سوريا وهدوء ما بعد العاصفة!
التقيت خلال عملي بشاب ناضج بلغ العشرين من عمره، كان قد ترك وطنه سوريا الذي لم يعرفه وتوجه إلى تركيا برفقة أمه وإخوته في سنّ العاشرة، تاركًا وراءه بيتًا مهشمًا ...
التقيت خلال عملي بشاب ناضج بلغ العشرين من عمره، كان قد ترك وطنه سوريا الذي لم يعرفه وتوجه إلى تركيا برفقة أمه وإخوته في سنّ العاشرة، تاركًا وراءه بيتًا مهشمًا ...