الجمعة 4 يوليو 2025
  • دخول
ميدل إيست بوست
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
    • دولة الإحتلال
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا
No Result
View All Result
ميدل إيست بوست
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا
Home السلطة الفلسطينية

كان الله في عون الحكومة الفلسطينية القادمة

f301302013593

بتاريخ 26-1-2019 كتبت هذا المقال، قبل ولادة الحكومة الحالية، التي واجهت ما لم تواجهه أي حكومة سابقة منذ استلام مهامها من كوارث طبيعية وسياسية واحتلالية ومالية متتالية دون أن تأخذ قسطا من الراحة لتنفيذ خططها فما إن دخلت دوامة إلا ولدت دوامة جديدة. اسمحوا لي أن أعيد نشر المقال مع بعض التغيرات:

بدأ الشارع بتداول أسماء رؤساء حكومة ووزراء جدد، وذلك بعد أن صرح أكثر من مسؤول بأن المطلوب هو حكومة وطنية وفصائلية ــــ والبعض يريدها “تكنوقراط” لمواجهة الواقع الحالي، وحتى لا أدخل في غيبيات وصراعات الأمور؛ فإن أي حكومة كانت ــــ سواء الحالية إن استمرت أو التي ستأتي ــــ وبصرف النظر عن من سيقودها أقول لهم، كان الله في عونكم كما كان في عون من سبقكم؟!

فالتركيز على أسماء المرشحين لقيادة الحكومة الجديدة من وجهة نظري أول الخطوات باتجاه الفشل، لأن المطلوب هو ليس من؟ بقدر ماذا؟ كيف؟ لماذا؟ أين؟ ما يواجه الحكومة الحالية والقادمة من معضلات انشطارية يرمي على كتفيها العديد من الأثقال والمُثبطات في مواجهة التحديات على مختلف الأصعدة المتمثلة في:

أولاً: كيفية مواجهة الاحتلال المُدمر لأي مشروع تنموي والمسيطر على كافة الموارد، وتدمير البنية التحتية في جميع المدن والمخيمات والقرى الفلسطينية، ومواجهة الاستعمار الاستيطاني الذي أصبحت معالمه واضحة.

ثانياً: كيفية التعامل مع صفقة القرن ونتائجها التي بدأت تطفو على السطح وبالأخص بالملف الأميركي، وتأثيرات ذلك اليوم بأن عددا من الدول العربية أصبحت منسجمة مع هذا المشروع أكثر من قضيتنا.

ثالثاً: كيفية التعامل مع قطاع غزة في ظل جريمة الاحتلال التي ارتكبها ليس على صعيد الإعمار وأنما أيضاً على الحفاظ على القطاع بأنه جزء لا يمكن التخلي عنه لأي سبب كان ولأي جهة كانت!

رابعاً: كيفية إعادة النظر بكافة القضايا المجتمعية التي يعاني منها الشارع الفلسطيني وبالأخص في قضايا الخدمات: الصحة، التعليم، الضرائب والجمارك، البنية التحتية، الإعداد للانتخابات الرئاسية والتشريعية، أسعار المحروقات والاتصالات المسعورة، مساندة القطاع الزراعي للنهوض، محاربة الفساد بكل أنواعه، فرض الأمن والأمان، دعم المشاريع الاقتصادية للنهوض بالواقع التنموي، محاربة الفقر، التسريع في القضايا العالقة بالمحاكم والنهوض بهذا القطاع… والكثير الكثير من القضايا التي يجب وضع خطة عملية حسب الأولوية.

خامساً: إعادة ثقة الشارع بالحكومة وهذه هي المهمة الأصعب وخصوصاً إذا ما لم يشعر المواطن بتغيرات سريعة ملموسة مع إنجازات متوازية بالنقاط السابقة.

سادساً: إعادة صياغة مشروع عمل المؤسسات الحكومية وشبه الحكومية والهيئات التابعة لها بما يتلاءم مع التغيرات التي طرأت منذ ولادة السلطة الوطنية، بالاستناد إلى هدف أي حكومة في العالم مع مراعاة الخصوصية الفلسطينية المتمثلة بأنها سلطة تحت احتلال.

كل نقطة من النقاط السابقة بحاجة إلى مساحة تفكير أكبر من مساحة مقالي، لهذا أستغرب من “الإنتلجنسيا” الفلسطينية التي تطرح أسماء وزراء ورئيس وزراء وكأننا إحدى الدول الإسكندنافية وكل شخص منهم يمتلك عصا سحرية لتغيير الواقع الحالي.

ذلك لا ينفي أهمية وجود الشخص المناسب في المكان المناسب، بالتأكيد نحن بحاجة إلى أشخاص قادرين على العطاء ودماء شابة تستطيع الركض إلى الأمام وليس التعكز بخطوات تُعيدنا للخلف سنوات، لذلك كله أقول، كان الله في عون الحكومة القادمة. متمنياً ألا أكتب ذات المقال بعد سنوات مع إضافة عدد من التحديات الجديدة!!

رامي مهداوي

Tags: رامي مهداوي

محتوى ذو صلة

AA 20231203 33089245 33089243 PALESTINIAN PRESIDENT MAHMOUD ABBAS
السلطة الفلسطينية

الرئاسة الفلسطينية ترفض مخططات الضم: انفجار إقليمي وتهديد لجهود التهدئة

تسعى الرئاسة الفلسطينية، عبر مواقفها الأخيرة، إلى ترسيخ معادلة سياسية واضحة ترفض فيها محاولات الاحتلال فرض أمر واقع جديد في الضفة الغربية، خاصة في ظل ما تصفه...

المزيدDetails
9b77981e e022 43d3 9b87 b8f8adcf6704
السلطة الفلسطينية

السلطة الفلسطينية تحشد المسارات الدبلوماسية لنصرة غزة

تصريحات رئيس المجلس الوطني الفلسطيني، روحي فتوح، تعكس نداءً أخيرًا محفوفًا باليأس والألم، موجّهًا إلى العالم أمام مشهد لا يكاد يجد توصيفًا أقل من "الإبادة الجماعية" التي...

المزيدDetails
دحلان وعرفات
السلطة الفلسطينية

من جباليا إلى أريحا.. كيف رسم “عرفات” بداية الطريق إلى الدولة الفلسطينية؟

عودة ياسر عرفات إلى أرض الوطن في الأول من تموز/يوليو 1994 تمثل لحظة مفصلية في التاريخ الفلسطيني المعاصر، لا باعتبارها مجرد مشهد رمزي لزعيم يعود من المنفى،...

المزيدDetails
a0a555b0 e9bf 11ef a819 277e390a7a08 scaled 1
السلطة الفلسطينية

بين الحصار والجوع.. خطة الحكومة الفلسطينية لإنقاذ غزة

تخوض الحكومة الفلسطينية معركة إنسانية وسياسية معقدة في وجه آلة الحرب الإسرائيلية التي تمارس سياسة الحصار والتجويع بحق أهالي قطاع غزة، وتفرض واقعًا كارثيًا على الضفة الغربية...

المزيدDetails

آخر المقالات

فرنسا: تصاعد غير مسبوق في العداء للمسلمين وتنامي الهجرة الصامتة

1200x680 cr

كشفت وزارة الداخلية الفرنسية عن ارتفاع مقلق في الأعمال المعادية للمسلمين خلال الأشهر الخمسة الأولى من عام 2025، بنسبة فاقت...

المزيدDetails

الهوية البصرية الجديدة للدولة السورية ترسم القطيعة مع نظام الأسد الوحشي

The new visual identity of the Syrian state

أطلق الرئيس السوري أحمد الشرع مساء الخميس من قصر الشعب بدمشق الهوية البصرية الجديدة للدولة السورية، مؤكداً أنها تعبير عن...

المزيدDetails

موسكو تعترف بطالبان: رسائل تتجاوز كابول

taliban 730x438 1

أعلنت موسكو رسمياً اعترافها بحكومة "الإمارة الإسلامية" التي تقودها حركة طالبان في أفغانستان، لتكون بذلك أول دولة تُضفي شرعية دبلوماسية...

المزيدDetails
Load More
ميدل إيست بوست

ميدل إيست بوست ©

تعرف على آخر تطورات المنطقة من مصادر موثوقة

  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا

تابعنا على

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
    • دولة الإحتلال
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا

ميدل إيست بوست ©

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?
نستخدم ملفات تعريف الارتباط وتقنيات التتبع الأخرى لتقديم وتخصيص محتوى الإعلانات وإتاحة مشاركة الوسائط الاجتماعية .موافقسياسة الخصوصية