الأحد 18 مايو 2025
  • دخول
ميدل إيست بوست
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
    • دولة الإحتلال
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا
No Result
View All Result
ميدل إيست بوست
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا
Home العراق

نواب البرلمان العراقي يعمقون جراح العراقيين؟

images 6 2

رفع مجلس النواب العراقي مساء يوم السبت جلسة البرلمان المخصصة لانتخاب رئيس جديد بعد اشتباك عدد من النواب بالأيدي والاخفاق في اختيار رئيس جديد؟

لا ادري حقاً من المستفيد من موضوع مشاكل العراق وقضية تأزم اختيار رئيساً للبرلمان العراقي بعد التعثر لاكثر من نصف سنة مع الشعب الأصيل الصابر المتظاهر المعتصم المطالب بحقوقه البسيطة ليس ( إلا ) الامريكيون أو الإيرانيون أم دول الجوار هؤلاء يسعون بطرق شتى لإخلاء العراق من أهله وتقسيم ( 25 ) مليون برميل نفط خام درجة أولى فيما بينهما ، أم الكتل والأحزاب السياسية المستوردة العراقية الحائرة الباحثة عن ألف حل وتبرير وإجابات لأسئلة ومطالب لشعبها المعذب ، أم أعضاء البرلمان العراقي المنهمكين في زيادة دخلهم المادي وكيفية الدخول إلى قبة البرلمان النيابي القادم بوجه جديد.

والشيء بالشيء يذكر أن هؤلاء سينضمون بأغلبهم مع قوافل اللاجئين المزعومين في دمشق وإيران وتركيا وبيروت ولندن ودول الخليج ومصر والأردن والدول الأوربية والأمريكية لكن في فنادق الدرجة الأولى والفلل والقصور والشركات والشقق الفخمة الذين اشتروها بعرق جبينهم بعد إن باعوا العراق وأهله , لا هؤلاء ولا أولئك , قضية احتلال العراق هو اسم كريه ومنبوذ ولا يستسيغ سماعه احد إذا ما نظر إليه من باب آخر وهو الهجرة المؤقتة لوجدت آلاف الحلول لها.

العراقيون في الخارج منذ عشرات السنين في أمريكا ويشكلون جالية عظمى في ديترويت ومشغان وكاليفورنيا وواشنطن وفي كندا وأمريكا الجنوبية والدول الاسكندينافية وفي بريطانيا واستراليا ومعظم دول أوربا وروسيا واسيا وأفريقيا والعراقيون تعرض حتى اليهود منهم إلى هجرة قسريه بعد نكبة 1948 إلى إسرائيل وهاهم لحد الآن يتمنون ويتحرقون شوقاً لزيارة العراق , العراقيون هاجروا وهجّروا لأسباب عديدة وصلت ذروتها بين أعوام 1991- 2003 والبحث عن لقمة العيش بعد تعرضهم لحصار اقتصادي لم يشهد له التاريخ مثيلاً ، ثم الهجرة الكبرى بين أعوام 2003 – 2023 بعد دخول قوات الكفر ارض الرافدين وإسقاط ألدوله بيد قوات الاحتلال الانكلو _ أمريكي ، لكن العراقيين مهاجرين ومهجرين ليسوا لاجئين فقد خرجوا مضطرين مثقلين بالأحزان ، خرجت نساؤهم ثكالى ، وأطفالهم أيتام ، وشيوخهم باكين على من مات بنيران أمريكية أو بنيران الجار والشقيق خرجوا ووصلوا إلى دمشق وعمان يحملون معهم قلباً مفعماً بالأمل وعقلاً لا يقبل الذل وجيوباً ملى بالقناعة وبما ادخروه من شقاء عمرهم وعملهم وتعبهم – أسواق وشوارع ودكاكين وبورصات دمشق وعمان تشهد للعراقيين مسعاهم لخدمة البلد الذي يضيفهم فقط وهم غير جائعين ولا يستجدون أحداً ، أسسوا الشركات وأعادوا الحياة إلى أسواق ميتة.

وبدأت الحركة بين هذين البلدين والعراق تنتعش ، واسألوا بذلك المنصفين من أشقائنا في سوريا والأردن أين يقطن ويسكن العراقيون وماذا يأكلون وكيف يتنقلون وكيف يعيشون ، أما موضوع اللاجئين العراقيين فهو أكذوبة أطلقها بضع موظفين بما يسموا بالأمم المتحدة وسفراء النوايا السيئة اقصد الحسنة ومنظمات الهدم المدني لتوسيع دائرة السلب والنهب لتشغيل آلاف العاطلين في هذا المنظمات المشبوهة وبإذن الله الذي لا تضيع ودائعه العراقيون وديعة الله في ارض العروبة ، سيعودون إلى بلدهم العراق الموحد الصامد والى دأبهم وديدنهم لفتح أبواب بلدهم لكل العرب والمسلمين وان غداً لناضرة قريب.

وأخيرا أحب أن اذكر لان لا احد يصدق بالصحافيين العراقيين أن من بين أروقة وباحات جامعة الدول العربية وضجيج اجتماعاتها وزقزقة مندوبيها يظهر واضحا للعيان أن العرب أصبحت لهم كلمة واحدة وان طريق النصر على أعداء الأمة العربية مفتوح فقادة العرب اليوم بين متأمل ومبتسم ومزهو بالنصر على الورق يخرج مداد الحقد وحبر الانتقام ناثرا نار كراهيتهم بلا هوادة وممن اقرب المقربين في جامعة الدول العربية يتلاعبون بكيفية إطلاق الكلمات الغير مسؤولة تجاه الشعب العراقي في هذه المناسبة قضية احتلال العراق وينقلون لعنة الكراهية بلا خجل ولا حياء عبر الصحف والمجلات والفضائيات وعرض المسلسلات والأفلام التي تخدش حياء العراقيين الشرفاء وإيجاد طرق جديدة لعرض مصائب العراق والعراقيين وبعثرت تاريخهم الخالد المجيد كون هذه الدولة العتيدة قدمت الشهداء من اجل فلسطين الغالية ومن اجل الجولان ومن اجل مصر ومن اجل حماية البوابة الشرقية للوطن العربي عبر قنوات فضائية تابعة لدولة خليجية ليعبروا عن سلالة حاقدة وتراث تعمق وتوغل في كره العراق والعراقيين ولا يبدو قابل للتغير رغم مرور عشرين سنة على عمر الاحتلال البغيض , وهو جرس إنذار خطير لكل العراقيين الذين اعتقدوا أن العرب قد دار شراع سفينتهم نحو الأخوة والمصالحة وترك الماضي يندمل في أجواء صحيحة بكل ما يحمله من أوهام وأحزان بين الأشقاء .. ولله – الأمر.

Tags: د . خالد القرة غولي

محتوى ذو صلة

images 32 2
العراق

بعد «قمة بغداد».. العراق يقدم نفسه شريكًا في إصلاح الاقتصاد العربي

في مشهد سياسي لافت، احتضنت العاصمة العراقية "بغداد" قمتين عربيتين مهمتين، شهدتا مشاركة واسعة من القادة العرب، ما عكس الثقة الإقليمية المتجددة بدور العراق المتصاعد في قيادة...

المزيدDetails
images 16 3
العراق

«قمة بغداد» تنتصر لغزة وتشيد بعودة سوريا للحضن العربي.. التوصيات كاملة

انتهت القمة العربية التي استضافتها العاصمة العراقية بغداد اليوم السبت، بعدد من التوصيات المهمة للمجتمع الدولي، بعضها خاص بالحرب على غزة، وأخر يتعلق بالشأن السوري وثالث يضع...

المزيدDetails
kk
العراق

5 ملفات على طاولة قمة بغداد.. أهمها «حرب غزة والصراع في سوريا»

انطلقت اليوم السبت، القمة العربية في دورتها الـ34 في القصر الحكومي بالمنطقة الخضراء في العاصمة العراقية بغداد، ويبحث القادة المجتمعون ملفات من أبرزها الحرب على غزة ودعم...

المزيدDetails
1058977.jpeg
العراق

قمة بغداد: عودة العراق ووضوح عربي تجاه فلسطين

تنعقد القمة العربية الرابعة والثلاثون، يوم السبت، في العاصمة العراقية بغداد، وسط تحضيرات سياسية وأمنية واسعة النطاق، في لحظة إقليمية بالغة التعقيد، تتداخل فيها أزمات الأمن والسيادة،...

المزيدDetails

آخر المقالات

بعد «قمة بغداد».. العراق يقدم نفسه شريكًا في إصلاح الاقتصاد العربي

images 32 2

في مشهد سياسي لافت، احتضنت العاصمة العراقية "بغداد" قمتين عربيتين مهمتين، شهدتا مشاركة واسعة من القادة العرب، ما عكس الثقة...

المزيدDetails

بعد عودة الهدوء إلى الخرطوم.. هل انتهى صداع «الدعم السريع»؟

images 24 3

بعد عامين من القتال العنيف، تستعيد العاصمة السودانية الخرطوم عافيتها شيئًا فشيئًا، بعدما بسط الجيش السوداني سيطرته على معظم أحيائها،...

المزيدDetails

مطار صنعاء يستعيد بريقه.. هل هو مقدمة لهدوء شامل في اليمن؟

2 1

بعد عشرة أيام من التوقف بسبب الغارات الإسرائيلية، عاد مطار صنعاء الدولي لاستقبال الرحلات المدنية والإنسانية، في خطوة عدّها البعض...

المزيدDetails
Load More
ميدل إيست بوست

ميدل إيست بوست ©

تعرف على آخر تطورات المنطقة من مصادر موثوقة

  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا

تابعنا على

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
    • دولة الإحتلال
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا

ميدل إيست بوست ©

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?
نستخدم ملفات تعريف الارتباط وتقنيات التتبع الأخرى لتقديم وتخصيص محتوى الإعلانات وإتاحة مشاركة الوسائط الاجتماعية .موافقسياسة الخصوصية