الإثنين 2 يونيو 2025
  • دخول
ميدل إيست بوست
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
    • دولة الإحتلال
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا
No Result
View All Result
ميدل إيست بوست
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا
Home السلطة الفلسطينية

الرئاسة الفلسطينية: لا استقرار في المنطقة دون وقف العدوان وإنهاء الاحتلال

الإدارة الأميركية، باعتبارها الحليف الأقرب لإسرائيل، تملك مفتاح الضغط السياسي والأمني الذي قد يوقف الحرب، أو على الأقل يفرمل وتيرتها المتصاعدة. لكن حتى الآن، لا تزال الرئاسة تصطدم بجدار من التراخي الأميركي، الذي يمنح إسرائيل وقتًا مفتوحًا لتنفيذ استراتيجيتها على الأرض.

323482.jpeg

في مواجهة عدوان متواصل ومتعدد الجبهات على الشعب الفلسطيني، تحاول الرئاسة الفلسطينية عبر أدواتها السياسية والدبلوماسية أن تضع القضية مجددًا في صلب الاهتمام الدولي، مستثمرة الزخم الحاصل من الحراك الإقليمي والدولي، وكذلك تصاعد الجرائم الإسرائيلية في كل من غزة والضفة الغربية والقدس.

تصريحات الناطق باسم الرئاسة، نبيل أبو ردينة، جاءت لتكرس موقفًا واضحًا بأن المعركة التي يخوضها الفلسطينيون اليوم لم تعد محصورة في جغرافيا غزة، بل تمتد لتشمل الضفة الغربية والمقدسات في القدس، وهو ما يجعل التصعيد الإسرائيلي تهديدًا شاملًا للأمن الإقليمي، لا مجرد “رد أمني” كما تروج له إسرائيل.

أمريكا مفتاح الضغط السياسي والأمني

تطالب الرئاسة الفلسطينية، من خلال هذه التصريحات، الإدارة الأميركية بموقف أكثر جرأة ووضوحًا، يتجاوز لغة “القلق” التي تتبناها واشنطن في كل مرة يرتفع فيها منسوب الدم الفلسطيني. فالإدارة الأميركية، باعتبارها الحليف الأقرب لإسرائيل، تملك مفتاح الضغط السياسي والأمني الذي قد يوقف الحرب، أو على الأقل يفرمل وتيرتها المتصاعدة. لكن حتى الآن، لا تزال الرئاسة تصطدم بجدار من التراخي الأميركي، الذي يمنح إسرائيل وقتًا مفتوحًا لتنفيذ استراتيجيتها على الأرض، سواء في غزة أو في تهويد القدس أو في اقتحامات الضفة المتكررة.

ما تحاول القيادة الفلسطينية قوله – وإن بلغة دبلوماسية – هو أن التواطؤ الصامت أو الموارب من قبل الولايات المتحدة قد يتحول إلى اشتعال أوسع في المنطقة، وأن أمن المنطقة لم يعد منفصلًا عن إنهاء الاحتلال. فبدون حل سياسي عادل وشامل يضمن الحقوق الفلسطينية وعلى رأسها قيام دولة مستقلة، فإن العنف سيظل سمة المرحلة، والاحتلال سيظل السبب الرئيسي للتوتر المستمر.

فرض عقوبات أممية

وفي ظل هذه المعادلة، تراهن الرئاسة الفلسطينية على المؤتمر الدولي المرتقب في نيويورك الشهر المقبل كإحدى الأدوات لمحاولة تحريك المياه الراكدة. الحديث عن اعترافات جديدة بدولة فلسطين يعكس محاولة لتكريس الاعتراف الدولي بواقع سياسي يفترض أن يُفرض على الأرض، لا أن يظل حبيس البيانات. لكن هذه الجهود ستظل ناقصة ما لم تحظَ بدعم دولي فعّال يُترجم إلى خطوات ملموسة ضد الاحتلال، بما في ذلك مقاطعة سياسية أو اقتصادية، ووقف الدعم العسكري، أو فرض عقوبات أممية.

الرئاسة الفلسطينية تسير في مسار مزدوج: مقاومة دبلوماسية في المحافل الدولية، ومحاولة لفرملة الانهيار الميداني أمام شراسة العدوان الإسرائيلي. لكن دون ضغط حقيقي من واشنطن وتكتلات عالمية تُعيد الاعتبار لقرارات الشرعية الدولية، فإن المجهود السياسي، مهما بلغ من الجدية، سيبقى مجرد صرخة في فراغ سياسي يُعاد فيه إنتاج المأساة يوميًا.

المطلوب اليوم ليس فقط إدانة العدوان، بل دعم فعلي لإرادة الفلسطينيين في إنهاء الاحتلال، لا في التعايش مع جرائمه.

Tags: الرئاسة الفلسطينيةالقضية الفلسطينيةجيش الاحتلالحرب غزة

محتوى ذو صلة

1656997
السلطة الفلسطينية

الرئيس الفلسطيني يعيد تموضع السلطة: غزة تحت راية الشرعية أو لا دولة

كلمة الرئيس الفلسطيني محمود عباس، التي ألقاها أمام اللجنة الوزارية العربية الإسلامية، تأتي في لحظة سياسية حساسة، حيث تُعيد القيادة الفلسطينية التأكيد على موقفها السياسي والثوابت الوطنية،...

المزيدDetails
عباس السلطة الفلسطينية مستعدة لتولي مسؤوليتها الكاملة في غزة 1737204288882
السلطة الفلسطينية

السلطة الفلسطينية تدافع شرعيتها: حل الدولتين ضرورة قصوى

تتسارع آلة الحرب الإسرائيلية نحو مستويات غير مسبوقة من العنف، سواء في غزة أو الضفة الغربية، بينما تواصل القيادة الفلسطينية، عبر السلطة الوطنية، مساعيها السياسية والدبلوماسية لحشد...

المزيدDetails
311306 415751749
السلطة الفلسطينية

المجلس الوطني الفلسطيني يدق ناقوس الخطر: الاحتلال ينتهك القانون الدولي

تحركات المجلس الوطني الفلسطيني، بقيادة رئيسه روحي فتوح، في مواجهة التصعيد الاستيطاني الإسرائيلي في الضفة الغربية، تعكس حالة من الإصرار السياسي على فضح المشروع الاحتلالي أمام المجتمع...

المزيدDetails
20190220115935afpp afp 1dn5qd.h
السلطة الفلسطينية

منع وزراء عرب من دخول رام الله.. كيف تواجه السلطة الفلسطينية قرار الاحتلال؟

قرار إسرائيل بمنع دخول وفد وزراء الخارجية العرب إلى مدينة رام الله في الضفة الغربية المحتلة، لعقد اجتماع دبلوماسي بدعوة من السلطة الفلسطينية، ليس مجرد خطوة إجرائية...

المزيدDetails

آخر المقالات

هجوم بولدر يفتح أبواب القلق مجددًا في أمريكا

e7eda0a3 45a5 4d0e 8ebc ec37c751dab7 16x9 1200x676

أعلن مكتب التحقيقات الفدرالي (FBI) مساء الأحد فتح تحقيق رسمي في ما وصفه بـ"هجوم إرهابي مستهدف" استهدف تظاهرة مؤيدة لإسرائيل...

المزيدDetails

رفع العقوبات عن سوريا… بين الاحتفاء الشعبي والتحديات البنيوية

67069ed2caa6fd023f0cc2912fd823ac305a20d3

أعلنت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي بشكل متزامن عن رفع العقوبات الاقتصادية المفروضة على سوريا، بعد سنوات طويلة من العزلة الدولية...

المزيدDetails

بين الرفض الإسرائيلي والانفتاح الحمساوي… مفاوضات غزة تتأرجح على حافة الانفراج المؤجل

299333

أعادت حركة حماس، مساء الأحد، فتح نافذة صغيرة على أمل الوصول إلى تسوية تُنهي الكارثة الإنسانية المستمرة منذ أشهر. فقد...

المزيدDetails
Load More
ميدل إيست بوست

ميدل إيست بوست ©

تعرف على آخر تطورات المنطقة من مصادر موثوقة

  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا

تابعنا على

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
    • دولة الإحتلال
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا

ميدل إيست بوست ©

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?
نستخدم ملفات تعريف الارتباط وتقنيات التتبع الأخرى لتقديم وتخصيص محتوى الإعلانات وإتاحة مشاركة الوسائط الاجتماعية .موافقسياسة الخصوصية