الخميس 3 يوليو 2025
  • دخول
ميدل إيست بوست
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
    • دولة الإحتلال
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا
No Result
View All Result
ميدل إيست بوست
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا
Home دولة الإحتلال

مفاجأة أوجلان.. هل تثبط استراتيجية إسرائيل؟

استراتيجية إسرائيل العسكرية في الشرق الأوسط تهدف لخلق تواصل جغرافي بين شمال فلسطين المحتلة نرورا بهضبة الجولان السورية المحتلة باتجاه جنوب سوريا للنفاذ إلى المناطق التي تحتلها القوات الأمريكية في شرق وشمال الدولة السورية

images 59

جاءت دعوة عبدالله أوجلان زعيم حزب العمال الكردستاني أنصاره في الحزب لإلقاء السلاح وحل الحزب في لحظة حاسمة ومصيرية لأمن تركيا.

ويبدو أن تداعيات ما صرح به أوجلان سيشكل عقبة لمشروع الشرق الأوسط الجديد الذي عرض له رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو خلال كلمة له أمام أعضاء الجمعية العامة للأمم المتحدة.

استراتيجية إسرائيل العسكرية في الشرق الأوسط تهدف لخلق تواصل جغرافي بين شمال فلسطين المحتلة نرورا بهضبة الجولان السورية المحتلة باتجاه جنوب سوريا للنفاذ إلى المناطق التي تحتلها القوات الأمريكية في شرق وشمال الدولة السورية.

هذا التحول وإن كان سيواجه عقبات مفترضة من دول عربية أبرزها المملكة العربية السعودية من شأنه دفع الأطراف المتصارعة لوضع خطط بديلة هدفها:

متى تتوقف إسرائيل عن دوامة العنف والدماء؟

أولاً: عدم تقسيم سوريا والمحافظة على وحدة أراضيها.

ثانياً: منع إسرائيل من التغلغل في المناطق الشرقية الشمالية لسوريا للوصول برياً إلى شمال العراق.

ثالثاً: تعزيز السيطرة الجيوسياسية التركية في سوريا.

الواقع الأمني الجديد في تركيا خاصة جنوب البلاد من شأنه أن يخفف الأعباء عن الدولة التركية سواء كان ذلك عسكرياً أو اقتصادياً، كما سيؤدي إلى استحداث إلى خارطة سياسية داخلية.

فالهدوء المفترض في تركيا بعد توقف الأعمال “الإرهابية” المسلحة لحزب العمال الكردستاني الذي بدأ بها عام 1982 وتوقفت لفترة واستؤنفت لاحقاً سيمنح أنقرة الوقت لتنفيذ استراتيجيتها في سوريا لأن الهدوء الأمني سيمتد ليشمل شمال كل من العراق وسوريا بالإضافة إلى تركيا.

ولكي تنجح تركيا في تحقيق أهدافها وإظهار حسن النوايا عليها الذهاب في اتجاهين:

الأول: العمل على تعزيز التقارب مع الدول العربية ومنها الأردن ومصر والسعودية لضمان منع إسرائيل من المضي في استراتيجيتها لإقامة ما تسمى بـ “إسرائيل الكبرى” عبر الأراضي السورية.

الثاني: دمج الأكراد في المجتمع التركي بخطط تنمية اقتصادية وسياسية في الوسط الكردي وهو ما سينعكس أيضاً على أكراد سوريا والعراق.

وإذا ما نجحت تركيا في تحقيق هذه التوازنات في العلاقات الدولية فإنها ستقفز عن مراحل متراكمة قبل الوصول إلى أهدافها.

وفي حمى السباق في الصمود إلى القمة في منطقة الشرق الأوسط، تنحت إيران جانباً بعد تعرضها لضربات إسرائيلية قوية، وجاءت تركيا لتتصدر المشهد بكافة اتجاهاته العسكرية والسياسية والاقتصادية لمواجهة الأطماع الإسرائيلية في المنطقة العربية.

إن تردد هذه التوقعات يترجمها السياسيون في تصريحاتهم اليومية المتشددة إزاء ما يحدث في قطاع غزة واستمرار العدوان الإسرائيلي على الأراضي السورية واللبنانية باعتباره بوابة عريضة لتحقيق حلم إسرائيل الذي يراودها منذ تأسيس الكيان العبري في عهد بن غوريون والذي تعثر إبان تولي رئيس الوزراء الإسرائيلي الراحل إسحق رابين الذي اغتيل بعد ثلاثة أيام من إدلائه بتصريح بعد مشاركته في المؤتمر الاقتصادي الأول للشرق الأوسط وشمال أفريقيا الذي انعقد في العاصمة الأردنية عمان عام 1995 وجاء فيه: “على اليهود أن ينسوا إقامة مشروع “إسرائيل الكبرى”.

وقبل أيام طالب وزير خارجية تركيا السابق داود أوغلو الذي انفصل عن حزب العدالة والتنمية بزعامة رجب طيب أردوغان بضم قطاع غزة إلى تركيا لأنها صاحبة الولاية على القطاع إبان الحقبة العثمانية إلى أن يشكل الفلسطينيون دولتهم.

ولم ينتظر الرئيس التركي أردوغان حين اعتبر مواجهة إسرائيل مع المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة مريبة لجيش الاحتلال وتابع: “إن أي مواجهة مع إسرائيل سوف يقطع الجيش التركي جيشها إرباً إباً”.

هذه التصريحات المتعاقبة تظهر غياب إيران عن المشهد الشرق أوسطي بعد تدمير قدرات أذرع إيران العسكرية وإن كان محدوداً، كما دفعت بنتنياهو للتحذير من الدور التركي في سوريا زاعماً أن القوى الإسلامية وهذه المرة “السنية” تقترب من هضبة الجولان وإن إسرائيل باتت في خطر.

بقي شيء أخير …

تحذيرات نتنياهو من الدور التركي في منطقة الشرق الأوسط امتدت إلى مصر ولكن بتصريحات صدرت عن مسؤولين عسكريين كبار في جيش الاحتلال الإسرائيلي تحذر من تعاظم قوة الجيش المصري.

وإذا ما وضعت جمع هذه المواقف في سلة واحدة بعد تصريح أوجلان نتوصل إلى أن منطقة الشرق الأوسط تشهد تحولاً مختلفاً قد يشهد تقارباً عربياً تركياً أوسع من حاله الراهن خاصة وأن توافق العرب وتركيا يمكن تعظيمة إن توصلا إلى تقويم المصالح لكل طرف بعيداً عن الضغوط الأمريكية لا سيما وأن أطراف السباق الحالي إلى قمة الشرق الأوسط حليفة للولايات المتحدة وهو ما سيؤدي إلى منع تهجير قطاع غزة ودفن استراتيجية إسرائيل في وكرها.

Tags: جودت مناع

محتوى ذو صلة

000 36WQ4UV
دولة الإحتلال

حماس تدرس مبادرة جديدة لوقف إطلاق النار.. وتزايد الضغط على نتنياهو

 أعلنت حركة حماس أنها تدرس مجموعة مقترحات جديدة قدمها الوسطاء الدوليون في إطار مساعٍ متجددة للتوصل إلى اتفاق وقف إطلاق نار يُنهي العمليات العسكرية المستمرة في قطاع...

المزيدDetails
000 343V4VA
دولة الإحتلال

ضغط عائلات الأسرى يُعيد تشكيل أولويات الحكومة الإسرائيلية

تتزايد المؤشرات في الأيام الأخيرة على أن ضغط الشارع الإسرائيلي، لا سيما من عائلات الرهائن والمجتمع المدني، بات عاملاً حاسمًا في صياغة مواقف الحكومة تجاه هدنة محتملة...

المزيدDetails
ترامب طلبت من نتنياهو أن يترفق بقطاع غزة 1745683164784
دولة الإحتلال

نتنياهو ينسق مع ترمب قبل الحسم: اتفاق أم تصعيد؟

زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المرتقبة إلى العاصمة الأميركية واشنطن للقاء الرئيس دونالد ترمب تمثل لحظة سياسية محورية في سياق الحرب الدائرة في قطاع غزة، كما...

المزيدDetails
680514984236044317753418
دولة الإحتلال

جيش الاحتلال يحذر والحكومة تُصر.. انقسام إسرائيلي حول مصير الرهائن

تصريحات رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، الجنرال إيال زمير، تمثل لحظة مفصلية في النقاش الداخلي الإسرائيلي حول مستقبل الحرب في غزة، وتكشف عن تباين واضح في الأولويات داخل...

المزيدDetails

آخر المقالات

القلق الأوكراني يتصاعد: تعليق واشنطن شحنات الأسلحة يربك حسابات كييف

1111051 1848436250

تلقت أوكرانيا ضربة غير متوقعة من حليفتها الأهم، إذ أعلنت واشنطن تعليق بعض شحنات الأسلحة، ما دفع كييف إلى التعبير...

المزيدDetails

إيلون ماسك يلوّح بـ”حزب أميركا”: تهديد جدي أم فقاعة سياسية؟

a 30

بينما تواصل إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب دفع مشروع قانون ضخم لخفض الضرائب وزيادة الإنفاق، خرج الملياردير إيلون ماسك بتصريحات...

المزيدDetails

مفاوضات بلا تطبيع… هل تقترب دمشق وتل أبيب من اتفاق غير معلن؟

ISRAEL SYRIA VIOLENCE

بينما لا تزال قضية الجولان تمثل حجر الزاوية في موقف كل من سوريا وإسرائيل، تتجه المحادثات بين الطرفين نحو مسارات...

المزيدDetails
Load More
ميدل إيست بوست

ميدل إيست بوست ©

تعرف على آخر تطورات المنطقة من مصادر موثوقة

  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا

تابعنا على

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
    • دولة الإحتلال
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا

ميدل إيست بوست ©

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?
نستخدم ملفات تعريف الارتباط وتقنيات التتبع الأخرى لتقديم وتخصيص محتوى الإعلانات وإتاحة مشاركة الوسائط الاجتماعية .موافقسياسة الخصوصية