الثلاثاء 1 يوليو 2025
  • دخول
ميدل إيست بوست
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
    • دولة الإحتلال
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا
No Result
View All Result
ميدل إيست بوست
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا
Home ملفات فلسطينية

“قمة فلسطين” والتحديات التي تواجهها خطة الإعمار المصرية

تعد" قمة فلسطين " بمثابة امتدادا لفكرة الحوار الذي تتبناه الدولة المصرية ومعها العديد من الدول العربية ، وهو ما بدأ منذ انعقاد قمة القاهرة للسلام، والقمتين العربيتين الإسلامي في الرياض

images 100

قمة القاهرة الطارئة وقد أطلق عليها ” قمة فلسطين ” بمثابة رسالة للعالم أجمع والأخص للرئيس الأمريكي ترمب أن القضية الفلسطينية هي مفتاح الأمن والسلام في المنطقة وهناك إجماع عربي على الخطة المصرية لأعمار غزه ومنع التهجير تحت رايه عربيه تقودها مصر تطالب بتحقيق السلام العادل والشامل، الذي يضمن للشعب الفلسطيني حقوقه كاملة غير منقوصة، وجاءت هذه القمة الطارئة لترسيخ مبدأ حل الدولتين، استنادًا إلى حدود عام 1967، بما يضمن إقامة دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.

وأكد القادة العرب بالقمة العربية الطارئة أن خيار السلام يظل المسار الأمثل والأقرب والأحب لشعوب المنطقة، بل كل شعوب الأرض، لكنه لا ينفصل عن تحقيق العدالة لقضية العرب الأولى، فلا مجال للتنازل عن الثوابت التي أجمع عليها الموقف العربي منذ بداية الصراع، إذ يبقى التمسك بالحق الفلسطيني التزامًا لا يقبل المساومة، في ظل وحدة الصف العربي لنصرة هذه القضية العادلة.

ولعل محاولات الاحتلال الإسرائيلي تصدير “تهديدات” غزة، كانت جزءً لا يتجزأ من الرؤية التي تبناها لتصفية القضية الفلسطينية، والتي تجلت في دعوات صريحة، على غرار تهجير الفلسطينيين، بينما خرجت في إطار ضمني، عبر خطاب إسرائيلي تبنى الحديث عن القطاع وما يمثله من تهديد، وهو ما يحمل في طياته استبدالا للقضية الأم بأخرى، كما يهدف إلى تجزئتها إلى قضايا أخرى أصغر، انطلقت من غزة، ثم جنوب لبنان، وسوريا، ومنها إلى اليمن وأخيرا الضفة الغربية، وهو ما ترجمته الاعتداءات الإسرائيلية خلال خمسة عشر شهرا كاملة، وهو ما يهدف في الأساس إلى صرف الأنظار عن فلسطين وقضيتها، تمهيدا لتصفيتها تماما، وبالتالي تقويض الشرعية الدولية القائمة على حل الدولتين، وهو الأمر الذي رفضته العديد من الدول العربية وفي مقدمتها مصر والأردن والسعودية ونجحت عبر دبلوماسيتها في حشد المجتمع الدولي لدعم وتأييد الحق الفلسطيني وحقه في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس.

الفلسطينيون في القدس بين بهجة رمضان وصعوبة الظروف الاقتصادية

وفي الواقع، تعد” قمة فلسطين ” بمثابة امتدادا لفكرة الحوار الذي تتبناه الدولة المصرية ومعها العديد من الدول العربية ، وهو ما بدأ منذ انعقاد قمة القاهرة للسلام، والقمتين العربيتين الإسلامي في الرياض ، والهدف يكمن في تحقيق توافقات دولية وإقليمية حول الثوابت العربيه ، في حين أن قمة فلسطين الطارئة استهدفت تعزيز التوافق فيما يتعلق بالخطة المصرية، لإعادة إعمار غزة، دون تهجير سكانها، وهو ما يمثل محور الاجتماع، بينما يضفي المزيد من الشرعية الدولية لفكرة الرفض التام والمطلق للتهجير، وهو الهدف الرئيسي للدولة العبرية، والتي باتت لا تراهن على شيء سوى دعم الولايات المتحدة.

شرعية الرؤية المصرية العربية، استلهمتها من الحضور الكبير للقمة، والذي لا يقتصر على الجانب العربي، وإنما في وجود ممثلين عن العديد من الأقاليم الجغرافية المؤثرة في العالم، منها القارة الإفريقية، في ظل وجود رئيس أنجولا، جواو مانويل جونكالفس لورينسو، باعتباره رئيس الاتحاد الإفريقي، ورئيس المجلس الأوروبي أنطونيو كوستا، ممثلا عن أوروبا، بالإضافة إلى الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي حسين إبراهيم طه، ناهيك عن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش.

ان نجاح قمة فلسطين الطارئة في القاهرة ، لا يرتبط فقط بالخطة المقدمة من مصر وتمريرها ودعمها عربيا، وإنما تجاوزت هذا الإطار عبر تقديمها إلى العالم كرؤية عربية، في إطار حالة من “الحوار بين كافة مكونات المجتمع الدولي”، تقوده المنطقة العربية، في وجود القوى الاقليمية الأخرى المؤثرة والمرتبطة تاريخيا بالقضية الفلسطينية، وهو الأمر الذي يستتبعه بالضرورة جهود دبلوماسية من قبل المنظومة العربية، تحت مظلة جامعة الدول العربية، لتسويق هذه الرؤية عالميا، ومجابهة المقترحات الأخرى القائمة على ترحيل الفلسطينيين من مناطقهم، في ظل ما تحمله من انتهاك لحقوق ملايين البشر، تصل إلى حد الإبادة الجماعية.
وشدد البيان الختامي على رفض الدول العربية القاطع لأي شكل من أشكال تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه أو داخلها وتحت أي مسمى أو ظرف أو مبرر أو دعاوي باعتبار ذلك انتهاكا جسيما للقانون الدولي وجريمة ضد الإنسانية وتطهيرا عرقيا، وكذلك إدانة سياسات التجويع والأرض المحروقة الهادفة إلى إجبار الشعب الفلسطيني على الرحيل من أرضه.

وهنا تكمن أهمية وضرورة التوافق على آلية وخطة استراتجيه لتسويق الخطة المصرية للأعمار ومواجهة كل التحديات والعقبات التي تفتعلها إسرائيل وإعلان الرفض الأمريكي للخطة دون مناقشتها وبحث آلية تنفيذها مع الدول العربية ، وفي هذا السياق، صرّح برايان يوز، المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي، بأن “سكان قطاع غزة لا يمكنهم العيش بشكل إنساني في منطقة مدمرة ومليئة بالذخائر غير المنفجرة”.

كما شدد على أن ترامب متمسك برؤيته لإعادة إعمار غزة دون وجود حركة حماس، وذلك رغم المعارضة الواسعة لهذه الخطة في العديد من دول العالم ، جاءت التصريحات الأمريكية بعد أن أقرت قمة جامعة الدول العربية، التي انعقدت يوم الثلاثاء، الخطة المصرية لإعادة إعمار قطاع غزة.

وأكد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، الذي تسعى إدارة ترامب إلى إشراك بلاده في استيعاب جزء من اللاجئين الغزيين، أنه “لن يكون هناك سلام حقيقي دون إقامة دولة فلسطينية مستقلة”.

بدوره، أعلن الملك عبد الله الثاني أن “الأردن يدعم الخطة المصرية، ويرفض بشكل قاطع أي مخطط لترحيل الفلسطينيين قسرًا، ويؤيد إعادة أعمار قطاع غزة”
وأعلنت إسرائيل رفضها للخطة . وأصدرت وزارة الخارجية الإسرائيلية بيانًا اعتبرت فيه أن “البيان الصادر عن قمة جامعة الدول العربية لا يعكس الواقع بعد 7 أكتوبر 2023، ولا يزال متجذرًا في مفاهيم قديمة”وأضاف البيان أن “الهجوم الذي شنته حركة حماس، والذي أسفر عن مقتل الآلاف من الإسرائيليين واختطاف المئات، لم يذكر في البيان، كما لم تتم إدانة هذه المنظمة”.

Tags: علي ابوحبله

محتوى ذو صلة

WafaImage.jfif ca4453de 0b59 4553 bf78 4b81fdfd9d9d
ملفات فلسطينية

الضفة تحت الهدم.. الاحتلال يواصل سياسة العقاب الجماعي بلا محاسبة

تُظهر الأوضاع الراهنة في مخيم طولكرم ونور شمس بالضفة الغربية ملامح سياسة إسرائيلية ممنهجة تستهدف البيئة السكانية الفلسطينية بشكل مباشر، حيث باتت جرافات الاحتلال تمارس دورًا يتجاوز...

المزيدDetails
uw2hN
ملفات فلسطينية

الضفة تنزف..كيف يختنق الفلسطينيون تحت مظلة الاستعمار الجديد؟

تتجلى معاناة الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة في صورة يومية من القهر الممنهج، والاضطهاد المتصاعد، الذي يتخذ طابعًا استيطانيًا إحلاليًا، يهدف إلى تفريغ الأرض من أصحابها الأصليين،...

المزيدDetails
articles 316730552291788 1x 1
ملفات فلسطينية

جرائم المستوطنين في الضفة.. خطر استراتيجي يهدد حل الدولتين

تشهد الضفة الغربية المحتلة تصاعدًا خطيرًا في وتيرة الاعتداءات التي ينفذها المستوطنون الإسرائيليون ضد السكان الفلسطينيين، في ظل تواطؤ من سلطات الاحتلال، وصمت دولي متزايد حيال هذه...

المزيدDetails
620252681143255618546
ملفات فلسطينية

اقتحام جديد شمال غرب أريحا وسط مطالبات بالحماية الدولية

شهدت الأراضي الفلسطينية المحتلة صباح الخميس تطورًا جديدًا في وتيرة الهجمات الاستيطانية، حيث اقتحم مستوطنون إسرائيليون قرية عرب المليحات شمال غرب أريحا برفقة مواشيهم، وتحت حماية مباشرة...

المزيدDetails

آخر المقالات

عقبة ثرة تُفتح من جديد… هل تتغير خارطة الطرقات في اليمن؟

thumbs b c c308a2d5179b1af803d9305d6b6c2010

بدأت السلطات المحلية في محافظة أبين، الواقعة ضمن مناطق نفوذ الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا، إجراءات إعادة فتح طريق عقبة...

المزيدDetails

إيلون ماسك يهاجم “الإنفاق المفرط” ويطالب بحزب جديد “لصالح الشعب”

Capture 23

شنّ رجل الأعمال الأميركي والملياردير الشهير إيلون ماسك هجومًا لاذعًا على الإنفاق الحكومي المتزايد في الولايات المتحدة، واصفًا الأحزاب السياسية...

المزيدDetails

واشنطن ترفع العقوبات عن سوريا.. وترامب يدعم “المسار الجديد”

000 46LK7KD 1

وقع الرئيس الأميركي دونالد ترامب، يوم الإثنين، أمرًا تنفيذيًا يقضي برفع العقوبات المفروضة على سوريا منذ عام 2004، مع الإبقاء...

المزيدDetails
Load More
ميدل إيست بوست

ميدل إيست بوست ©

تعرف على آخر تطورات المنطقة من مصادر موثوقة

  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا

تابعنا على

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
    • دولة الإحتلال
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا

ميدل إيست بوست ©

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?
نستخدم ملفات تعريف الارتباط وتقنيات التتبع الأخرى لتقديم وتخصيص محتوى الإعلانات وإتاحة مشاركة الوسائط الاجتماعية .موافقسياسة الخصوصية