح بشأن الرسوم الجمركية

وسط ترقب عالمي حذر، أبدت الأسواق المالية ردود فعل أولية متزنة على خلفية المحادثات التجارية التي جمعت الولايات المتحدة والصين خلال عطلة نهاية الأسبوع، والتي اعتُبرت بداية...

المزيدDetails
ترامب: تجارة مع الهند وباكستان.. وحل لكشمير
أمريكا

ترامب: تجارة مع الهند وباكستان.. وحل لكشمير

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن نيته تعزيز التبادل التجاري مع الهند وباكستان، مؤكداً عزمه على العمل للتوصل إلى حل لقضية كشمير المتنازع عليها. يأتي ذلك في...

المزيدDetails
جيروم باول.. بين مطرقة ترامب وسندان التاريخ
أمريكا

جيروم باول.. بين مطرقة ترامب وسندان التاريخ

يواجه رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي، جيروم باول، مأزقاً حاداً، حيث يتراوح قراره بين خطر تكرار أخطاء تاريخية وتجاهل ضغوط الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. يتساءل المحللون عما...

المزيدDetails
ترامب: تقدم إيجابي مع الصين.. وإعادة ضبط للعلاقات
أمريكا

ترامب: تقدم إيجابي مع الصين.. وإعادة ضبط للعلاقات

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن تحقيق تقدم ملحوظ في المحادثات مع الصين، واصفاً الأجواء بالودية والبنّاءة، ومشيراً إلى اتفاقات عدة و"إعادة ضبط شاملة" للعلاقات بين البلدين. ...

المزيدDetails

آخر المقالات

جولة ترمب الخليجية تعيد التموضع الإقليمي وإيران تسعى لتفادي العزلة

647735

في مشهد يتّسم بتسارع التغيرات الجيوسياسية والتحولات الاستراتيجية، بدأت ملامح واقع جديد في الشرق الأوسط بالتشكل، عنوانه الأبرز تقارب خليجي...

المزيدDetails

ضبط مستودعات أسلحة وعبوات ناسفة في القرداحة وسط حملة أمنية موسعة

983176.jpeg

في تطور أمني لافت يُعدّ من بين الأبرز منذ الإطاحة بنظام بشار الأسد، أعلنت السلطات السورية، مساء الجمعة، عن ضبط...

المزيدDetails

قمة بوتين – ترامب بين استعجال واشنطن وتأنّي موسكو

Capture 12

في لحظة دقيقة تشهد فيها الساحة الدولية إعادة خلط للأوراق بين أطراف الحرب في أوكرانيا، برزت إشارات دبلوماسية متبادلة بين...

المزيدDetails
Load More
ميدل إيست بوست

ميدل إيست بوست ©

تعرف على آخر تطورات المنطقة من مصادر موثوقة

  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا

تابعنا على

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
    • دولة الإحتلال
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا

ميدل إيست بوست ©

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?
نستخدم ملفات تعريف الارتباط وتقنيات التتبع الأخرى لتقديم وتخصيص محتوى الإعلانات وإتاحة مشاركة الوسائط الاجتماعية .موافقسياسة الخصوصية