الأحد 18 مايو 2025
  • دخول
ميدل إيست بوست
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
    • دولة الإحتلال
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا
No Result
View All Result
ميدل إيست بوست
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا
Home أوروبا

5 أسباب تغذي تخوف فرنسا من تدهور الأوضاع بلبنان

images 16 1

من جديد يتحول لبنان إلى ساحة تدافع أميركي – إيراني، وتتوسطهما إسرائيل، فيما هذه الجولة تأتي على وقع حرب مدمرة أهدافها تغيير صورة الشرق الأوسط واليد العليا فيها، وعلى الرغم من كل الحديث المستمر عن تفاهمات سرية بين واشنطن وطهران، فإن الواقع يثبت وقائع مختلفة في الميدان.

وقبيل الحرب بأسابيع كان الرهان الداخلي في لبنان على حصول تفاهم ينتج تسوية سياسية الملف الرئاسي، لكن اغتيال الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله، أعاد تغيير كل القواعد والمنطلقات، حيث أطاح بنيامين نتنياهو بكل التوازنات الحاصلة، لذا فإن طهران اليوم والتي ترى أمام عينها توجيه ضربات قاصمة لحزب الله، تسعى اليوم لإعادة بث الحياة فيه لتثبيت حضورها الإقليمي واللبناني.

بالتوازي تسعى واشنطن من خلال قرارها بإرسال منظومة الدفاع الجوي الأكثر تطورًا في العالم إلى إسرائيل للتأكيد أن إدارة بايدن تفاهمت مع نتنياهو حول الضربة المنتظرة على إيران، وأن هذه الضربة لن تكون شكلية أو محدودة، بل مباشرة ومؤلمة، ما يدفع إلى الخشية من استتباع ردّ إيراني كبير.

من هذا المنطلق قد يكون فريق بايدن قد نجح في انتزاع وعد من بنيامين نتنياهو بعدم الاقتراب من أهداف تعتبرها إيران حيوية ولا مجال للتسامح معها، كالمنشآت النووية والنفطية، وفق ما توحي به المؤشرات الصادرة عن مستشارية الأمن القومي الأميركي، بالمقابل فإن الهامش الزمني بالنسبة للديمقراطيين أصبح حاسمًا وحساسًا، فيما نتنياهو يدعم دونالد ترامب، ما يعني أن الاتفاق حول الضربة المفترضة على إيران ورسم خطوطها الحمر إنما يحصلان بين خصمين انتخابيين.

اقرأ أيضا.. ضغوط بريطانية لفرض “ضريبة خروج” وسط هجرة الأثرياء إلى الإمارات

كذلك فإن الخبراء الأميركيين ومستشاري المرشحة كامالا هاريس أوضحوا لها خطورة توجيه ضربة إسرائيلية إلى منشآت نفطية للبترول الإيراني، ما قد يؤدي إلى اختلال كبير في أسواق النفط، وارتفاع جنوني في أسعاره، وهو ما سيدفع بالناخب الأميركي إلى تحميل الديمقراطيين المسؤولية المباشرة، ما سيكون له تداعيات مباشرة على النتائج.

والأكيد أن التحذيرات الإيرانية الصادرة عن المرشد أو الحرس الثوري، أو حتى وزارة الخارجية، من أي خطأ قد ترتكبه إسرائيل في ردها الانتقامي هي تحذيرات أبلغت لدول متعددة في المنطقة، لذا فإن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي الذي زار الخليج بعد لبنان وسوريا، لوّح بعواقب كبيرة في حال استخدام إسرائيل المجال الجوي الخليجي.

بالمقابل تستمر الحرب الإسرائيلية على لبنان وفق الوتيرة القائمة منذ أسبوعين. من خلال استمرار الضربات الجوية العنيفة على طول المساحة اللبنانية والمترافقة مع مواجهات برية في الجنوب تحت سقف لا يتقدم، في انتظار ما ستؤول إليه التطورات بين إيران وإسرائيل. لذلك عمدت فرنسا ودول أخرى إلى تكثيف ضغوطها بغية تحقيق تسوية في الداخل اللبناني تخوفًا من تدهور التطورات الميدانية.

هذا التخوف الفرنسي عبر عنه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، عبر مجموعة من الأحداث المتتالية:

أولًا: عبر استهداف الطيران الحربي الإسرائيلي للعاصمة بيروت، بقصف منطقة البسطة في بيروت الإدارية، وهو ما يخرق التفاهم الذي قام على أساس ضرب الأهداف العسكرية للحزب فقط، وتحييد الأماكن المدنية.

لكن إسرائيل بررت ضربتها عبر إعلانها استهداف رئيس وحدة الارتباط والتنسيق وفيق صفا، كرأس الهرم في الجهاز الأمني للحزب، وليس لاستهداف مناطق مدنية في بيروت. ولاحقًا أبلغت الإدارة الأميركية رئيس الحكومة نجيب ميقاتي ومسؤولين أمنيين لبنانيين أنها ضغطت على إسرائيل لمنع حصول مثل هكذا ضربات في الأماكن السكنية في بيروت.

ثانيًا: الاستهداف المتكرر الإسرائيلي لقوات الطوارئ الدولية، والطلب منها الانسحاب بعمق 5 كيلومترات. وهو ما يعني أن الجيش الإسرائيلي بات يخطط للدخول إلى هذا العمق والبقاء فيه، وأن يصبح الخط الفاصل على بعد 5 كيلومترات من الحدود. وبالتالي إسقاط القرار 1701 وفرض أمر واقع جديد.

وعلى الرغم من أن الجهات الدولية الأميركية منها والأوروبية شددت على رفض مثل هذه الخطوات، لأنها ستكون بمثابة الخطأ الكارثي على إسرائيل نفسها. فعودة فكرة الاحتلال ستعيد منح حزب الله شرعية المقاومة وسط تأييد شعبي لبناني عارم من أطراف متعددة، وهو ما يعني نسف كل الأهداف المطلوبة الآن.

ثالثًا وعقب اغتيال أمين عام حزب الله السيد حسن نصر الله، حضرت إيران إلى بيروت بكل أطيافها السياسية والدبلوماسية، من زيارة مسؤول العلاقات الدولية في مكتب المرشد، الشيخ محسن قمي، إلى زيارة وزير الخارجية عباس عراقجي في بيروت، وبعدها جاءت زيارة الممثل الخاص لوزير خارجيتها لشؤون غرب آسيا محمد رضا رؤوف شيباني، والذي تم تعيينه كقائم بأعمال السفارة الإيرانية، والذي شغل لفترة منصب السفير في بيروت، وأخيرًا جاءت زيارة رئيس مجلس الشورى محمد باقر قاليباف، الذي نقل للأطراف الداخلية رسالة من المرشد خامنئي.

رابعًا: بات واقعًا أن هناك توافقًا بين واشنطن ودول أوروبية مع نتنياهو على إنهاء البنية العسكرية لحزب الله. وأن هذا الأمر سيُقابل بخطوات مماثلة في سوريا واليمن، ما سيؤدي إلى تقليص النفوذ الإيراني عند الساحل الشرقي للبحر المتوسط وصولًا للبحر الأحمر، ولو لحدود متفاوتة، ويهدف لإضعاف هذا التأثير الميداني.

خامسًا: تنقل أوساط دبلوماسية متعددة أنه يجري التفاهم مع طهران على الشكل الجديد لطبيعة دورها الإقليمي، وبدأ بعضها بالتمظهر في العراق وبعضها الآخر ينتظر تفاهمات إضافية على حدود دول الخليج ودول آسيوية، بالتوازي مع عملية رفع العقوبات الأميركية على طهران، لكن كل هذه التطورات بانتظار نتائج الانتخابات الأميركية، وهذا حدا بالفرنسيين بدفع الأطراف اللبنانية لإنجاز الاستحقاق الرئاسي اللبناني، استباقًا لنتائج قد تأتي بترامب للبيت الأبيض.

وعليه ظهر واضحًا أنّ الحديث عن اليوم التالي للحرب بات أبعد مما يتصوره أحد، وإن تم ربط مصيره بما يمكن أن يقود إليه الرد الإسرائيلي على إيران والرد على الرد والذي قد لا يكون حاسمًا. وإن ربطت مواعيد الحل بالانتخابات الأميركية قد لا يكون ذلك كافيًا، إن كانت الحاجة ماسّة إلى أن تمسك الإدارة الأميركية الجديدة بزمام الأمور مطلع السنة المقبلة. ولذلك فقد طُوي البحث عن اليوم التالي على قاعدة ما يمكن أن يأتي به العام التالي.

Tags: صهيب جوهر

محتوى ذو صلة

إسبانيا.. سحابة سامة تحاصر عشرات الآلاف
أوروبا

إسبانيا.. سحابة سامة تحاصر عشرات الآلاف

أصدرت السلطات في إسبانيا، اليوم السبت، أوامر بإلزام أكثر من 160 ألف شخص منازلهم، وذلك عقب اندلاع حريق في مستودع صناعي تسبب في انبعاث سحابة سامة من...

المزيدDetails
بريطانيا تعتقل 5 أشخاص.. بينهم 4 إيرانيين!
أوروبا

بريطانيا تعتقل 5 أشخاص.. بينهم 4 إيرانيين!

أعلنت الشرطة البريطانية، صباح اليوم الأحد، عن اعتقال خمسة أشخاص، بينهم أربعة مواطنين إيرانيين، للاشتباه في تورطهم بالتخطيط لـ"عمل إرهابي" في بريطانيا يستهدف موقعاً محدداً. وأفادت شرطة...

المزيدDetails
فانس يتهم ألمانيا بإعادة بناء جدار برلين!
أوروبا

فانس يتهم ألمانيا بإعادة بناء جدار برلين!

أثار نائب الرئيس الأميركي جيه دي فانس جدلاً واسعاً باتهامه ألمانيا بإعادة بناء "جدار برلين"، في أحدث انتقاد لاذع من إدارة الرئيس دونالد ترامب لحليفتها التقليدية. وجاء...

المزيدDetails
Capture 18
أوروبا

العلاقات الفرنسية الروسية : أزمة دبلوماسية رقمية تتجدد

في تطور جديد يعكس تصاعد التوترات الدبلوماسية بين باريس وموسكو، أعربت السفارة الروسية في فرنسا عن استيائها الشديد من اتهامات فرنسية غير مباشرة بشأن وقوف روسيا خلف...

المزيدDetails

آخر المقالات

دلالات خطيرة حول المخطط الإسرائيلي لـ تقسيم غزة

618812.jpeg

المخطط الإسرائيلي الذي كشفته الخريطة المسرّبة ونشرته صحيفة «صنداي تايمز» يشكل تطورًا خطيرًا ليس فقط على المستوى الأمني والعسكري، بل...

المزيدDetails

«الشرع» يكشر عن أنيابه لداعش.. ماذا حدث في أولى المواجهات؟

images 18 3

يبدو أن الرئيس السوري الجديد أحمد الشرع، قد كشر عن أنيابه لتنظيم داعش الإرهابي، لذلك دارت خلال الساعات الأخيرة أولى...

المزيدDetails

أنباء عن اغتيال محمد السنوار.. هل تغيّر حماس توجهاتها السياسية؟

be74d120 a0f9 4a57 b815 cbb0b1f504e0

شكلت الاغتيالات التي حدثت في صفوف قادة حركة حماس، ضربات موجعة لكيان الحركة، وهناك أنباء تُشير إلى اغتيال القيادي محمد...

المزيدDetails
Load More
ميدل إيست بوست

ميدل إيست بوست ©

تعرف على آخر تطورات المنطقة من مصادر موثوقة

  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا

تابعنا على

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
    • دولة الإحتلال
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا

ميدل إيست بوست ©

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?
نستخدم ملفات تعريف الارتباط وتقنيات التتبع الأخرى لتقديم وتخصيص محتوى الإعلانات وإتاحة مشاركة الوسائط الاجتماعية .موافقسياسة الخصوصية