الأربعاء 2 يوليو 2025
  • دخول
ميدل إيست بوست
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
    • دولة الإحتلال
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا
No Result
View All Result
ميدل إيست بوست
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا
Home غزة

3 مشاريع لإنهاء حرب غزة في واشنطن

2023 10 18T192020Z 1812852560 RC27V3A73HJU RTRMADP 3 ISRAEL PALESTINIANS USA PROTESTS

ماذا يجري في واشنطن حول إنهاء حرب غزة؟

سؤال يلبد سماء العاصمة الأميركية من البيت الأبيض إلى تلة الكونغرس وحتى الصحافة والإعلام، فهل هناك مشروع مركزي واحد أم مشاريع مختلفة؟ أم لا مشاريع إطلاقاً؟

الأجوبة متداخلة ومعقدة ومتراكمة، والوضع في الشرق الأوسط بات من أخطر ما كنا عليه منذ أعوام، حرب مدمرة تطول في غزة، وأربع حروب تتوسع في البحر الأحمر والحدود اللبنانية والهلال الخصيب وتتمدد في سوريا والعراق، والمقلق أن الجباريْن النوويين، روسيا والصين، يهددان بالتدخل التدريجي في حروب المنطقة مما قد يجلب الـ “ناتو” بأكمله.

من هنا لا بد من فهم ما هي الطروحات المتوافرة لدى الولايات المتحدة لإنهاء حرب غزة في الأقل، لما تكوّنه من فتيل خطر لحال الحروب في المنطقة، ومن هنا أيضاً لا بد من استعراض المشاريع الموجودة حالياً في أروقة واشنطن تجاه إنهاء حرب غزة المتمادية، وهذه المواقف تنطلق من أجندات سياسية وعقائدية ثلاث نستعرضها كما يلي.

“دعم غزة”

على أقصى اليسار وبالتحالف مع التنظيمات الإسلاموية الإخوانية والخمينية، تجتمع الأجندة اليسارية – الإسلاموية على موقف مشترك أساس وهو “وقف فوري لإطلاق النار”، مما يعني إنهاء الحرب لمصلحة “حماس”، أي انكسار عسكري سياسي لإسرائيل، والخطاب “التقدمي” الأميركي واضح وجامد، وقف إطلاق نار فوري وانسحاب سريع للقوات الإسرائيلية من غزة، ومعاقبة حكومة بنيامين نتنياهو دولياً. ويدعم هذا التيار معظم حركات الـ “ووك” في أميركا، إضافة إلى اللوبيات الإيرانية والقطرية، ويتحكم هذا التيار بجزء من البيروقراطيات وشبكات اليسار الفني، ولكن هل لهذا التيار نفوذ حقيقي في إدارة الرئيس جو بايدن؟

إذا حللنا تأثير هذا المحور في الإدارة رأينا أنه قادر على إجبار البيت الأبيض على اعتماد سياسة وقف إطلاق النار كهدف، وحتى الضغط مباشرة على حكومة بنيامين نتنياهو إلى أقصى الحدود، أي إلى حد إطلاق محاولة لإسقاط حكومته بالضغط الديبلوماسي والاقتصادي والسياسي، ولكن هل لهذه القوة التقدمية أن تنجح في إجبار واشنطن على اتخاذ إجراءات عملية لفرض وقف عملي لإطلاق النار على إسرائيل؟

الجواب يكمن بقدرة لوبي الاتفاق النووي على إجبار الإدارة على كسر المعادلة التقليدية التي تربط أميركا بإسرائيل، ولا سيما خلال هذا العام الانتخابي الصاخب.

“الدعم لإسرائيل”

يقابل هذا التيار الكتلة الضاغطة المؤيدة لإسرائيل والتي تسيطر على الكونغرس وتدعو الإدارة إلى عدم مواجهة حكومة نتنياهو في سعيها إلى تفكيك “حماس” عسكرياً، وتقف أكثرية الحزب الجمهوري وراء هذا الموقف، وكذلك أكبر الكنائس الإنجيلية، ومؤيدو العلاقة العضوية الإستراتيجية بين أميركا وإسرائيل ينتمون إلى أوساط مختلفة تمتد عبر مساحة الدولة الأميركية، ولها تأثير عميق على السياسات الداخلية والخارجية للولايات المتحدة، والجالية اليهودية هي المكوّن الأساس لهذا التأثير، على رغم وجود انقسامات سياسية حادة داخلها، إذ إن الفئات اليهودية اليسارية تدعم “وقف إطلاق النار” والتفاوض مع “حماس” إلى حد ما، ولكن الأكثرية في الوسط واليمين ضمن الجالية، ولا سيما بعد السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023، إذ تقف إلى جانب حكومة نتنياهو في حربها على “حماس” وإن اختلفت مع هكذا حكومة على رؤية المستقبل.

إنما الكتلة الأكبر والأهم في دعمها الحرب على “حماس” هي الجاليات المسيحية البروتستانتية، وهي تعد عشرات الملايين من الأعضاء، وموقف هذه الأخيرة وبالتالي نوابها في الكونغرس، هو دعم إسرائيل عسكرياً وإستراتيجياً حتى إنهاء “حماس” كقوة مقاتلة، ويبقى السؤال: هل ستتمكن هذه القوة الضاغطة من أن تحمي قرار إسرائيل بإنهاء “حماس” على رغم قوة اللوبي الإيراني؟

الوسط البراغماتي

في الوسط تدعو القوى اليسارية والمحافظة المعتدلة إلى وقف لإطلاق النار، ولكن في الوقت نفسه توافق على إنهاء “حماس”، وهو موقف متناقض، إذ كيف تشجع إسرائيل على إنهاء الحركة والدعوة إلى وقف إسرائيل من فكفكتها؟

وإلى يمين اليسار الراديكالي هناك اليسار الواقعي أو المعتدل المعارض لنتنياهو ولكن الرافض لـ “حماس” و”إرهابها”، وهذا التيار يدعم الرئيس بايدن لكنه حاسم في ما يتعلق بالحركة، ومن بين رموزه هيلاري كلينتون وجو ليبرمان، وهم يدعمون إسرائيل لكنهم يريدون دوراً أكبر للعرب والسلطة الفلسطينية، وتقابلهم عند الجمهوريين كوادر سياسية تؤيد وقف إطلاق النار ولكن بشروط قاسية قريبة من معادلة انسحاب “حماس” من غزة، ولكن بضمانات لسلامة المنسحبين كما جرى عام 1982 في بيروت، وكذلك “الوسط في أميركا” يؤيد بايدن ولكن لا يؤيد تحالفه مع فئات مرتبطة بـ “حماس”.

والمشاريع الثلاثة ناتجة من عامل واحد وهو تأييد أو معارضة الاتفاق النووي، فموقف أقصى اليسار يريد إنقاذ “حماس” لحليف لطهران وبمال الاتفاق النووي، وأقصى اليمين أطلق الحرية للحكومة الإسرائيلية في عملية الإنهاء العسكري للحركة لإسقاط الاتفاق، أما الإدارة فهي تسعى إلى كسب المعسكرين في عام انتخابي، والمشاريع الثلاثة تبدو وكأنها سائرة باتجاه مركب أن إسرائيل ستصل إلى رفح، وواشنطن قد تفاوض مع مصر وسائر العرب لخروج المقاتلين، والغرب سيسعى إلى وضع اللوم على نتنياهو، وما هو غير معروف هو القدرة الفعلية للوبي الإسرائيلي على مواجهة اللوبي الإيراني.

وليد فارس ل إندبندنت

Tags: وليد فارس

محتوى ذو صلة

غزة بين الأزمات الخارجية والتوترات الداخلية
غزة

غزة بين الأزمات الخارجية والتوترات الداخلية

شهد قطاع غزة نهاية الأسبوع الماضي مشهدًا لافتًا للانتباه، تمثل في تصعيد لم يكن متوقع للكثيرين، فلم تكن هذه المرة مواجهة مع الاحتلال، بل اشتباكات داخلية بين...

المزيدDetails
Damage in Gaza Strip during the October 2023 13
غزة

قطر تطرح صفقة جديدة لتبادل الأسرى بين حماس وإسرائيل

في تطور لافت على صعيد الجهود الرامية لإنهاء حرب غزة، كشفت هيئة البث العبرية أن قطر قدمت إلى إسرائيل مقترحًا جديدًا لتبادل الأسرى، يتضمن وقفًا لإطلاق النار...

المزيدDetails
1c655810 4a9d 11f0 8d1a 8d1151b68cda file 1750069909518 930677898
غزة

نقاط إغاثة أم مصيدة للموت.. لماذا طالبت المؤسسات الدولية إيقاف مؤسسة غزة؟

تسلّط المطالبات الدولية المتصاعدة بإغلاق "مؤسسة غزة الإنسانية" الضوء على ما يبدو أنه انحراف خطير في مسار العمل الإغاثي، وتحول مؤسسة يفترض أن تكون إنسانية الطابع إلى...

المزيدDetails
b099daf2fc2c2f6ef71cac81a2032856
غزة

غزة تحت النار والمفاوضات “محلك سر”.. أين تتعطل صفقة وقف الحرب؟

تتزايد الدعوات الدولية لإبرام هدنة في قطاع غزة مع تصاعد الكارثة الإنسانية، لكن واقع الميدان السياسي يشير إلى أن الطريق إلى وقف إطلاق النار ما زال محفوفًا...

المزيدDetails

آخر المقالات

هونغ كونغ تستعيد استقرارها: الأمن أولًا والانخراط في التنمية الصينية

20257113475842ZW

في الذكرى الثامنة والعشرين لعودتها إلى حضن الوطن الأم، احتفلت هونغ كونغ بيوم الأول من يوليو/تموز بروح من الثقة والتفاؤل،...

المزيدDetails

أول اتصال منذ 2022: بوتين وماكرون يبحثان ملف أوكرانيا

000 1MX9QZ 1

أجرى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون مكالمة هاتفية كشفت استمرار الفجوة العميقة في مواقف الطرفين إزاء الحرب...

المزيدDetails

فصائل موالية للحكومة الجديدة متورطة في مجازر ضد العلويين والقيادة تلتزم الصمت

7392

في مشهد يختزل وحشية ما جرى، عُثر على جثمان الشاب السوري سليمان رشيد سعد (25 عامًا) في أحد شوارع قرية...

المزيدDetails
Load More
ميدل إيست بوست

ميدل إيست بوست ©

تعرف على آخر تطورات المنطقة من مصادر موثوقة

  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا

تابعنا على

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
    • دولة الإحتلال
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا

ميدل إيست بوست ©

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?
نستخدم ملفات تعريف الارتباط وتقنيات التتبع الأخرى لتقديم وتخصيص محتوى الإعلانات وإتاحة مشاركة الوسائط الاجتماعية .موافقسياسة الخصوصية