الجمعة 16 مايو 2025
  • دخول
ميدل إيست بوست
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
    • دولة الإحتلال
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا
No Result
View All Result
ميدل إيست بوست
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا
Home حماس

حماس وسامح شكري.. والإجماع الفلسطيني

images 23

معركة ملحمة طوفان القدس كشفت فيما كشفت، ليس عورة وعجز وضعف النظام الرسمي العربي وقياداته ومسؤوليه وحسب. بل ظهّرت جوانب كان المواطن العربي المغلوب على أمره بضعف أحزابه ونخبه، وانحياز قسم لا بأس منهم إلى جانب تلك الأنظمة تبعاً لمصالحهم، غائبة عنه.

جديد الأمر ما صرّح به وزير الخارجية المصري سامح شكري على هامش فعاليات “مؤتمر ميونخ للأمن” في دورته الستين، في السابع عشر من الجاري، وضمن جلسة حوارية تحت عنوان “نحو الاستقرار والسلام في الشرق الأوسط”. وفي معرض رده على سؤال وجهته له درة تاج الموساد الصهيوني ورئيسة وزراء حكومة الكيان الصهيوني السابقة “تسيبي ليفني” حول حماس والإجماع الفلسطيني؟

ردّ شكري كاشفاً حقيقة موقف حكومته من حماس بأنها “من خارج الأغلبية المقبولة للشعب والسلطة الفلسطينية”، وأضاف بأنّ “هناك استحالة السلام في ظل وجود حماس. وهي ترفض التنازل عن دعم العنف والاعتراف بإسرائيل”.

وتابع وزير خارجية أكبر شقيقة عربية “يجب أن يكون هناك محاسبة حول تمكين حماس في غزة، وتمويلها في القطاع لتعزيز الانقسام بين الحركة والتيار الرئيسي للكيانات الفلسطينية الأخرى صانعة السلام، سواء كانت السلطة أو منظمة التحرير”.

أسئلة كثيرة تواردت إلى الذهنِ على عجل بعد نشر وسائل الإعلام للتصريح القنبلة في هذا التوقيت الخطير والخطير جداً، على وقعِ ما يشهده قطاع غزة من حرب إبادة جماعية يتعرض لها الشعب الفلسطيني على مدار ما يزيد عن 140 يوماً.

أينَ تكمن مصلحة الشقيقة الكبرى مصر في هكذا تصريح؟ وهل ما ورد على لسان الوزير شكري زلة لسان؟ هل جاء الكلام في معرض تظهير للخلاف بين حماس ومصر حول متطلبات الهدنة وصفقة التبادل؟ وهل هي مقدمة لما يُسرّب في وسائل الإعلام عن وجود خطة متدرجة لنقل جزء كبير من أبناء القطاع النازحين في رفح إلى سيناء؟ وهل جاءت في إطار التناغم بين نتنياهو الذي صرّح بأنه جاهز لتغيير خطنه بما يتعلق برفح، إذا عدّلت حماس من مواقفها؟ وهل جزء مما يُمارس على حماس ضغوط لتليين موقفها من الهدنة. وهي التي تصر مدعومة من فصائل المقاومة، أنّ أي حل مدخله وأساسه وقف العدوان وانسحاب جيس الاحتلال من القطاع بالكامل؟ وهل لزيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى مصر مؤخراً علاقة في مكان ما؟ وأخيراً، هل لتصريح سامح شكري علاقة بالحوار الذي ستشهده موسكو أواخر الشهر الجاري بين الفصائل الفلسطينية. والرسالة المنوي إيصالها لرئيس السلطة السيد محمود عباس، أننا نقف إلى جانب موقفك الداعي حماس، إذا ما أرادت أن تكون جزءً من منظمة التحرير عليها الالتزام ببرنامجها السياسي الذي يقع في أولوياته الاعتراف بالكيان الصهيوني، وبقرارات الشرعية الدولية، وبالمقاومة الشعبية السلمية، وأخيراً، بأنّ قرار الحرب والسلم بيد السلطة دون سواها.

كيفما جاءت الإجابات على مجموع تلك الأسئلة، فجميعها يؤدي إلى طاحون واحد، هو شيطنة المقاومة بعنوان حماس بهدف القضاء عليها أولاً، وتبرئة نتنياهو وحكومته الفاشية، وجنرالاته وجنوده القتلة، مما ارتكبوه ويرتكبونه من حرب إبادة جماعية بحق شعبنا الفلسطيني ثانياً. وأخيراً سؤال برسم السيد الوزير شكري الذي نطقَ بما نطق به من كفر. طالما أنّ حماس ليست مقبولة من الشعب الفلسطيني، وليست جزءً من حالة الإجماع، وتُشجع على استمرار العنف، لماذا تقيمون العلاقات وتنسقون معها؟، ولماذا استقبلتم رئيس مكتبها السياسي السيد إسماعيل هنية قبل أيام قليلة في القاهرة؟”.

رامز مصطفى

Tags: رامز مصطفى

محتوى ذو صلة

237a6193 c207 426f 8ad4 9753e6313ba1 16x9 1200x676
حماس

حماس تقاتل لإدخال المساعدات لتعزيز قدرات عناصرها

تضمن البيان الأخير الصادر عن حركة حماس، الإعلان عن إطلاق سراح الجندي الإسرائيلي عيدان ألكسندر كـ«مبادرة إيجابية» تهدف إلى التخفيف عن سكان غزة، يتجلى بوضوح أن الحركة...

المزيدDetails
images 37 2
حماس

حماس.. هل تقبل إنهاء الحرب على حساب مصلحتها السياسية؟

في الوقت الذي لوحت فيه إسرائيل بنيتها لوقف إطلاق النار في غزة استعدادا للتهدئة مقابل الإفراج عن الأسرى، رفضت حركة حماس هذا المقترح الإسرائيلي واشترطت اتفاقا شاملا...

المزيدDetails
289819
حماس

حماس تستخدم المواطنين كـ دروع بشرية في مواجهة آلة الحرب الإسرائيلية

في قلب الحرب المستعرة على غزة، يتجلى مشهد شديد التعقيد من المعاناة الإنسانية، والمكابرة السياسية، والصراع الوجودي بين أطراف النزاع. أحد أبرز معالم هذا المشهد هو السلوك...

المزيدDetails
هل تستجيب حماس لنداء غزة؟
حماس

هل تستجيب حماس لنداء غزة؟

في كل حرب هناك لحظة مفصلية تُحدد مسارها، واليوم تقف غزة عند واحدة من هذه اللحظات الحاسمة، حيث تلوح في الأفق إمكانية التوصل إلى صفقة برعاية أمريكية، يقودها المبعوث...

المزيدDetails

آخر المقالات

ما بعد رفع العقوبات الأميركية ..سوريا إلى أين ؟

Damascus Syria

تتجه الأنظار إلى دمشق هذه الأيام مع القرار الأميركي المفاجئ برفع العقوبات المفروضة على سوريا، في خطوة وصفها المسؤولون السوريون...

المزيدDetails

هل تفتح محادثات إسطنبول بابًا جديدًا لروسيا في تسوية حرب أوكرانيا؟

Capture 11

تشهد الجهود الدبلوماسية الهادفة إلى إنهاء الحرب في أوكرانيا جولة جديدة من التعقيد، مع تأجيل المفاوضات التي كانت مقررة بين...

المزيدDetails

السلطة الفلسطينية في مواجهة معادلات ما بعد الحرب

34038978034 83f0622478 b

لا يمكن فصل زيارة الرئيس الفلسطيني محمود عباس المرتقبة إلى لبنان في 19 مايو عن المشهد الأوسع الذي تتحرك ضمنه...

المزيدDetails
Load More
ميدل إيست بوست

ميدل إيست بوست ©

تعرف على آخر تطورات المنطقة من مصادر موثوقة

  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا

تابعنا على

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
    • دولة الإحتلال
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا

ميدل إيست بوست ©

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?
نستخدم ملفات تعريف الارتباط وتقنيات التتبع الأخرى لتقديم وتخصيص محتوى الإعلانات وإتاحة مشاركة الوسائط الاجتماعية .موافقسياسة الخصوصية