الأربعاء 21 مايو 2025
  • دخول
ميدل إيست بوست
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
    • دولة الإحتلال
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا
No Result
View All Result
ميدل إيست بوست
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا
Home ملفات فلسطينية

الأسرى وإدارة الخطاب الاتصالي الفلسطيني الإسرائيلي!

لا شكّ أنّ إدارة المقاومة الفلسطينية لملفّ أسرى الاحتلال الإسرائيلي بات يشكّل تجاوزاً سياسياً واختراقاً أمنياً ثقافياً واجتماعياً خطيراً لكيان الاحتلال، فإنّ استراتيجية التعامل بالحسنى مع الأسرى زعزع ورقة البعبع الثقافي الإسلامي، الذي يُرعب الكيان بواسطته بين الفينة والأخرى مستوطنيه وبيئته الاجتماعية والثقافية التي يحاول الفاعل السياسي الدولي أن يستنبتها على الدوام لتشريع تكريس قاعدته الإسرائيلية العسكرية في منطقة المشرق العربي!

استقرار المحيط الجغرافي

لا يمكن البتّة أن يتهاون الكيان الإسرائيلي في تأثير عدوّه إنسانياً على إطاره الثقافي والاجتماعي بحالٍ من الأحوال، لأنّه يدرك أنّ أي هدنة أو تصالح أو تقارب ثقافي وإنساني مع بعده وسياجه الاجتماعي يؤدّي إلى استقرار المحيط الجغرافي، ما يزعزع بالضرورة استراتيجية الكيان الإسرائيلي المرتكزة في وجودها على صراع واضطراب البيئة الاجتماعية والسياسية والثقافية مع الحيط الثقافي والسياسي للمجتمع المجاور الفلسطيني والعربي والإسلامي، فإنّ الأساس الوجودي لكيان الاحتلال يستند على اضطراب البيئة وعدم الاستقرار.

في حين أنّ الأساس الوجودي لطبيعة المجتمع الفلسطيني والعربي والإسلامي يرتكز على استقرار البيئة الثقافية والاجتماعية والسياسية، لذلك نلاحظ أنّ الكيان الإسرائيلي يدرك أنّ العلاقة بينه وبين الآخر أو الطرف الفلسطيني هي علاقة وجودٍ أو عدم! وعليه يعتبر هذا الكيان أنّ استراتيجية المقاومة الفلسطينية في إدارة ملف الأسرى بهذا الشكل الإنساني يهدد سرديته وحبكته وبعبارة أدق يعتبره تجاوزاً سياسياً يهدد العمق الثقافي والاجتماعي للمجموعات البشرية التي يحاول استنباتها ثقافياً في المشرق العربي.

وبالطبع لا يخفى على مراقب التباين الشاسع في كيفية التعاطي مع الأسرى ما بين المقاومة الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلي، فإنّه في الوقت الذي تنتهج فيه المقاومة استراتيجية المعاملة بالحسنى مع أسرى الاحتلال، يصرّ الكيان الإسرائيلي على انتهاج سياسة التهجير والإبادة والتنكيل بالأسرى والمحاصرين بشكلٍ مقصود وممنهج ومدروس.

ولا شكّ أنّ هذا التباين في التعاطي ليس عابراً أو ارتجالياً بل هو تفاوض إعلامي ودبلوماسيّ بين الأطراف، ويخلق هذا التباين في التعاطي مع الأسرى تصورات معيّنة ومتباينة لدى شرائح الرأي العام ويحمل في ثناياه العديد من الحقائق والرسائل السياسية والتفاوضية بين أطراف الصراع.
وفي طبيعة الحال إنّ المواقف المتباينة للأطراف مع الأسرى تخلق تصورات متباينة لدى شرائح الرأي العام العالمي كلّ حسب انتمائه وتصوراته ومعتقداته والرموز الموجودة بعقله الثقافي والتي يحاول بواسطتها تفكيك مشهد التعاطي مع أسرى الاحتلال والأسرى الفلسطينين.

ومن الضروري جداً أثناء تفكيك إدارة الخطاب الاتصالي السياسي والإعلامي لملف الأسرى أن نفرّق ما بين الرسائل التي تحاول المقاومة والاحتلال إيصالها للجمهور المستهدف وبين الرسائل التي تصل إلى هذا الجمهور بالفعل، ويجدر الإشارة إلى أنّ الجمهور المستهدف هنا لا يقتصر على الرأي العام بل يتعداه إلى الفواعل السياسية المحلّية والدولية.

الرسائل السياسية

ولا شكّ أنّ أهم الرسائل السياسية والإعلامية والإشارات التفاوضية التي تحاول المقاومة أن توصلها إلى الفاعل السياسي الدولي والرأي العام الاجتماعي العالمي والإسرائيلي من خلال استراتيجية التعامل بالحسنى مع الأسرى هي: إنّ المقاومة في إطار المتغيرات المتاحة مستعدّة إلى الوصول لحل لكلا الدولتين، ولا مانع لدى المقاومة أن تعترف وتتعايش إنسانياً مع المستوطن الإسرائيلي بل وتعتبره مكوناً اجتماعياً واجب الاحترام وله ما له من الحقوق الإنسانية، أي أنّ المقاومة لا مانع لديها من قبول التعايش السياسي مع الكيان الإسرائيلي لكن كدولة مجاورة ودون القبول بالهيمنة والغلبة السياسية والعسكرية على ما تبقّى من فلسطين والأماكن الخاضعة لسلطة الشعب الفلسطيني ومقاومته.

وإنّ هذا الخطاب السابق المعكوس في مواقف التعاطي مع الأسرى هو مفاوضة غير رسمية من جانب المقاومة مع الرأي العام والفاعل الاجتماعي الإسرائيلي والغربي، لأنّ المقاومة الفلسطينية فيما يبدو على يقين من رفض الفاعل السياسي الدولي والإسرائيلي لمثل هذا الطرح وفق المتغيرات الآنية، وهذا ما يفسّر لجوء المقاومة إلى تجاوز الفاعل السياسي الإسرائيلي والدولي ومخاطبة الفاعل الاجتماعي بشكل مباشر، لأن الفواعل السياسية تصرّ- انطلاقاً من وحدة الهدف والاستراتيجية- على خلق بيئة اجتماعية غير مستقرّة بغية المحافظة على تكريس مصالحها الاقتصادية والعسكرية، ولو كان ذلك عن طريق استخدام المجتمع الفلسطيني ومستوطني الاحتلال ذاتهم كوقود إنساني واجتماعي وثقافي!

وهذا ما يفسّر بالمقابل الإبادة الاجتماعية والتعاطي الإجرامي الإسرائيلي الدولي مع الأسرى والمرضى والمحاصرين الفلسطينيين أطفالاً ونساءً وشباباً، فهذه السلوكيات بالطبع ليست ارتجالية بل مدروسة وتحمل رسائل تفاوضية محدّدة وتكرّس قواعد جديدة للحد من الاحتكاك الاجتماعي والحضاري والثقافي بين المستوطن الإسرائيلي والمجتمع الفلسطيني والعربي والإسلامي، حيث يريد الاحتلال أن يؤكّد من خلال تنكيله الممنهج بالأسرى والمرضى والمحاصرين على حقيقة مفادها: أنّه لا يمكن الاعتراف بالفاعل الاجتماعي الفلسطيني ولا الفاعل السياسي المقاوم الحالي لا اجتماعياً ولا ثقافياً ولا دينياً ولا إنسانياً إلا في إطار ما يخدم وجود الاحتلال لا المقاومة والمجتمع الفلسطيني والإسلامي، أي ما يخدم وجود الاحتلال السياسي والثقافي والاجتماعي على الصعيد الاستراتيجي!

رسالة إيجابية

أيضاً من جانب آخر، يحاول إعلام الاحتلال الإسرائيلي، أن يدير أزمة المعاملة بالحسنى من قبل المقاومة مع أسراه بطريقة تخدم مصالحه وسرديته، حيث لا يخفى على مراقب أنّ الخطاب السياسي في إعلام الاحتلال الإسرائيلي، لم يسع غالباً إلى تكريس فكرة أنّ المقاومة تعذّب أسرى الاحتلال، بل على العكس، سوّق فكرة سلامة الأسرى والتعامل الحسن معهم، مع تأكيده دوماً إلى أن خطف الأسرى بحدّ ذاته جريمة، وذلك ليحافظ على التجييش ضد الشعب الفلسطيني والمقاومة ومن جهة أخرى لاستيعاب الرأي العام الإسرائيلي وإيصال رسالة إيجابية إليه فحواها: لا تقلق! فنحن قادرون على أن نحميك مواطناً أو مسافراً أو حتى أسيراً.

يسعى الاحتلال الإسرائيلي أن يحوّل ملف الأسرى من ورقة إنسانية رابحة بيد المقاومة الفلسطينية، إلى ذريعة سياسية يشرعن بواسطتها سياسة الأرض المحروقة وحرب الإبادة الجماعية على غزة! ولا يخفى على عاقل أنّ تعامل المقاومة الراقي والحسن مع أسرى الاحتلال، يثبت أنّ أسر هؤلاء لم يكن هدفاً بحدّ ذاته بل كان وسيلة لتحقيق هدف، كان الهدف هو تحويل الأسرى لمادة إعلامية بغية مخاطبة مجتمع الاحتلال الإسرائيلي والرأي العام الاجتماعي الدولي الذي يحتكر مخاطبته الإعلام الغربي الإسرائيلي، أرادت المقاومة التي يهددها المجتمع الدولي بالإبادة والتهجير أن تكون متوازنة وتخاطب العالم بالحب ولكن لا حياة لمن تنادي!

لكن ماذا عن الرسائل الإعلامية والسياسية والتصورات الاجتماعية التي وصلت إلى الفاعل الاجتماعي العربي والاسلامي دون إرادة المقاومة أثناء إدارة ملف الأسرى إعلامياً، فلا شكّ أنّ القائم بالاتصال الإعلامي السياسي لا يمكنه السيطرة بالمطلق على تفاصيل حركة الرسائل والتصورات التي تتشكّل في عقل الرأي العام، وعليه لا بدّ أن يُراجع الفاعل السياسي الفلسطيني على الدوام هذه التفاصيل ليستدركها ويعيد هيكلتها إعلامياً وفق الرؤية الاستراتيجية لمقاومة الاحتلال الإسرائيلي قبل تجييرها الإعلامي والسياسي من قبل الاحتلال والكيان الإسرائيلي ذاته.

وإنّ أهم هذه الرسائل الإعلامية التي خرجت عن سيطرة القائم بالاتصال أثناء إدارة الخطاب الاتصالي في ملف الأسرى والواجب مراجعتها، هو أنّ التعاطي الودّي العالي مع أسرى الاحتلال إعلامياً وأمام الكاميرات من الممكن أن يحافظ بشكل غير مقصود على هيبة المواطن الإسرائيلي في عقل الرأي العام بكلّ أشكاله وأنواعه، خاصة إذا ما قورن مع التنكيل الإسرائيلي الممنهج بالأسير الفلسطيني!

ومن جانب آخر، إنّ هذا الاحتكاك الإنساني عالي الرقي ما بين المقاومة والأسرى، ربما يحمّله الإعلام الإسرائيلي رسائل معيّنة لا تسعى المقاومة إلى إيصالها بالضرورة، وأهمّها أنّ للكيان الإسرائيلي شعبا ومجتمعا ومواطنين، وبذلك ينجح الكيان الإسرائيلي بتصدير الوجه الاجتماعي والإنساني الإسرائيلي إلى المجتمع الفلسطيني والعربي والإسلامي، وهذا يؤدّي بدوره إلى كسر الرعب الحضاري والحاجز الثقافي في عقل المواطن العربي والمسلم، أي يساعد ذلك بطريقة أو بأخرى على التأسيس للتطبيع الإنساني والاجتماعي والقبول الثقافي للمجتمع الإسرائيلي، ولا شكّ أنّ الخطورة لا تكمن بقبول المجتمعات لبعضها، بل الكارثة أن يتم القبول الاجتماعي للكيان الإسرائيلي عربياً وإسلامياً ولا يتم قبول المجتمع العربي والإسلامي من جانب مجتمع الكيان الإسرائيلي!

وهذا وارد بالطبع- وهو ما تسعى لتحقيقه سياسة الاحتلال الإسرائيلي- لأنّ الفاعل الإعلامي الذي يدير عقل الرأي العام الإسرائيلي هو بيد السلطة، ولا شكّ أنّ العقل الاجتماعي الغربي والإسرائيلي ربما يؤثّر عليه موقف أو مشهد إنساني، لكن بكل تأكيد لن يغيره بالمطلق! فهناك لا شكّ متغيرات أخرى أكثر تأثيراً تشرف على صناعة هذه العقول، ابتداء بالآلة الإعلامية المتوحشة وليس انتهاء بالمناهج التعليمية وغيرها. وبهذا نكون أمام احتمالية اختراق كامل لثقافتنا ومجتمعاتنا العربية، بالمقابل نكون أمام أمان ثقافي واجتماعي كامل للكيان الإسرائيلي الذي يسعى دوماً لعزل مجتمعه بالكامل عن المحيط الحضاري للثقافة العربية والإسلامية التي تحدّه من كافة الجهات!

سيطرة الآلة الإعلامية

ولا شكّ إنّ حقيقة سيطرة الآلة الإعلامية على العقل الغربي، يجعلنا ندرك أنّ هذه الهبّة الشعبية الغربية التي تسعى لمساندة فلسطين وأهل غزّة، ربما تعكس العديد من التنبؤات ولا تخرج عن إرادة الفاعل السياسي الغربي لحد كبير، وأهمّ هذه الحقائق: أنّ هناك توجهاً دولياً لحل الدولتين ولكن بالطريقة التي يريدها الفاعل السياسي الدولي والإسرائيلي! والذي حسب المعطيات يرفض البتّة أن يكون المجتمع الفلسطيني المسلّح بالثقافة الإسلامية والمتشبّع بمقاومة الاحتلال هو عنوان الدولة المجاورة له! أي أنّ الكيان لا يريد لمجتمع غزّة أن يكون بالمعادلة القادمة!

ما يعني أنّ الحرب على غزّة ليست حرباً على حركة بعينها، بل على مجتمع وحضارة ولادة لا تقبل التبعية الحضارية! وهذا ما يفسّر قول رئيس الوزراء الأسبق ايهود باراك منذ البداية: «إنّه لا يمكن القضاء على حماس بشكل كامل فهي حركة أيديولوجية وهي موجودة في أحلام الناس وفي قلوبهم وفي عقولهم»! ما يبدو أن المحتل لن يقبل بأنصاف الحلول لأنّه يعلم بأن أنصاف الحلول لا يضمن له الوجود على المستوى البعيد، وكذلك إنّ أنصاف الحلول بالنسبة لأهل الوطن المحتل لا يضمن لهم البقاء على المستوى الاستراتيجي، وهنا تكمن استراتيجية شعار المقاومة: إنّه لجهاد نصرٌ أو استشهاد.

Tags: د. علاء رجب تباب

محتوى ذو صلة

pfAdC
ملفات فلسطينية

سجون الاحتلال.. تصفية ممنهجة لرموز الأسرى وسط صمت دولي قاتل

الأوضاع داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي تشهد منذ بدء الحرب على غزة تصعيداً غير مسبوق في الانتهاكات، بلغت حداً يقترب من سياسة تصفية جسدية ونفسية ممنهجة لرموز الحركة...

المزيدDetails
620232220429972532588
ملفات فلسطينية

التوسع الاستيطاني في الضفة.. نسف لحل الدولتين وتصعيد للصراع

قرار الحكومة الإسرائيلية بالموافقة على بناء مستوطنات جديدة في الضفة الغربية، خاصة في سياق صفقة سياسية داخلية مع وزير المالية اليميني المتطرف بتسلئيل سموتريتش، يعكس تصعيدًا خطيرًا...

المزيدDetails
نور شمس.jpeg 335b8d3a 841a 4b45 8a20 e6e89e4a8a02.jpeg 56bc2afd b3dd 4c54 8595 a98d93eed209.jpeg a05feaac 17bf 4f6e 8e51 d16e712c6b14.jpeg
ملفات فلسطينية

الولجة تحت الحصار.. الاحتلال يعمّق التهويد ويفصل القرية عن أراضيها

استهداف استيطاني ممنهج، يُنفذ على مراحل، ويقوم على مبدأ الاستنزاف البطيء للأرض والهوية والسكان. الولجة ليست فقط قرية صغيرة محاصرة، بل واحدة من آخر معاقل الصمود الفلسطيني...

المزيدDetails
179881643
ملفات فلسطينية

الاحتلال يرسّخ التهويد في القدس بنادٍ رياضي للمستوطنين في قلب سلوان

تواصل سلطات الاحتلال الإسرائيلي خطواتها الممنهجة نحو تهويد مدينة القدس المحتلة، عبر مشاريع استيطانية متسارعة تهدف إلى فرض وقائع ديموغرافية وجغرافية جديدة، تُقصي الفلسطينيين من مدينتهم وتُحكم...

المزيدDetails

آخر المقالات

لاجئون مميزون: كيف فتحت أمريكا أبوابها للأفريكانرز

39237570 04cc 11f0 94d4 6f954f5dcfa3

استقبلت إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، أول دفعة من "الأفريكانرز" القادمين من جنوب أفريقيا، في وقت تواصل فيه تشديد...

المزيدDetails

الاتحاد الأوروبي يعلن مراجعة اتفاق الشراكة مع إسرائيل

1536x864 cmsv2 62d1b915 5ad5 5da1 9645 212e7d0d0cf0 9076156

أعلن الاتحاد الأوروبي، الثلاثاء، أنه بصدد مراجعة اتفاق الشراكة مع إسرائيل، على خلفية الأوضاع الإنسانية المتدهورة في قطاع غزة، واستمرار...

المزيدDetails

بوتين يواجه الترهيب الأوكراني برد روسي حازم عشية عيد النصر

Capture 16

في الوقت الذي كانت فيه موسكو تحتفل بذكرى عيد النصر على النازية، وهو التاريخ الأكثر رمزية في وجدان الروس، اختار...

المزيدDetails
Load More
ميدل إيست بوست

ميدل إيست بوست ©

تعرف على آخر تطورات المنطقة من مصادر موثوقة

  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا

تابعنا على

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
    • دولة الإحتلال
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا

ميدل إيست بوست ©

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?
نستخدم ملفات تعريف الارتباط وتقنيات التتبع الأخرى لتقديم وتخصيص محتوى الإعلانات وإتاحة مشاركة الوسائط الاجتماعية .موافقسياسة الخصوصية