الإثنين 16 يونيو 2025
  • دخول
ميدل إيست بوست
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
    • دولة الإحتلال
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا
No Result
View All Result
ميدل إيست بوست
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا
Home روسيا

هل وقع بوتين في الفخ الأميركي مجددًا؟

ثلاث سنوات، ولم تزل الحرب قائمة في شرق أوكرانيا، ولم يزل جيش بوتين يواجه العقبات المستمرة، لا سيما بعدما توغل الجيش الأوكراني في 6 أغسطس/ آب الماضي عسكريًا في منطقة كورس الروسية واحتلها. الأمر الذي ضاعف من الضغط على بوتين، بعدما قدم زيلينسكي حلًا لإنهاء الصراع من خلال تبادل الأراضي التي احتلها طرفا النزاع.

1444x920 russian president vladimir putin holds his annual end of year press conference in moscow on december 19 2024 photo by alexander nemenov afp

كتب الرئيس الأوكراني على مواقع التواصل الاجتماعي: “ثلاث سنوات من المقاومة، ثلاث سنوات من عرفان الجميل. ثلاث سنوات من البطولة المطلقة التي أظهرها الأوكرانيون”، شكرًا لكل الذين يدافعون عن أوكرانيا ويدعمونها”.

يأتي ذلك في وقت وصل قادة الاتحاد الأوروبي إلى كييف، صباح يوم الاثنين 24 فبراير/ شباط الجاري، لتأكيد دعمهم لأوكرانيا، حيث قالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين عبر شبكات التواصل الاجتماعي: “نحن في كييف اليوم لأن أوكرانيا هي أوروبا، في هذا الكفاح من أجل البقاء، ليس مصير أوكرانيا وحده على المحك، بل مصير أوروبا”.

انسجام تام بين أوكرانيا ودول الاتحاد الأوروبي، وتأكيد على الاستمرار في الوقوف في وجه طموحات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الحالمة بإعادة مجد بلاده.

لكن الأمر لا يتوقف على مواجهة بوتين، بل على إيصال رسائل واضحة إلى الحليف الأميركي بأنه قد يخطئ إن ذهب بعيدًا في تقاربه مع موسكو، لكنّ السؤال هو: هل فعلًا دونالد ترامب يريد رفع يد بوتين في ساحة الحرب على حساب أوروبا، أم إنه ينصب فخًا مزدوجًا للحليف كما للعدو؟

ها هي العملية العسكرية الخاصة للجيش الروسي تدخل عامها الثالث، بعدما أمر الرئيس الروسي جيشه في 24 فبراير/ شباط من عام 2022، باختراق الحدود الأوكرانية من أجل ضمان أمن روسيا القومي، في ذريعة أطلق عبرها توجسه من أن تصبح أوكرانيا عضوًا في حلف شمال الأطلسي “الناتو”، الأمر الذي سيضع صواريخ “الناتو” على الحدود مع روسيا مباشرة.

كانت التقديرات العسكرية المقربة من الكرملين تشير إلى أنّ العملية العسكرية لن تأخذ أكثر من أيام لإنجاز المهمة الموكلة إليها، والتي تتعلق بضم بعض المقاطعات الأوكرانية إلى أراضي روسيا. لكنّ إدارة الرئيس الأميركي السابق جو بايدن كان لها رؤية مختلفة، حيث وجدت في الحرب الدائرة في شرق أوكرانيا أهدافها الجيوسياسية، لهذا لم تتوانَ في فتح جسور الدعم العسكري والاستخباراتي واللوجيستي لكييف في سبيل عرقلة الهجوم الروسي.

في الوقت الذي كان بوتين في مكتبه ينظر إلى ساعته، وينتظر اتصالًا يؤكد له إنجاز المهمة، كانت واشنطن تخطط لإطالة أمد الحرب من أجل استنزاف روسيا لتحييدها كقوة أساسية صاعدة مهددة للنفوذ الأميركي في العالم.

لهذا، رفعت إدارة بايدن سياسة “الاحتواء” للدول الصاعدة، وعلى رأسها القوتان الصينية والروسية، الأمر الذي جعل بوتين يدرك بعد أشهر من بدء العملية العسكرية أنه وقع في الفخ الأميركي، وانغمس أكثر في الوحول الأوكرانية، وأن الغرب كان يتحضر لمحاصرة روسيا عبر فرض عقوبات أممية عليها، وكان آخرها تعليق زيلينسكي في 30 ديسمبر/ كانون الأول الماضي العملَ باتفاقية نقل الغاز الروسي الطبيعي إلى أوروبا، مع “التصفير”، بعدما كانت دول الاتحاد الأوروبي تستورد أكثر من 40% من غازها الطبيعي من روسيا عام 2021.

رهانات روسيا القاتلة.. هل من تغيير في إستراتيجيتها

ثلاث سنوات، ولم تزل الحرب قائمة في شرق أوكرانيا، ولم يزل جيش بوتين يواجه العقبات المستمرة، لا سيما بعدما توغل الجيش الأوكراني في 6 أغسطس/ آب الماضي عسكريًا في منطقة كورس الروسية واحتلها. الأمر الذي ضاعف من الضغط على بوتين، بعدما قدم زيلينسكي حلًا لإنهاء الصراع من خلال تبادل الأراضي التي احتلها طرفا النزاع.

ثلاث سنوات، ولم يستطع بوتين جذب حليفه الصيني إلى ساحة الحرب، كما لم تفتح بكين حربَ تشغيل الغرب في المقلب الآخر، لإضعافه وتشتيت قدراته على الاستمرار في تقديم الدعم العسكري.

لكنّ جلّ ما استطاع فعله بوتين بعد هذه الفترة الزمنية، أنّه حصل على لقاء على مستوى وزراء الخارجية من واشنطن، في الرياض بهدف إنهاء الحرب على قاعدة ما يفرضه الأقوياء، لهذا لم يكن زيلينسكي ممثلًا في اللقاء.

انفرجت أسارير بوتين بعد اللقاء الذي جمع وزير خارجيته سيرغي لافروف مع نظيره الأميركي ماركو روبيو، في الرياض الثلاثاء 18 فبراير/ شباط الجاري، حيث أكد الطرفان على أهمية اللقاء وجديته، واتفقا على تهيئة الظروف لعقد قمة بين رئيسي البلدين.

لقد منحت تلك المحادثات روسيا أملًا في تحقيق الانتصار في تلك الحرب على اعتبار أن الأميركي من خلالها أبدى تفهمه حول الهواجس الروسية، وأن اللقاء قد يترجم على مستوى الرئيسين، ما يفتح الباب لسلسلة من التفاهمات بين البلدين على قضايا كثيرة.

في الشكل رفعت المحادثات من معنويات الروسي، على اعتبار أنّ الطرف الأوكراني لم يشارك فيها. ولكن في المضمون، وبحسب بعض التقارير وقع الروسي في الفخّ الأميركي مجددًا، حيث إن هناك تسريبات من مصادر مقربة من الجانب الأميركي الذي شارك في الاجتماع، بأنه تمّ إلزام روسيا بإعادة إعمار أوكرانيا من الأصول الروسية المجمدة. ما يعني أن الغرب، تحديدًا الأميركي، قد وضع يده على هذه الأصول التي قدرت بحوالي 600 مليار دولار.

في المضمون أيضًا، تكون واشنطن قد حققت مسعاها القديم، وهو قطع خطوط أنابيب الغاز الروسية (نورد ستريم 1و2) عن أوروبا، الأمر الذي سهل دخول الغاز الأميركي وبأسعار مرتفعة. في المضمون، تكون واشنطن أعادت دورها التقليدي الذي لعبته بعد سقوط الاتحاد السوفياتي من خلال إبراز دورها كـ “حكم” في القضايا الدولية.

إن الفخ الأميركي الذي نصبه ترامب لبوتين، أعطى لواشنطن الحرية في ابتزاز كييف والاتحاد الأوروبي معًا، من خلال سعي ترامب للاستيلاء على المعادن النادرة الأوكرانية، كتعويض طبيعي عن المساعدات المالية والعسكرية التي قدمتها أميركا لكييف في حربها مع روسيا.

كوريا الشمالية هي المستفيد الأكبر من شراكتها العسكرية مع روسيا

أما بالنسبة إلى الاتحاد الأوروبي، لقد وجد ترامب في مفاوضاته مع بوتين فرصة بعدم السماح لأوروبا بالابتعاد عن فكرة “التبعية” التي اعتادت عليها منذ الحرب الباردة، لتبقى مفاتيح النظام الدولي مرتبطة بواشنطن حصريًا.

لا تتوقف الأهداف الأميركية عند أخذ روسيا إلى طاولة المفاوضات، بل أيضًا يجد ترامب أن التفاوض الأميركي مع روسيا، سيكون له انعكاس على التلاقي الروسي الإيراني، لزعزعة التعاون بين البلدين، لا سيما فيما يرتبط بالشأن العسكري. إذ تحتاج واشنطن إلى تبريد الجبهة الأوكرانية، لكي تستطيع محاكاة الخطر الداهم من إيران التي أصبحت قاب قوسين من امتلاكها القنبلة النووية، وهذا ما توعد ترامب بعدم حصوله مهما كلّفه الأمر، فكيف إن كان هناك رئيس وزراء إسرائيلي متهور وهو بنيامين نتنياهو يعمل على ضرب مفاعلات إيران النووية.

يراهن الروسي على المحادثات بأنها بداية لنهاية عمليته العسكرية الخاصة، وأنها تسجل إنجازًا لدبلوماسيته، ولكنّ الأمر قد يكون مختلفًا عند الجانب الأميركي الذي يقرأ المحادثات من منظار تحقيق مكاسب له على حساب أعدائه، كما على حساب حلفائه. لهذا يتساءل البعض هل بعد ثلاث سنوات من الحرب في أوكرانيا سيقع بوتين في الفخ الأميركي مرة ثانية؟

Tags: بوتينترامبجيرار ديب

محتوى ذو صلة

ALL.CITY .ForeigGP5EE9QV8.3.jpg
روسيا

أبرز ما جاء في المكالمة بين بوتين وترامب

في خضم تصاعد التوترات الإقليمية والدولية، أجرى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مكالمة هاتفية مع الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب، ناقشا خلالها مستجدات الساحة في الشرق الأوسط، خصوصًا...

المزيدDetails
231214 putin mb 0929 8556cc
روسيا

روسيا تلوّح بالتهدئة مقابل الانسحاب والتخلي عن الناتو

كشفت روسيا عن مذكرة رسمية سلّمتها إلى الوفد الأوكراني خلال محادثات غير معلنة في إسطنبول، تضمنت شروطاً مشددة لبدء هدنة مؤقتة في الحرب المستمرة منذ أكثر من...

المزيدDetails
000 372X6VF 132550 144047 1
روسيا

موسكو تقترح جولة جديدة من محادثات السلام مع أوكرانيا في إسطنبول

أعلن وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، يوم الأربعاء، أن روسيا اقترحت عقد الجولة المقبلة من محادثات السلام مع أوكرانيا في الثاني من حزيران/يونيو، على أن تُعقد في...

المزيدDetails
Capture 16
روسيا

بوتين يواجه الترهيب الأوكراني برد روسي حازم عشية عيد النصر

في الوقت الذي كانت فيه موسكو تحتفل بذكرى عيد النصر على النازية، وهو التاريخ الأكثر رمزية في وجدان الروس، اختار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن يربط هذه...

المزيدDetails

آخر المقالات

صاروخ من اليمن يتهاوى قبل بلوغ إسرائيل.. «الحوثيين» يتوعدون بحرب مفتوحة

images 14 1

أعلن الجيش الإسرائيلي، صباح اليوم الإثنين، عن رصد إطلاق صاروخ من اليمن باتجاه الأراضي الإسرائيلية، مؤكداً أن الصاروخ سقط قبل...

المزيدDetails

الحرب تتجاوز الجبهات العسكرية.. المدنيون أهداف معلنة في خطاب إسرائيل

f6f90cf4 e2e1 4166 bdcb 4c6955f62bf8

تصريحات وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس التي توعد فيها سكان طهران بـ"دفع الثمن قريباً" تمثل تصعيداً خطيراً في الخطاب السياسي...

المزيدDetails

هل تتطور الحرب بين إسرائيل وإيران إلى مواجهة نووية؟

96681799 2a6f 4d09 b4d3 469840506f61

في ظل تصعيد غير مسبوق بين إسرائيل وإيران، يزداد القلق الدولي من احتمالات انزلاق المنطقة نحو صراع شامل قد يخرج...

المزيدDetails
Load More
ميدل إيست بوست

ميدل إيست بوست ©

تعرف على آخر تطورات المنطقة من مصادر موثوقة

  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا

تابعنا على

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • القضية الفلسطينية
    • دولة الإحتلال
  • دولي
  • شؤون عربية
  • تقارير
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • إتصل بنا

ميدل إيست بوست ©

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?
نستخدم ملفات تعريف الارتباط وتقنيات التتبع الأخرى لتقديم وتخصيص محتوى الإعلانات وإتاحة مشاركة الوسائط الاجتماعية .موافقسياسة الخصوصية