الثلاثاء 1 يوليو 2025
  • دخول
ميدل إيست بوست
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
    • دولة الإحتلال
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا
No Result
View All Result
ميدل إيست بوست
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا
Home غزة

توسيع الاستيطان في الضفة يرقى إلى جريمة حرب

التوسع الاستيطاني وعنف المستوطنين والخطوات الإدارية الإسرائيلية الأخيرة وإعلانات الأراضي الحكومية واسعة النطاق في الضفة الغربية المحتلة بأنها أراضي إسرائيليه ووضع اليد عليها "تغير الواقع وتعمل بشكل ممنهج على ترسيخ الاحتلال وتعميقه لصالح المشروع الاستيطاني التوسعي .

img 1421420587

هناك إجماع أممي على أن النشاط الاستيطاني في الضفة الغربية والقدس وتوسعه والصراع المدمر في غزه ، رغم دعوة قرار مجلس الأمن رقم 2334 إلى الوقف الفوري والكامل لجميع الأنشطة الاستيطانية، واتخاذ خطوات فورية لمنع جميع أعمال العنف ضد المدنيين.

وفي إحاطته أمام جلسة سابقه عقدها مجلس الأمن الدولي بشأن تطبيق القرار رقم 2334 لعام 2016. قال وينسلاند إنه تم تقديم أو الموافقة على نحو 6370 وحدة سكنية وإن عمليات هدم ومصادرة المباني المملوكة للفلسطينيين استمرت في مختلف أنحاء الضفة الغربية المحتلة، بما في ذلك القدس الشرقية.

وأفاد باستمرار عمليات إخلاء الفلسطينيين من منازلهم في القدس الشرقية، ومغادرة 188 فلسطينيا، بينهم 111 طفلا، مجتمعاتهم في الضفة الغربية بسبب العنف والمضايقات من قِبل المستوطنين وتقلص أراضي الرعي.

ان حقيقة ما تقوم به حكومة الائتلاف اليمينية المتطرفة ومستوطنيها من أعمال عنف ضد المدنيين العزل ومن تدمير وحرب اباده في غزه والضفة الغربية والقدس وما “تتعرض له مخيمات اللاجئين الفلسطينيين لأضرار جسيمة في البنية التحتية أثناء عمليات الاجتياح المتكررة لقوات الاحتلال الإسرائيلية في جميع أنحاء الضفة الغربية المحتلة أمر مثير للقلق في ظل التوسع المستمر للمستوطنات الإسرائيلية في كافة المناطق المحتلة وأن هدف تلك ” السياسات والممارسات الإسرائيلية العمل على تغيير الطبوغرافيا الفلسطينية المحتلة بشكل منهجي، مما بات يهدد أي أفق لتحقيق السلام و أي مشروع لحل الدولتين ويرسخ سياسة التمييز العنصري (الابرتهايد) .

التوسع الاستيطاني وعنف المستوطنين والخطوات الإدارية الإسرائيلية الأخيرة وإعلانات الأراضي الحكومية واسعة النطاق في الضفة الغربية المحتلة بأنها أراضي إسرائيليه ووضع اليد عليها “تغير الواقع وتعمل بشكل ممنهج على ترسيخ الاحتلال وتعميقه لصالح المشروع الاستيطاني التوسعي ” وأن هدم ومصادرة المباني المملوكة للفلسطينيين في مناطق سي يحمل العديد من المخاطر ويشكل تهديد خطير لأمن لمنطقه وينطوي على العديد من انتهاكات حقوق الإنسان ويثير المخاوف والقلق لدى الفلسطينيون بشأن مخطط التهجير و النقل ألقسري .

حكومة الائتلاف اليمينية المتطرفة برئاسة نتنياهو ترفض الاعتراف والإقرار بقرار الهيئة ألعامه للأمم المتحدة القاضي بالاعتراف بدولة فلسطين بحدود الرابع من حزيران عام 1967 وتضرب بعرض الحائط بقرار محكمة العدل الدولية والتي اعتبرت الضفة الغربية والقدس وغزه أراضي محتله وتصر على اعتبار الاراضي الفلسطينية أراضي متنازع عليها وشرعت بحمله استيطانيه هستيريه للحيلولة دون إقامة ألدوله الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس وهي بهذا تخالف القرار رقم 2334 الذي اعتمده مجلس الامن في 23 كانون الأول/ديسمبر عام 2016 حيث صوت لصالحه آنذاك 14 عضوا من أعضاء المجلس الخمسة عشر، فيما امتنعت الولايات المتحدة عن التصويت.

اقرأ أيضا| غزة.. وتصفية الوجود البشري

وأكد القرار مجددا على أن إنشاء إسرائيل للمستوطنات في الأرض الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967، بما فيها القدس الشرقية، ليس له أي شرعية قانونية ويشكل انتهاكا صارخا بموجب القانون الدولي وعقبة كبرى أمام تحقيق حل الدولتين وإحلال السلام العادل والدائم والشامل.

وكرر مطالبته لإسرائيل بأن توقف فورا وعلى نحو كامل جميع الأنشطة الاستيطانية في الأرض الفلسطينية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية، وأن تحترم جميع التزاماتها القانونية في هذا الصدد احتراما كاملا.
وأكد أنه لن يعترف بأي تغييرات في خطوط الرابع من حزيران/يونيو 1967 بما في ذلك ما يتعلق بالقدس سوى التغييرات التي يتفق عليها الطرفان من خلال المفاوضات. ويدين القرار جميع أعمال العنف ضد المدنيين، بما في ذلك أعمال الإرهاب، وكذلك جميع أعمال الاستفزاز والتحريض والتدمير.

ويشدد على أن وقف جميع أنشطة الاستيطان الإسرائيلية أمر ضروري لإنقاذ حل الدولتين. ويدعو إلى اتخاذ خطوات إيجابية على الفور لعكس مسار الاتجاهات السلبية القائمة على أرض الواقع، التي تهدد إمكانية تطبيق حل الدولتين.

بناء ومواصلة توسيع المستوطنات ونقل إسرائيليين للسكن في الأراضي المحتلة، وحسب كافة القوانين والقرارات الصادرة عن الأمم المتحدة ما “يرقى إلى جريمة حرب” بموجب القانون الدولي، مما يتطلب اتخاذ إجراءات رادعه تحت بند الفصل السابع ضد حكومة الائتلاف اليمينية المتطرفة حتى تنصاع لقرارات الشرعية الدولية وتوقف الاستيطان وتقر بكافة الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني وحقه في تقرير مصيره.

Tags: علي ابوحبله

محتوى ذو صلة

b099daf2fc2c2f6ef71cac81a2032856
غزة

غزة تحت النار والمفاوضات “محلك سر”.. أين تتعطل صفقة وقف الحرب؟

تتزايد الدعوات الدولية لإبرام هدنة في قطاع غزة مع تصاعد الكارثة الإنسانية، لكن واقع الميدان السياسي يشير إلى أن الطريق إلى وقف إطلاق النار ما زال محفوفًا...

المزيدDetails
2
غزة

الموت البطيء في غزة..كيف يستخدم الاحتلال الجوع كسلاح؟

التجويع الممنهج الذي يعانيه قطاع غزة اليوم لا يُعدّ مجرد نتيجة عرضية للحرب، بل يرقى إلى أن يكون أحد أدوات القتل الجماعي المستخدمة ضد السكان المدنيين. وتزداد...

المزيدDetails
147.jpg c0a2e512 4b62 4c3f b6f9 0e6ee7b53324
غزة

إعلام تحت القصف.. لماذا يغتال الاحتلال الصحفيين في غزة؟

يُظهر استشهاد الصحفي الفلسطيني إسماعيل أبو حطب، يوم الإثنين، في غارة جوية إسرائيلية استهدفت مقهىً على شاطئ بحر غزة، استمرار التصعيد الإسرائيلي ضد العاملين في القطاع الإعلامي...

المزيدDetails
1114099
غزة

جهود وسطاء غزة تتجدد وسط تصعيد ناري إسرائيلي ومعاناة إنسانية متفاقمة

في ظل استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية المكثفة على قطاع غزة، يسعى الوسطاء الإقليميون والدوليون إلى إعادة تحريك مسار التهدئة عبر آلية وصيغة جديدتين من شأنهما استئناف المفاوضات...

المزيدDetails

آخر المقالات

هل يتفكك مجلس القيادة الرئاسي في اليمن؟.. توترات داخلية تهدد وحدة السلطة الانتقالية

FPyURgJWQAYM7i1

تشهد الساحة السياسية اليمنية حالة من القلق والجدل، بعد تفجر توترات حادة داخل مجلس القيادة الرئاسي الذي شكّل في أبريل/نيسان...

المزيدDetails

من المقاومة إلى السلطة العاجزة.. هل تفقد حماس غزة سياسيًا؟

109658108 hi057033897

تعيش حركة حماس اليوم واحدة من أكثر المراحل حساسية وتعقيدًا منذ تأسيسها، في ظل تطورات إقليمية ودولية متسارعة، وتغير جذري...

المزيدDetails

المغرب يفتح أبوابه للسياح الصينيين.. هل يصبح الوجهة الجديدة لشرق آسيا؟

images 65

في خطوة استراتيجية جديدة، يسعى المغرب إلى تعزيز مكانته كوجهة سياحية عالمية، وهذه المرة عبر البوابة الصينية. فقد أعلن المكتب...

المزيدDetails
Load More
ميدل إيست بوست

ميدل إيست بوست ©

تعرف على آخر تطورات المنطقة من مصادر موثوقة

  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا

تابعنا على

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
    • دولة الإحتلال
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا

ميدل إيست بوست ©

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?
نستخدم ملفات تعريف الارتباط وتقنيات التتبع الأخرى لتقديم وتخصيص محتوى الإعلانات وإتاحة مشاركة الوسائط الاجتماعية .موافقسياسة الخصوصية