دروع بشرية بأوامر الاحتلال.. قصة «مسعود وأيمن» في غزة
لم يكن أيمن أبو حمدان يتخيل أن لحظات نجاته الوحيدة من القيد والعصابة على عينيه، ستكون اللحظات التي تُعرّضه للموت أكثر من أي وقت آخر. أيمن، الشاب الفلسطيني ذو الـ36 ...
لم يكن أيمن أبو حمدان يتخيل أن لحظات نجاته الوحيدة من القيد والعصابة على عينيه، ستكون اللحظات التي تُعرّضه للموت أكثر من أي وقت آخر. أيمن، الشاب الفلسطيني ذو الـ36 ...