الجمعة 16 مايو 2025
  • دخول
ميدل إيست بوست
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
    • دولة الإحتلال
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا
No Result
View All Result
ميدل إيست بوست
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا
Home ملفات فلسطينية

حكومة تكنوقراط .. هل بدأ الاستثمار لمعركة طوفان الأقصى؟

Palestinians wave their national flag and celebrate by a destroyed Israeli tank at the Gaza Strip fence east of Khan Younis southern Saturday, Oct. 7, 2023. The militant Hamas rulers of the Gaza Strip carried out an unprecedented, multi-front attack on Israel at daybreak Saturday, firing thousands of rockets as dozens of Hamas fighters infiltrated the heavily fortified border in several locations by air, land, and sea and catching the country off-guard on a major holiday. (AP Photo/Yousef Masoud)

Palestinians wave their national flag and celebrate by a destroyed Israeli tank at the Gaza Strip fence east of Khan Younis southern Saturday, Oct. 7, 2023. The militant Hamas rulers of the Gaza Strip carried out an unprecedented, multi-front attack on Israel at daybreak Saturday, firing thousands of rockets as dozens of Hamas fighters infiltrated the heavily fortified border in several locations by air, land, and sea and catching the country off-guard on a major holiday. (AP Photo/Yousef Masoud)

بعد مفاوضات كامب ديفيد التي جرت في واشنطن( عام 2000) بين رئيس الوزراء السابق إيهود باراك والرئيس الراحل ياسر عرفات برعاية الرئيس كلنتون وصل الرئيس ياسر عرفات لقناعة بعدم الجدوى للتوصل لاتفاق مع الجانب الإسرائيلي بدون الضغط عبر العمل المقاوم تحت شعار( التفاوض تحت النار) والإسرائيلي وصل لهذه القناعة أنه لابد من الضغط على القيادة الفلسطينية لكسر ثوابتها الوطنية التي تمسكت فيها خلال المفاوضات، فكانت انتفاضة الأقصى التي قابلها الاحتلال الصهيوني بدموية عالية منذ الأيام الأولى، مما اضطر الأجهزة الأمنية الفلسطينية بمعرفة وتوجيه من تحت الطاولة للرئيس الراحل إلى استخدام السلاح.

وكذلك أطلقت يد كتائب شهداء الأقصى وباقي الكتائب الفلسطينية المسلحة لضرب الاحتلال الصهيوني، أثناء انتفاضة الأقصى أجريت لقاء مع أحد المسؤولين الفلسطينيين وسألته( انتفاضة عام ٨٧ انتهت إلى توقيع اتفاق أوسلو فهل انتفاضة الأقصى ستنتهي بخارطة الطريق ) كانت خارطة الطريق في بداية التحضير لها كان رده بشكل قاطع (لا) لقد تعلم الشعب الفلسطيني الدرس ولن يسمح بتمرير هكذا خطة وإنهاء الانتفاضة لكن الذي جرى عكس ذلك، فقد اتخذ قراراً إسرائيلياً أمريكياً بمباركة عربية لإزاحة الراحل ياسر عرفات عن المشهد السياسي الفلسطيني، الذي اعتبروه آنذاك عقبة أمام تطبيق خارطة الطريق الدولية المزعومة وكانت الخطوة الأولى تقليص صلاحياته وصولاً إلى اغتياله،

اليوم تبدو إسرائيل وأمريكا وبغطاء عربي تريد أن تفعل نفس السيناريو لكن بإخراج جديد ( وهم حل الدولتين ) لكنهم في الحقيقة منطلقين من أن المقاومة الفلسطينية قد هزمت في معركة طوفان الأقصى في غزة وعلى الكل الفلسطيني أن يدفع الثمن سلطة ومقاومة،

الغريب بالأمر رغم إدراك قيادة السلطة الفلسطينية لهذا الاستهداف إلا أنها تعاملت معه لتنجو بنفسها عبر تقديم المزيد من التنازلات، فجاءت الاستجابة سريعة عبر تقديم حكومة أشتية استقالتها لإفساح المجال أمام تشكيل حكومة تكنوقراط ولم يخفِ محمد أشتية أثناء تقديم الاستقالة حقيقة الاستجابة للضغط الدولي وما يجري في قطاع غزة،

عندما قال “إنها تأتي استجابة للمطالب الدولية بإصلاح النّظام السياسي الفلسطيني تمهيداً لتشكيل حكومة كفاءات تضمّ بعض الأحزاب لإدارة المشهد الفلسطيني في مرحلة ما بعد الحرب في القطاع”، وأضاف “المرحلة المقبلة تحتاج إلى ترتيبات سياسيّة جديدة تأخذ في عين الاعتِبار التطورات في القطاع ومحادثات الوحدة الوطنيّة”.

لقد كان الأجدى بالنسبة إلى السلطة الفلسطينية الصمود في وجه هذه الضغوط والذهاب إلى إعلان الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس على الأراضي المحتلة عام ١٩٦٧ من طرف واحد، خاصة أن المرحلة الانتقالية لاتفاق أوسلو قد انتهت عام ١٩٩٩، ووضع الأمريكي والأوروبي في الزاوية الذي يردد معزوفة حل( الدولتين صباح مساء) والذهاب إلى تشكيل حكومة وحدة وطنية تضم الجميع لترجمة إعلان الدولة على أرض الواقع عبر مواجهة شاملة مع الاحتلال ، والتصدي لكل المخططات التي تستهدف القضية الفلسطينية والمقاومة على حد سواء، فالمعركة في قطاع غزة لم تنتهِ بعد وهي مفتوحة على كل الاحتمالات، فالإسرائيلي بكل خياراته مأزوم حتى لو احتل كامل القطاع لن يكون بمقدوره الصمود طويلاً.

ولن يكون بمقدوره تحمل أعباء احتلاله، كما أنه لا يستطيع تشكيل روابط قرى جديدة التي جربها في منتصف السبعينات وفشلت فشلاً ذريعاً،فهل يمكن أن يقبل الشعب الفلسطيني قيادة مرتبطة بالاحتلال جاءت على أشلاء شهدائه وجرحاه وعذابات أبنائه ودمار بيوته؟

في المقابل إن ما يعانيه الشعب الفلسطيني في غزة من فقدانه أدنى درجات الحياة ناهيك عن المجازر الدموية المرتكبة بحقه من قبل الاحتلال الصهيوني، والتلويح باجتياح مدينة رفح تارة والتهديد بالتهجير تارة أخرى والضغط الإقليمي الكبير،

للدفع بالأخوة في حركة حماس للوقوع بالخطأ تحت ضغط الواقع وخاصة بعد المعلومات المسربة عن مرونة تبديها الحركة في ملف الأسرى وتجزئتها للحل وعدم إصرارها على موقفها السابق بإنهاء الاحتلال لقطاع غزة ووقف العدوان قبل مناقشة أي عملية تبادل للأسرى ، وما سرب عن موافقتها على تشكيل حكومة تكنوقراط وعدم تمسكها بتشكيل حكومة وحدة وطنية

نحن في مرحلة عض الأصابع الذي سيقول فيها (أخ) سيخسر بلا شك،

أتمنى أن لا تقع القيادة الفلسطينية بكل مكوناتها في خطأ استثمار انتفاضة ال ٨٧ (باتفاق أوسلو )الذي كانت نتائجه كارثية على الشعب الفلسطيني وخطأ استثمار انتفاضة الأقصى عام ٢٠٠٠، الذي كانت نتيجة اغتيال الراحل ياسر عرفات وجعل السلطة أكثر مطواعية للضغوط تحت وهم الحل السياسي المتمثل بخطة الرباعية الدولية( خارطة الطريق ) فشعبنا الفلسطيني لم يعد لديه شيئاً ليخسره بعد هذه التضحيات الجسام وهذا الدمار الهائل.

محمد حسين

Tags: محمد حسين

محتوى ذو صلة

palestinians being arrested by israeli soldiers palestinian prisoners detainees
ملفات فلسطينية

الأسرى الفلسطينيون.. انتهاك ممنهج لحقوق الإنسان وسط صمت دولي

تعكس الأوضاع التي يعيشها الأسرى الفلسطينيون داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي، وخاصة أسرى قطاع غزة، مرحلة غير مسبوقة من التدهور الإنساني والانتهاكات الممنهجة، التي ترقى في كثير من...

المزيدDetails
777 1
ملفات فلسطينية

تصعيد خطير في الضفة.. الاحتلال يواصل هدم المنازل وتهجير السكان

تشهد الضفة الغربية، وتحديدًا مخيم نور شمس شرق طولكرم، تصعيدًا غير مسبوق من جانب الاحتلال الإسرائيلي، يُنذر بمزيد من التدهور في الوضع الأمني والإنساني، وسط صمت دولي...

المزيدDetails
ISRAEL 2 1705344178
ملفات فلسطينية

عصابات جيش الاحتلال.. تاريخ من النهب لممتلكات الفلسطينيين

جرائم السلب والنهب التي يرتكبها جنود الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية والمدن الفلسطينية، تعيد إلى الأذهان المشاهد المظلمة من نكبة عام 1948، حين اقترن القتل والتهجير بالسرقة...

المزيدDetails
183623
ملفات فلسطينية

السلطة الفلسطينية تتصدى لمخطط التهجير وتتمسك بصمود الشعب

في ظل التصعيد غير المسبوق الذي تشهده غزة منذ أكتوبر 2023، برزت ملامح محورية في المواجهة السياسية والإعلامية مع الاحتلال، على رأسها موقف السلطة الفلسطينية في رام...

المزيدDetails

آخر المقالات

ما بعد رفع العقوبات الأميركية ..سوريا إلى أين ؟

Damascus Syria

تتجه الأنظار إلى دمشق هذه الأيام مع القرار الأميركي المفاجئ برفع العقوبات المفروضة على سوريا، في خطوة وصفها المسؤولون السوريون...

المزيدDetails

هل تفتح محادثات إسطنبول بابًا جديدًا لروسيا في تسوية حرب أوكرانيا؟

Capture 11

تشهد الجهود الدبلوماسية الهادفة إلى إنهاء الحرب في أوكرانيا جولة جديدة من التعقيد، مع تأجيل المفاوضات التي كانت مقررة بين...

المزيدDetails

السلطة الفلسطينية في مواجهة معادلات ما بعد الحرب

34038978034 83f0622478 b

لا يمكن فصل زيارة الرئيس الفلسطيني محمود عباس المرتقبة إلى لبنان في 19 مايو عن المشهد الأوسع الذي تتحرك ضمنه...

المزيدDetails
Load More
ميدل إيست بوست

ميدل إيست بوست ©

تعرف على آخر تطورات المنطقة من مصادر موثوقة

  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا

تابعنا على

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
    • دولة الإحتلال
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا

ميدل إيست بوست ©

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?
نستخدم ملفات تعريف الارتباط وتقنيات التتبع الأخرى لتقديم وتخصيص محتوى الإعلانات وإتاحة مشاركة الوسائط الاجتماعية .موافقسياسة الخصوصية